..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

نشرة أخبار سوريا- المجلس الإسلامي السوري يستنكر ما تفعله مجموعات الحماية الكردية في الشمال السوري ويحرم الانضمام إليها، و67 دولة تدين استخدام النظام للبراميل المتفجرة- (19-6-2015)

أسرة التحرير

١٩ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3156

نشرة أخبار سوريا- المجلس الإسلامي السوري يستنكر ما تفعله مجموعات الحماية الكردية في الشمال السوري ويحرم الانضمام إليها، و67 دولة تدين استخدام النظام للبراميل المتفجرة- (19-6-2015)
704606706.jpg

شـــــارك المادة

عناصر المادة

41 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في حلب، والمجاهدون يدمرون مدفعين لقوات أسد في حلب ويستهدفون مواقع تنظيم الدولة، فيما المجلس الإسلامي السوري يصدر بياناً يستنكر ما تفعله مجموعات الحماية الكردية في الشمال السوري، وفي الشأن الإنساني: بريطانيا ستستقبل عدة مئات من اللاجئين السوريين، من جهتها.. 67 دولة تدين استخدام النظام للبراميل المتفجرة.

جرائم النظام الأسدي:

ضحايا القصف:
41 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء)

قتل 41 شخصاً على يد قوات أسد معظمهم في حلب، ومن بين القتلى 6 نساء وطفلان وشخص واحد تحت التعذيب.
وقد توزع الضحايا على محافظات سوريا كالتالي:
16 في ‫حلب‬ معظمهم قضوا في قصف حي ‫‏المعادي‬، 8 في ‫‏دمشق‬ وريفها، 6 في ‫إدلب‬، 5 في ‫‏درعا‬، 2 في‫ ‏ديرالزور‬، 2 في ‫‏الرقة‬، 1 في ‫حمص‬، 1 في ‫حماة.
مناطق القصف:
في دمشق وريفها، ألقى الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة بشكل مكثف على مخيم خان الشيح ومحيطه، بينما تعرضت بستاتين مدينة الكسوة ومدينة الزبداني ومنطقة التلول الحمر لقصف مدفعي عنيف. وفي حلب سقط 12 قتيلاً وعشرات الجرحى نتيجة قصف الطيران الحربي على أحياء الصالحين والقاطرجي وقاضي عسكر والمعادي، كما شن الطيران الحربي غارات بالصواريخ على بلدة كفر كرمين ومدينتي حريتان و عندان ، وألقت المروحيات براميل متفجرة على مدينة الباب و دوار الجّندول و على بلدتي كفر حمرة ومعارة الآرتيق وقرية ‏المنصورة. واستهدفت قوات الأسد قرية رتيان بالريف الشمالي بعشرات قذائف المدفعية كما استهدفت حي الكلاسة بصاروخ. وفي حماة، ألقت المروحيات بالبراميل المتفجرة على قرى أم ميال والرهجان وسرحا ‏وعنيق باجرة و أبو الغر بالريف الشرقي و مدينة كفرزيتا. وألقت بالألغام البحرية على كل من مدينة اللطامنة وقرية معركبة والبويضة و حايا. في حين شن الطيران الحربي غارات على كل من قرية الناجية و حاجز المعصرة المحرر في بلدة محمبل بريف جسر الشغور و على مدينة أريحا بريف إدلب، أما في درعا فقد ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على بلدات النعيمة وصيدا وأحياء درعا البلد، كما تم استهداف بلدات مليحة العطش و اليادودة وإبطع وعتمان بالمدفعية و بالصواريخ و مضادات الطيران و من عربات الشيلكا. وفي دير الزور تعرض حي الحويقة و الرشدية لقصف مدفعي و صاروخي، إلى الرقة حيث شن طيران التحالف الدولي غارة جوية استهدف فيها مصفاة نفط بدائية في ريف عين عيسى الجنوبي الشرقي علماً ان المصفاة مدنية ولا تتبع لتنظيم الدولة ، وشن أيضا غارة استهدف فيها سيارة مدنية على طريق (الرقة-سلوك) ومقتل من كان فيها.

عمليات المجاهدين:

اشتباكات بريف دمشق:
دارت اشتباكات بين الثوار و وقوات الأسد في قرى "كفر العواميد _ سوق وادي بردى " ، و ذلك رداً على تكرار خرق الهدنة من قبل الأخير واعتقال الحرائر المتكرر، و ردت فصائل الثوار على ذلك أيضاً بقطع المياه في عين الفيجة عن أحياء العاصمة دمشق بنسبة 35% .
تدمير مدفعين لقوات أسد في حلب:
دمر الثوار مدفعاً لقوات الأسد على جبهة بلدة باشكوي بصاروخ تاو، كما دمروا مدفع 23 على مدخل حلب الجديدة وقتل طاقمه بالكامل، كما استعادت قوات الأسد السيطرة على كتلة الأفغان في قرية باشكوي بالريف الشمالي بعد قصف عنيف استهدف المنطقة ، و ذلك بعد سيطرة الثوار عليها أول أمس، و في أخبار الجبهات مع تنظم الدولة بالريف الشمالي فقد استهدف الثوار معاقلهم في قرى غزل و تل مالد و أم القرى بالرشاشات و بالقذائف المصنعة محلياً ، و قتل عدد من عناصر تنظيم الدولة على جبهة قرية أم حوش بعد تصدى الثوار لهجومهم.

المعارضة السياسية:

المجلس الإسلامي السوري يستنكر ما تفعله مجموعات الحماية الكردية في الشمال السوري ويحرم الانضمام إليها:
أصدر المجلس الإسلامي السوري بياناً اليوم الجمعة استنكر فيه الجرائم التي تقوم بها مليشيات الحماية الكردية في الشمال السوري. حيث بدأ المجلس بيانه بالتذكير بأن "بلاد الشام رفدت الحضارة الإسلامية والإنسانية بمعين لا ينضب في كل فروع العلم والثقافة والمعرفة وكانت بمدنها وقراها وحواضرها تشكل نموذجاً فريداً وراقياً للتعدد والتنوع لأعراق سكانها ورقي تعاملهم وتعايشهم وتكافلهم، فصارت مضرب المثل مما شجع كثيراً من العابرين فيها للاستيطان والإقامة فيها". 
وأوضح البيان أن هذا الممارسات التي تقوم بها مليشيات الأكراد بالإضافة لداعش ما هي إلا أفعال تهدف إلى إضعاف الثورة من داخلها، حيث صنع الاستعمار دواعش الكرد كما صنع دواعش العرب وبنفس الممارسات من قتل وإحراق وتدمير بيوت وتهجير سكان وسجن وقهر، مما تواتر ذكره ولم يعد خافياً على أحد في أرياف الحسكة والرقة وحلب الشمالي وغيرها.
وأكد المجلس على رفض تلك الممارسات كما رفض ممارسات داعش، حيث جاء في بيانه: وإن المجلس كما قالها صريحة: “لا لداعش ولا لجرائمها ومنهجها الخارجي التكفيري”، يقولها: “لا لعصابات الحماية الكردية، ولا لماركسيتها وإجرامها”، وسيأتي ذلك اليوم بمشيئة الله الذي سيحاسب فيه الجميع على جرائمهم، فالظلم لا يجذّر، وعلى الباغي تدور الدوائر، وكما أفتى المجلس الإسلامي السوري بحرمة الانضمام إلى داعش وحرمة القتال معها، يفتي بحرمة الانضمام إلى هاتين العصابتين المجرمتين والقتال الطائفي الباغي تحت رايتهما.

كما وجه المجلس رسالة إلى الكرد ذاك الشعب الأبي الحر بكل فعالياته أن يقف في وجه هذه الممارسات ويفضحها، وينبه من عمي بصره ببريق أحلام الزمن الضائع في الانفصال أو التقسيم أنه لن يصح إلا الصحيح وستبقى سوريا موحّدة أرضاً وشعباً تحت سقف العدالة والحرية والتكافؤ بميزان الحقوق والواجبات.
ندعو اللجنة الدولية للصليب الأحمر للدخول إلى باقي المناطق المحاصرة في سورية:
أثنى الناطق الرسمي باسم الائتلاف الوطني السوري على عمليات الإغاثة التي قامت بها اللجنة الدولية للصليب الأحمر وفرق الهلال الأحمر العربي السوري في مدينة المعضمية بريف دمشق، والتي تتعرض لحصار خانق من قبل قوات الأسد منذ عام 2012.

وأكد المسلط على أن نظام الأسد يحارب الشعب السوري بكافة أنواع الأسلحة بالإضافة إلى سلاح الجوع والحصار، ويقطع عنهم أقل متطلبات الحياة كعقاب جماعي لهم.

وطالب المسلط اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالدخول إلى باقي المناطق المحاصرة في سورية وتقديم المساعدات لهم ولا سيما الآن في شهر رمضان الكريم، كالغوطة الشرقية في ريف دمشق، وحي الوعر بحمص، ومدينة دير الزور المحاصرة من تنظيم داعش.

وقالت اللجنة الدولية أن هناك ثمّة حاجة عاجلة لتوفير الخدمات الأساسية لنحو 40 ألف شخص يعيشون في مدينة المعضمية، تشمل تلك الخدمات المياه والكهرباء، وقد تمكنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر العربي السوري من الدخول إلى المعضميّة هذا الأسبوع وتقديم مساعدات لأول مرة منذ كانون الأول/ ديسمبر 2014. 

الوضع الإنساني:

الأمم المتحدة: على دول العالم أن تتبع نموذج السخاء التركي في استضافة اللاجئين:
دعت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين اليوم الخميس دول العالم إلى فتح حدودها و اتباع النموذج التركي في استقبال اللاجئين السوريين. و قال "انطونيو غوتيريس" المفوض السامي للأمم المتحدة:"لدى العالم مسؤولية كبيرة لحماية اللاجئين، و من المهم جدًاأن يقوم الاتحاد الأوروبي و دول الخليج و دول العالم الأخرى بفتح الحدود أمام اللاجئين".
و أضاف: "إنّ السخاء التركي له معنى خاص على مستوى العالم، الذي يحوي حدودًا كثيرة و مغلقة، و في أحسن الحالات عليها قيود صارمة". واعتبر "غوتيريس" أنّ مسؤولية تحمل استضافة اللاجئين السوريين لا تقع على عاتق تركيا و لبنان و الأردن فقط، إنما على عاتق دول العالم أجمع.
و تستضيف تركيا على أراضيها نحو 1.8 مليون لاجئ سوري وفق أرقام الأمم المتحدة، بينما تؤكد الحكومة التركية و منظمات إغاثية بوصول هذا العدد إلى 3 مليون لاجئ سوري موزعين في المخيمات و المحافظات التركية كافّة.
بريطانيا ستستقبل عدة مئات من اللاجئين السوريين:
قال مصدر بالحكومة إن بريطانيا ستستقبل "عدة مئات إضافية" من اللاجئين السوريين الأكثر عرضة للخطر، بعد أن صرح رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بأن لندن تتوسع في برنامج لإعادة توطين اللاجئين من البلد الذي يمزقه الصراع، ووافقت بريطانيا في السابق على استقبال ما يصل إلى 500 لاجئ سوري ممن يوصفون بأنهم الأكثر عرضة للخطر، ويشمل ذلك النساء والأطفال في إطار برنامج مدته ثلاث سنوات بالتعاون مع مكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، وأعلن كاميرون الذي كان يتحدث في مؤتمر أمني في سلوفاكيا اليوم الجمعة أنه سيقوم بتوسعة محدودة لبرنامج إعادة توطين اللاجئين الذين لا يمكن توفير الحماية الكافية لهم في الدول المجاورة لسوريا، وقال مصدر حكومي إنه على مدى العامين القادمين من البرنامج سنبحث استقبال عدد يتجاوز ما كان مخططاً في البداية ببضع مئات.

المواقف والتحركات الدولية:

67 دولة تدين استخدام النظام للبراميل المتفجرة:
دانت بلجيكا ولوكسمبورغ وهولندا إلقاء عصابات بشار الأسد براميل متفجرة على المدنيين في سوريا في رسالة وقعت عليها 67 دولة أخرى، وجاء في الرسالة الموجهة إلى رئيس مجلس الأمن الدولي أن شهر أيار/مايو 2015 كان الأكثر دموية في سوريا، ودانت الرسالة القصف المتكرر الذي تنفذه مروحيات سلاح الجو التابعة للنظام على المناطق المكتظة بالسكان في حلب بواسطة البراميل المتفجرة التي أوقعت مئات القتلى في الأسابيع الماضية، وقال الموقعون إن القانون الدولي يحظر الاستخدام الأعمى لأسلحة مثل البراميل المتفجرة وكذلك عدة قرارات دولية مطالبين المجلس باحترامها، وأضافت الرسالة أن على سلطات النظام أن توقف هذه الهجمات الجوية التي تنفذ عشوائيا، والرسالة موقعة من معظم الدول الأوروبية منها فرنسا ومن الولايات المتحدة وكندا والسعودية وتركيا، لكن روسيا والصين لم تنضما إلى هذه المبادرة.
دعوات لتحييد لبنان عن دائرة الصراع في سوريا:
دعا حشد من الناشطين والصحفيين والكتاب إلى تحييد لبنان عن خط الزلازل في المنطقة، محذرين من استغلال الشباب اللبناني من قبل أطراف إقليمية ومحلية لتحقيق مآرب سياسية ومصالح خاصة، جاء ذلك خلال وقفة احتجاجية أقيمت في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، تحت شعار "عملاً للوحدة ورفضاً للفتنة"، شارك فيها عدد من الشيعة المعارضين لتدخل "حزب الله" الإرهابي في الحرب السورية، وقال أحد أعضاء اللجنة التحضيرية للوقفة الصحافي محمد بركات لشبكة "إرم" الإخبارية إن التحرك لم يكن موجهاً إلى "حزب الله" مباشرة بل كان يرتبط بلبنان وحاله، حيث اجتمعت فئات كل الطوائف تحت شعار واحد وربما صدف أن المتحدثين هم شيعة، وتابع قائلاً: إننا ضد مشروع "داعش" و"حزب الله"، ما يعني أننا ضد نزيف الدم في سوريا الذي اقترب وبات عند الحدود اللبنانية.
منظمة آفاز تدعو أوباما لفرض منطقة حظر طيران:
دعت منظمة آفاز الدولية المعنية بقضايا البيئة وحقوق الإنسان في العالم، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إلى فرض منطقة حظر طيران في سماء سوريا، من أجل خلق أجواء آمنة للمدنيين السوريين، جاء هذا في إعلان كبير على صفحة كاملة لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، بعنوان "الرئيس أوباما، ماذا تنتظر؟"، وحمل الإعلان صورة التقطها مصور وكالة الأناضول، لطفل سوري نجا من قصف كيميائي شنه النظام، وأشارت المنظمة إلى أن مليونًا و93 ألفًا و775 شخصًا في العالم، وقّعوا على عريضة، تدعو الولايات المتحدة الأمريكية لاتخاذ إجراءات  ملموسة من أجل حماية المدنيين السوريين، وتجري منظمة أفاز حملة دولية عبر أصدقائها في كافة أنحاء العالم، لحث الدول الكبرى من أجل فرض منطقة حظر طيران في سماء سوريا لحماية المدنيين من البراميل المتفجرة التي يلقيها النظام.

آراء المفكرين والصحف:

الأقليات بين عقلائها وسفهائها!
منذر الأسعد

منذ انطلاق الثورة السورية في 15/3/2011م، أصبح لمشكلة الأقليات حضور قوي في المشهد السياسي، بسبب انحياز أكثر الأقليات في سوريا إلى جانب العصابة الأسدية، بالرغم من معاناتها من ظلم النظام بدرجات متفاوتة.
وارتفعت حرارة المشكلة قبل أيام  عقب حادثة مقتل 20 درزياً في قرية قلب اللوزة بريف إدلب، إثر اشتباك مسلح بين  مقاتلي جبهة النصرة وبعض سكان القرية، الذين تصدوا بالقوة لمصادرة منزل تعود ملكيته إلى أحد شبيحة النظام.
ليست مسألة الأقليات والعلاقة معها وليدة السنوات الأخيرة، بل إن جذورها ترجع إلى عهد الدولة العثمانية، إذ كان الدفاع الغربي المزعوم عن الأقليات الدينية من رعاياها، وسيلتها المفضلة للتدخل في الشؤون الداخلية للسلطنة، وزعزعة أمنها واستقرارها، وصولاً إلى تفكيكها نهائياً مع نهاية الحرب العالمية الأولى (1918م).
عندما كان العثمانيون أقوياء، ما كان الغرب ليجرؤا على التشدق بحماية تلك الأقليات، لكن ضعف الدولة في ما بعد أغراه بالتسلل من ثغرة أسهم العثمانيون في صنعها، بتسامحهم المفرط.. والمفارقة أن غلاة الدجالين من أبناء الأقليات لم يكتفوا بإنكار ذلك التسامح فحسب، وإنما اختلقوا تاريخاً مزوَّراً يتهمون فيه العثمانيين بالظلم والقسوة والطائفية...
ولأن كتب التاريخ هي المكان الملائم لتفنيد أباطيل كهذه، أكتفي في هذه العجالة، بمثال لا مجال لتغطيته، هو أن أوربا التي تباكت على الأقليات عندنا، تواطأت على طرد اليهود مع المسلمين من الأندلس، فلم يجدوا مأوى لهم سوى بلاد المسلمين، ومنها عقر دار دولة الخلافة نفسها!!
كان الخطأ الأكبر الذي وقعت فيه سلطنة بني عثمان، أنها تركت أتباع المِلَل الأخرى تحت سيطرة رجال دينهم، الأمر الذي سهَّل على هؤلاء التآمر على الدولة مع قناصل الدول الصليبية. (المسلم)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)
خلف فرحان الهياشنة المدلجي – درعا - اللجاة
عماد محمد سلطان المقداد – درعا - بصرى الشام
عمار ياسر الشلبي  - درعا - انخل
إحسان نعيم الشرقاوي – درعا - نوى
محمود عويد التلاوي – درعا - مخيم النازحين
عبد رجب – حلب - خان العسل
ليلى الحمصي – حلب - الصالحين
رحاب حمصي – حلب - الصالحين
أديبة حمصي – حلب - الصالحين
فاطمة حمصي – حلب - الصالحين
حنان حمصي – حلب - الصالحين
حسن – حلب - الصالحين
حيدر محمد عبيد مشهدي - حلب
زياد عبد العزيز بلكش - حلب
ابراهيم الخليل – حلب - مارع
عمار شكيب حمامي – حلب - الحمدانية: حي تشرين
أبو دجانة  - حلب
عباس درويش - حلب
أحمد العمر - حلب
عبد الله محيسن الخليفة - دير الزور - البوليل
حسان جرادة - ريف دمشق - دوما
عبد الكريم غثوان خليفة العلي – حماة - قرية عرفة

 

المصادر:
- لجان التنسيق المحلية
- مسار برس
- مرآة سوريا
- شبكة شام الإخبارية
- الائتلاف السوري المعارض
- وكالة الأناضول
- المجلس الإسلامي السوري
-  الجزيرة نت
- العرب
- حلب نيوز
- مركز توثيق الانتهاكات بسوريا
 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع