..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

"أمنيستي" تتحدى الأسد: افتح "صيدنايا"، وجريدة أمريكية: "ي ب ك" يرتكب جرائم حرب في سوريا

أسرة التحرير

١٢ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2232

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"أمنيستي" تتحدى الأسد: افتح "صيدنايا":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18432 الصادر بتاريخ 12-2-2017 تحت عنوان: ("أمنيستي" تتحدى الأسد: افتح "صيدنايا")
تحدت منظمة العفو الدولية أمس النظام السوري أن يفتح أبواب سجونه أمام المراقبين الدوليين للاطلاع على أوضاع المعتقلين، إن كان لا يخشى شيئاً وليس لديه ما يخفيه. وقال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في المنظمة فليب لوثر، في رد نشر على موقع المنظمة: إذا لم يكن لدى الأسد ما يخفيه، فيجب عليه أن يسمح فورا للمراقبين بزيارة سجن صيدنايا وسائر أماكن الاحتجاز الأخرى في سورية. ولفتت «أمنيستي» في بيان على موقعها، إلى أن الأسد زعم في مقابلة أن تقريرها حول سجن صيدنايا يفتقد للوثائق والأدلة، رغم أنه قال إنه لم يزر يوما هذا السجن.وكانت المنظمة أصدرت الأربعاء تقريراً حفل بالشهادات المروعة والصادمة لما يحدث في «مسلخ صيدنايا البشري»، من شنق وتعذيب، وأكدت أن 13 ألف سوري قتلوا حتى عام 2015 في هذا السجن المروع.

المعارضة بدعم تركي تدخل "الباب" في حلب بعد شهري حصار:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10472 الصادر بتاريخ 12-2-2017 تحت عنوان: (المعارضة بدعم تركي تدخل «الباب» في حلب بعد شهري حصار)
دخلت القوات التركية وفصائل سورية معارضة تدعمها أمس السبت إلى مدينة الباب التي تحاصرها من ثلاث جهات وتعد آخر أبرز معاقل تنظيم الدولة في محافظة حلب في شمال سوريا، وذلك غداة تقدم قوات النظام جنوبها.
وقبل أيام من موعد استئناف مفاوضات جنيف المحددة في العشرين من الشهر الحالي، أعلنت وزارة خارجية كازاخستان السبت دعوتها النظام السوري والفصائل المعارضة إلى جولة جديدة من المحادثات على مستوى رفيع يومي الأربعاء والخميس في أستانا.
ميدانيّا، في شمال سوريا، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن «القوات التركية وفصائل معارضة في إطار عملية «درع الفرات» توغلت السبت في القسم الغربي من مدينة الباب». وتمكنت بعد ذلك من السيطرة على «كامل الضواحي الغربية» للمدينة.
وأفاد المرصد عن «معارك عنيفة» تخوضها هذه القوات ضد تنظيم الدولة على محاور عدة، تزامناً مع قصف تركي وغارات عنيفة على المدينة.
ويأتي تقدم هذه القوات التي تحاصر المدينة من الجهات الغربية والشمالية والشرقية منذ شهرين، غداة وصول قوات النظام السوري وحلفائها إلى مشارف المدينة من جهة الجنوب، حيث باتت على بعد 1.5 كيلومتر منها، بحسب المرصد.

"آستانة" الأربعاء تمهيدًا لـ"جنيف" وغالبية للسياسيين في وفد المعارضة:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13956 الصادر بتاريخ 12-2-2017 تحت عنوان: («آستانة» الأربعاء تمهيدًا لـ«جنيف» وغالبية للسياسيين في وفد المعارضة)
في وقت دعت فيه كازاخستان أطراف الأزمة السورية إلى لقاء في آستانة الأربعاء المقبل، اختارت المعارضة وفدها إلى مفاوضات جنيف في الرياض أمس. ودخلت قوات «درع الفرات» مدينة الباب التي تحاصرها من ثلاث جهات، وتوقعت الوصول إلى مركزها «خلال ساعات».
وأعلنت وزارة الخارجية الكازاخية، أمس، أنها دعت الحكومة والمعارضة ومبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، إلى اجتماعات بدت تمهيدًا للجولة الجديدة من محادثات جنيف، عبر تسوية القضايا الميدانية العالقة لإتاحة التركيز على الشق السياسي. وقالت: إن المفاوضات هدفها بحث «تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، واتخاذ إجراءات لفرض الاستقرار في مناطق معينة، وإقرار قواعد لمجموعة عمل مشتركة، والاتفاق على تدابير أخرى لتثبيت وقف النار».
ويتكون وفد المعارضة إلى جنيف من 20 عضوًا و20 استشاريًا، على أن يتولى محمد صبرا دور كبير المفاوضين. وخرج عدد كبير من أعضاء التشكيلة السابقة؛ بهدف تولية السياسيين دفة العمل التفاوضي بدل العسكريين. وخُصص مقعدان لتمثيل منصتي القاهرة وموسكو بمقعد لكل منهما، لكنهما لم تحسما موقفهما من هذا العرض.

قتلى بينهم قيادي بالمعارضة السورية... وتواصل المعارك في الباب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 895 الصادر بتاريخ 12-2-2017 تحت عنوان: (قتلى بينهم قيادي بالمعارضة السورية... وتواصل المعارك في الباب)
قتل أربعة، بينهم قيادي في المعارضة السورية المسلحة، بغارة روسية على مقرّ للمعارضة في ريف إدلب، بينما واصلت قوات "الجيش السوري الحر"، حتّى منتصف الليلة الماضية، عملياتها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في مدينة الباب في ريف حلب الشرقي.
وقالت مصادر محليّة لـ"العربي الجديد" إنّ غارة روسيّة استهدفت مقرا للمعارضة السورية المسلحة في قرية ترملا، في ريف إدلب الجنوبي شمال سورية، مما أدى إلى مقتل أربعة، بينهم "أبو حازم" القائد العسكري لـ"لواء جند السنة" التابع لـ"حركة أحرار الشام الإسلامية".
من جانب آخر، ذكرت مصادر عسكرية لـ"العربي الجديد" أنّ "الجيش السوري الحر" واصل عملياته ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" "داعش" في شمال وجنوب وغرب مدينة الباب، وفي محيط بلدتي قباسين وتادف، في محاولة لإطباق الحصار على المدينة بدعم من الجيش التركي في إطار عملية "درع الفرات".
ونوّهت المصادر "إلى وقوع خسائر كبيرة في صفوف التنظيم"، وأكّدت "أنّ التنظيم بات بلا طرق إمداد رئيسية، ويستغل حاليا الطرق الترابية الواصلة بين الباب ومدينة مسكنة والقرى المحيطة بها في أقصى ريف حلب الشرقي."
وقصفت مدفعية الجيش التركي والطيران الحربي عشرات المواقع للتنظيم في مدينة الباب ومحيطها، وفي القرى الواقعة في شرق المدينة.
ونفت المصادر سيطرة قوات النظام السوري على بلدة تادف، وذلك بعد تمكن قوات "الجيش السوري الحر" من قطع الطريق بين البلدة ومدينة الباب.

جريدة أمريكية: "ي ب ك" يرتكب جرائم حرب في سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3563 الصادر بتاريخ 12-2-2017 تحت عنوان: (جريدة أمريكية: “ي ب ك” يرتكب جرائم حرب في سوريا)
نشرت جريدة “ذا نايشن” (The Nation) الأمريكية، مؤخراً، ملفاً بحثياً، ألقى الضوء على الجرائم التي يرتكبها بها في سوريا، تنظيم “ي ب ك” الجناح العسكري، لمنظمة “ب ي د” الامتداد السوري لمنظمة “بي كا كا”.
ووفقاً للملف، قام التنظيم بتهجير عشرات آلاف المدنيين العرب والأكراد من قراهم، في المنطقة التي يسيطر عليها شمالي سوريا، وارتكاب جرائم حرب، وتعذيب للقادة السياسيين المنافسين له، فضلاً عن ممارسة الضغوط على الصحافيين المحايدين، وتجنيد المدنيين بصفوفه تحت تهديد السلاح.
وأعدت الجريدة الملف البحثي بالتعاون مع صندوق الصحافة الاستقصائية، عبر عقد لقاءات مع أكثر من 80 لاجئ عربي وكردي سوري، وعدد من عناصر “بي كا كا / ب ي د”، وعناصر سابقين في المنظمتين، ومسؤولين سابقين في النظام السوري، وناشطين سياسيين، ومسؤولين شمالي العراق.
وقال الشهود الذين تحدثت معهم الجريدة إن التنظيم الذي يقع تحت تأثير نظام الأسد وإيران، ويتعاون من حين لآخر مع تنظيم “الدولة الإسلامية”، يقوم منذ عام 2013 بشكل ممنهج بإجبار العرب والأكراد المعارضين لنظام الأسد على مغادرة أراضيهم في المناطق الخاضعة لسيطرته، ويدمر مناطقهم من خلال هدم وحرق منازلهم.
وأضاف الشهود أن عمليات التهجير تصاعدت منتصف عام 2015، الذي بدأت فيه الولايات المتحدة الأمريكية بدعم “بي كا كا/ ب ي د” في مواجهة “الدولة” من خلال الغارات الجوية، إذ كان التنظيم يهدد العرب أنه في حال لم يتركوا منازلهم في مناطق سيطرته سيتم تدمير قراهم بالغارات الجوية.
وأشار الملف البحثي أن “ي ب ك” بدأ في 2016 في استهداف منافسيه السياسيين، حيث قام بسجنهم وتعذيبهم ونفيهم.
وقال مسؤولو الإقليم الكردي في شمالي العراق لمعدي الملف إن 300 ألف كردي سوري على الأقل تركوا منازلهم في مناطق سيطرة التنظيم شمالي سوريا ولجأوا إلى الإقليم، كما لجأ أكثر من 200 ألف كردي إلى تركيا هرباً من الضغوط التي يمارسها التنظيم عليهم، من بينها إجبارهم على القتال في صفوفه.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع