..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"الإيدز" يتفشى بين الموالين لـ"الأسد" وباريس: نظام الأسد مستمرٌّ باستخدام الكيميائي ويجب محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات

أسرة التحرير

٥ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2824

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"الإيدز" يتفشى بين الموالين لـ"الأسد":

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9819 الصادر بتأريخ 5_5_2015م، تحت عنوان( "الإيدز" يتفشى بين الموالين لـ"الأسد"):
اعترف مسئولون سوريون بتسجيل حالات إصابة بمرض نقص المناعة المكتسبة "الإيدز"، بين موالين للرئيس السوري بشار الأسد في مدينة طرطوس، وقالت دائرة الأمراض السارية والمزمنة في طرطوس، إنه تم توثيق عشر إصابات بمرض الإيدز في المدينة.، وأما فيما يخص مركز إيواء الكرنك فقد تم ترحيل 4 نساء بالتعاون مع الجهات المعنية نظراً لتشكيلهن شبكة مشبوهة، بحسب صحيفة الوطن السورية.
وأعلنت مستشفى الصدر في جنوب العاصمة السورية دمشق عن إصابة ثلاثون حالة بمرض الإيدز غالبيتها لعناصر من الميليشيات الشيعية المقاتلة، وتفشت ظاهرة زواج المتعة بشكل كبير جداً بين مقاتلي حزب الله والميلشيات الإيرانية ضمن الميلشيات التي تقاتل إلى جانب قوات الأسد في سوريا، بينما أرجع آخرون أسباب تفشي الإيدز إلى ما ترتكبه قوات الأسد من عمليات اغتصاب جنسي، وسط تأكيدات حقوقية باغتصاب أكثر من 8 آلاف سورية على يد شبيحة الأسد.

اللواء محمد ناصيف وليس المملوك في مستشفى الشامي:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16718 الصادر بتأريخ 5_5_ 2015م، تحت عنوان(اللواء محمد ناصيف وليس المملوك في مستشفى الشامي):
وسط أجواء التصفيات والاغتيالات التي تخيم على النظام السوري الذي ينهش بعضه بعضاً، تواترت أنباء عن وجود اللواء السوري علي المملوك في مستشفى الشامي، الذي صار المستشفى المختص بتصفية الجنرالات السوريين، إلا أن عقيداً منشقاً عن النظام، وهو قيادي حالياً في "الجيش السوري الحر"، أكد أن المملوك ليس في المستشفى إنما هناك لواء آخر من كبار ضباط النظام هو محمد ناصيف مخترع طقوس "إبادة الأسد"، وقال الضابط المنشق لصحيفة "الشرق الأوسط"، الصادرة أمس، إن معلومات نقلت إلى المعارضة من مصادر موثوقة تؤكد أن الشخصية الموجودة في مستشفى الشامي بدمشق ليس المملوك، إنما هو اللواء محمد خير بك ناصيف، المعروف بـ" أبو وائل"، الذي تجاوز سنه ثمانين عاماً، وقضى أكثر من 20 عاماً رئيسا لجهاز الأمن الدولي في عهد الرئيس السابق حافظ الأسد، وكان أحد رجال الدائرة الضيقة القريبة منه، ويسمى "مخترع طقوس إبادة الأسد"، وهو يرقد في الجناح 405 بالمستشفى.
وأضاف العقيد المنشق، الذي كان على معرفة باللواء المملوك، إن تصفية الأخير أصبحت شبه حتمية،"بعدما بات الوحيد الذي لا يزال على قيد الحياة من دائرة ضباط المخابرات الضيقة المحيطة ببشار الأسد"، وعمل ناصيف رئيساً للفرع الداخلي (251) في المخابرات العامة، إلى أن حل مكانه اللواء بهجت سليمان، ثم عين نائباً لمدير إدارة المخابرات العامة حتى العام 2005, ليحل مكانه اللواء حسن خلوف، وفي 2006 عينه بشار الأسد معاوناً لنائب رئيس الجمهورية، أي لفاروق الشرع، إضافة إلى تعيينه مستشاره الأمني الخاص.

المعارضة السورية بجنيف: استثمار الانتصارات العسكرية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في لعدد 246 الصادر بتأريخ 5-5-2015م، تحت عنوان(المعارضة السورية بجنيف: استثمار الانتصارات العسكرية):
انطلقت اللقاءات التشاورية الثنائية، والتي دعا إليها المبعوث الدولي إلى سورية ستيفان دي ميستورا، في العاصمة السويسرية، جنيف، أمس، بمشاركة طيف واسع من أطراف المعارضة السورية وفي المقدّمة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، ويفترض أن يشارك في هذه اللقاءات وفد يمثل النظام السوري، لكن لم يُعلن من يرأسه بعد، وتستمر حتى 22 من الشهر الجاري، بحسب الدعوات التي وزّعها المبعوث الأممي، ويعقد دي ميستورا اليوم، مؤتمراً صحافياً ليعلن بدء اللقاءات رسمياً. ويفترض أن تكون اللقاءات بين المعارضة السورية من جهة، والنظام السوري من جهة ثانية، غير مباشرة وعبر المبعوث الأممي. ويشارك "الائتلاف" في لقاءات جنيف من خلال وفد يضم كلاً من نائب رئيس الائتلاف، هشام مروة، ورئيس اللجنة القانونية، هيثم المالح، وعضو الائتلاف، سمير نشار، وأكّد مصدر من داخل "الائتلاف" السوري المعارض لـ"العربي الجديد" أن "مشاركة الائتلاف لا تنبع من إدراكٍ لديه بأنّ تلك المشاورات ستكون حاسمة في مصير الثورة السورية، أكثر مما تعبّر عن رغبة لدى قيادة الائتلاف في ألا يندرج رفض المشاركة في خانة عرقلة المحاولات السياسية لإيجاد حل ما".
وأضاف المصدر الذي فضل عدم نشر اسمه، أن "الغاية الرئيسية من مشاركة الائتلاف ضمن هذه المشاورات، هي تفعيل بيان جنيف وتوضيح عناصره الأساسية والوقوف على آراء المعارضة وقطاعات واسعة من المجتمع السوري، بالإضافة إلى القوى الإقليمية والدولية في ما يتعلق بكيفية المضي قدماً نحو حلّ سياسي يقوده السوريون بأنفسهم، خصوصاً وسط الظروف التي تبدو مناسبة من حيث التحالفات السياسية الدولية الجديدة، والتي عكست إيجابياً على الثورة السورية، إضافة إلى الوضع الميداني والتقدم الكبير الذي تحرزه المعارضة"، في المقابل، أكد المتحدث الرسمي باسم الائتلاف، سالم المسلط في تصريح رسمي، أنّ "موافقة الائتلاف على الذهاب إلى جنيف والمشاركة في اللقاءات الثنائية التشاورية التي دعا إليها دي ميستورا لم تكن خطوة فردية. فقد اجتمع الائتلاف مع عدد كبير من ممثلي الفصائل العسكرية ومنظمات المجتمع المدني والقوى الثورية خلال عدّة لقاءات تشاورية توصل من خلالها إلى اتفاق ينص على خمس نقاط أساسية لأي حل سياسي في سورية".
تجدر الإشارة إلى أن اللقاءات الجارية في جنيف تجمع طيفاً واسعاً من المعارضة السورية، إذ أكّدت مصادر لـ "العربي الجديد"، أنّ الدعوات لهذه اللقاءات وُجّهت حتى إلى منظمات المجتمع المدني وهيئات الإغاثة العاملة في سورية. ووصل عدد الدعوات إلى 40 بين شخصيات معارضة ومؤسسات ومنظمات، بالإضافة إلى دعوات لممثلي النظام.

باريس: نظام الأسد مستمرٌّ باستخدام الكيميائي ويجب محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5369 الصادر بتأريخ 5_5_ 2015م، تحت عنوان( باريس: نظام الأسد مستمرٌّ باستخدام الكيميائي ويجب محاسبة المسؤولين عن هذه الهجمات):
وجّهت فرنسا أمس اصابع الاتهام إلى نظام بشار الأسد في الهجمات الكيميائية الأخيرة التي شنت في اليومين الماضيين قرب إدلب، واعتبرت باريس أنه في حال التثبت من وجود مواد كيميائية في تلك الاعتداءات فإن النظام مستمر في استخدام الاسلحة الكيميائية ضد شعبه منتهكاً

بشكل فاضح قرارات مجلس الامن الدولي بهذا الصدد، وشددت على ضرورة دعم لجنة التحقيق التابعة لمنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية للتدقيق في هذه الاعتداءات من أجل محاسبة الجناة.
قال الناطق باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال امس في بيان رسمي: "وردتنا معلومات عن حصول هجمات ادت الى سقوط قتلى قرب إدلب في شمال غربي سوريا في الثاني والثالث من أيار الجاري، ومجدداً حصلت هذه الاعتداءات بواسطة السلاح الجوي"، أضاف "أن هذ الاعتداء الكيميائي في حال تم التحقق من حصوله يؤكد أن نظام دمشق لا يحترم أبداً واجباته الدولية، وينتهك قرار مجس الأمن التابع للامم المتحدة رقم 2118 وكذلك القرار 2209 الذي تم تبنيه في السادس من آذار الماضي ويحظر استخدام الكلور في سوريا".
وختم الديبلوماسي الفرنسي "أن مواصلة لجنة التحقيق التابعة لمنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية لمهماتها، التي تدعمها فرنسا، ضروري أكثر من اي وقت مضى لتبيان حقائق استخدام الاسلحة الكيميائية على الأراضي السورية، فالمسؤولون عن هذه الهجمات يجب أن يجلبوا

إلى العدالة، وفي لندن طالب الخبير الكيميائي البريطاني المعروف هاميش دوبروتون ـ غوردون ـ القائد السابق لفرع الأسلحة الكيميائية والبيولوجية في الجيش البريطاني ـ الدول الأعضاء في مجلس الأمن بتبني قرار يفرض حظراً جوياً فوق محافظة إدلب لإنقاذ أرواح أهالي المنطقة من الغارات الكيميائية السامة التي تشنها مروحيات بشار الأسد على منازلهم بشكل دوري.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع