..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

كيري: المحادثات مع روسيا بشأن سورية "تقترب من نهايتها"، والنظام يفتح جبهة الأكراد.. والحل "السياسي" في الغرف المغلقة

أسرة التحرير

٢٣ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2589

كيري: المحادثات مع روسيا بشأن سورية

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"هيومن رايتس ووتش" تشيد باستجابة الأردن لتوفير التعليم للمزيد من الأطفال السوريين:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 5820 الصادر بتأريخ 23_ 8_ 2016م، تحت عنوان("هيومن رايتس ووتش" تشيد باستجابة الأردن لتوفير التعليم للمزيد من الأطفال السوريين):
أشادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الأميركية المدافعة عن حقوق الإنسان، أمس، باستجابة الأردن لتوفير التعليم للمزيد من الأطفال السوريين بعد أسبوع من دعوتها السلطات الأردنية لإتاحة التعليم لثمانين ألف طفل سوري على الأقل هم خارج المدارس، وقالت المنظمة في بيان، أن "وزير التعليم الأردني أوعز إلى المدارس الحكومية بالسماح للأطفال السوريين بالتسجيل في فصل الخريف الدراسي حتى لو نقصتهم الوثائق الصادرة عن الحكومة التي كانت مطلوبة سابقا".
وأوضحت أن "هذه التغييرات وغيرها من سياسات التعليم يمكنها مساعدة آلاف الأطفال على الذهاب إلى المدرسة خلال الفصل الدراسي المقبل، وبحسب المنظمة فإن "عشرات آلاف اللاجئين السوريين في الأردن لم يتمكنوا من الحصول على وثائق تدعى وثائق الخدمة أو تجديدها، التي تصدرها وزارة الداخلية الأردنية للسوريين والمطلوبة من الأطفال السوريين كي يتسجلوا في المدارس الحكومية".
ونقل البيان عن بيل فإن إسفلد، باحث أول في قسم حقوق الطفل في المنظمة قوله أن "وزارة التربية والتعليم في الأردن اتخذت خطوة مهمة بالطلب من المدارس قبول الأطفال السوريين خريف هذا العام حتى لو لم يكن لديهم الأوراق المطلوبة، وأوضح أن "هذه الخطوة تعزز جهود الأردن الهامة لدعم تعليم اللاجئين السوريين"، وقالت المنظمة أن "الخطط الاخرى تشمل مضاعفة عدد المدارس التي تعمل بدوامين دراسيين لاستيعاب ما يصل إلى 50 ألف طالب سوري آخر، وإنشاء برنامج التدارك للوصول إلى 25 ألف طفل آخر تتراوح أعمارهم بين 8 و12 سنة، كانوا خارج المدرسة منذ ثلاث سنوات أو أكثر".

كيري: المحادثات مع روسيا بشأن سورية "تقترب من نهايتها":

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17184 الصادر بتأريخ 23_8_2016م، تحت عنوان(كيري: المحادثات مع روسيا بشأن سورية "تقترب من نهايتها"):
أعلن وزير الخارجية الأميركي جون كيري، أمس، أن المحادثات بشأن التعاون العسكري بين الولايات المتحدة وروسيا بمحاربة "داعش" في سورية تقترب من نهايتها، وأن الفرق الفنية ستجتمع هذا الأسبوع لمناقشة التفاصيل، وقال في مؤتمر صحافي خلال زيارة لكينيا "نجري حاليا حوارات وأملي أن نصل الى نهاية هذه المناقشات بطريقة أو أخرى"، مضيفاً أنه "في الأيام المقبلة … ستجتمع الفرق (الفنية) هذا الاسبوع وبناء على ما تحققه هذه المناقشات فان من الممكن بل من المرجح جدا أن نجتمع أنا ووزير الخارجية (الروسي سيرغي) لافروف".
في سياق متصل، قُتل 14 شخصاً وجرح 26 آخرون، امس، جراء غارات جوية شنتها طائرات حربية سورية وروسية، على سوق في منطقة تسيطر عليها قوات المعارضة بمدينة حلب، فيما أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية أن طائراتها قصفت أهدافاً لتنظيم "داعش" الإرهابي في مدينة الرقة، معقل التنظيم في سورية.

النظام يفتح جبهة الأكراد.. والحل "السياسي" في الغرف المغلقة:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 5546 الصادر بتأريخ 23_8_ 2016م، تحت عنوان(النظام يفتح جبهة الأكراد.. والحل "السياسي" في الغرف المغلقة):
تجددت المعارك العنيفة بين وحدات حماية الشعب الكردي وقوات النظام السوري وميليشياته في مدينة الحسكة أمس (الإثنين) رغم الوساطة الروسية لإنهاء أول مواجهة مباشرة بين الطرفين منذ خمس سنوات، وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن الوحدات الكردية باتت تسيطر على 80 % من الحسكة، لافتا إلى أنهم انتزعوا من قوات نظام الأسد شرق حيي الغويران والنشوة الشرقي إضافة إلى مبان عدة في جنوب المدينة.
ودخلت تركيا على الخط إذ قصفت مدفعيتها أمس مواقع لوحدات الحماية التركية قرب منبج في شمال سورية، ومواقع لتنظيم داعش في مدينة جرابلس، في غضون ذلك، تحتضن الغرف المغلقة على المستوى الإقليمي والدولي مشاورات الحل السياسي، إذ تسعى روسيا والولايات المتحدة بالتنسيق مع المبعوث الأممي للدفع باتجاه مفاوضات جديدة في جنيف، فيما تتوقع المعارضة الدعوة لهذه المفاوضات بداية الشهر القادم، مؤكدة أنها متمسكة بثوابت مؤتمر الرياض التي تبدأ برحيل الأسد مع بداية المرحلة الانتقالية.
ورجح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري احتمال عقد اجتماع مع نظيره الروسي سيرغي لافروف حول سورية قريباً، وعلى المستوى الإقليمي، تشير التحركات التركية إلى تسوية ما، تزامنا مع تصريح الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الذي أعلن أمس أن الحل ممكن في ظل المرونة الإقليمية والتفاهمات الروسية الأمريكية.

ترقّب صدور تقرير دولي حول الهجمات الكيميائية في سورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 6692 الصادر بتأريخ 23- 8- 2016م، تحت عنوان(ترقّب صدور تقرير دولي حول الهجمات الكيميائية في سورية):
أعلن دبلوماسيون، أمس الاثنين، أن التحقيق الذي تجريه منذ عام مجموعة خبراء كلفتها الأمم المتحدة لتحديد المسؤولين عن هجمات كيميائية في سورية قد شارف على الانتهاء، وأن من المتوقع صدوره هذا الأسبوع، بحسب ما ذكرت وكالة "فرانس برس"، وكانت الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، قد شكلتا في أغسطس/آب 2015، هذا الفريق الذي يضم 24 محققاً، ويطلق عليه اسم "آلية التحقيق المشتركة"، للتحقيق في هجمات كيميائية استهدفت ثلاث قرى سورية، وأدت إلى مقتل 13 شخصاً.
وفي المجموع، نظر المحققون في 9 هجمات كيميائية، نسبت الدول الغربية غالبيتها إلى قوات النظام السوري، ومن المقرر تسليم التقرير النهائي إلى مجلس الأمن الدولي قبل نهاية شهر أغسطس، وحدد المجلس ولاية بعثة المحققين بمدة سنة قابلة للتجديد في حال لم يتم الانتهاء من التحقيق، كما هدّد بفرض عقوبات على الجهة المسؤولة عن تلك الهجمات، بعد أن يحدد المحققون هويتها بشكل قاطع.
وفي وقتٍ توجّه فيه باريس ولندن وواشنطن أصابع الاتهام إلى النظام السوري، تقول موسكو إن لا وجود لدليل رسمي على ذلك، وتتهم في المقابل الفصائل المقاتلة المعارضة بامتلاك أسلحة كيميائية، وفي هذا السياق، قال السفير البريطاني ماثيو رايكروفت، الإثنين "نأمل أن تحدد آلية التحقيق المشتركة بشكلٍ واضح تماماً، أن هناك هجمات كيميائية قد حصلت في سورية، وأن تقول مَن المسؤول عن كل واحدة من (هذه الهجمات) إذا كان ممكناً إثبات ذلك"، وشدد على أنه "يجب محاسبة أي جهة تستخدم أسلحة كيميائية في سورية"، مؤكداً أنه "ستكون هناك عواقب" إذا كانت نتيجة التحقيق قاطعة.

الجيش التركي يزيد تدابيره الأمنية على الحدود السورية:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3435 الصادر بتأريخ 23_8_ 2016م، تحت عنوان(الجيش التركي يزيد تدابيره الأمنية على الحدود السورية):
زاد الجيش التركي تدابيره الأمنية على طول الخط الحدودي مع سوريا في قضاء "قارقامش"، التابع لولاية غازي عنتاب(جنوب) والمحاذي لمدينة جرابلس التابعة لمحافظة حلب شمالي سوريا، حيث يراقب الجيش التركي التطورات فيها عن كثب، وأفاد مراسل الأناضول، في المنطقة، الاثنين، أن الجيش التركي زاد من تدابيره على الحدود في قارقامش، بعد سقوط قذائف هاون عليها أطلقت من جرابلس التي يُسيطر عليها تنظيم "داعش" الإرهابي في وقت سابق.
وفي إطار تلك التدابير نشر الجيش، عددا كبيرا من الدبابات، والأسلحة الثقلية، وناقلات جنود مدرعة، في مواضع حُددت مسبقاً على طول الحدود، حيث أرسلت تلك التعزيزات العسكرية من قيادة اللواء الخامس المدرع في ولاية غازي عنتاب، وأشار المراسل أنه تم حفر مواضع في بعض المناطق على خط الحدودي، باستخدام آليات بناء، كما شوهد جنود يقومون بدوريات راجلة في بعض الأحيان، حيث يراقب الجيش التطورات في الجانب السوري عن كثب.
جدير بالذكر أن تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي يُسيطر على مدينة جرابلس السورية، أطلق خلال الأيام الماضية، تسع قذائف هاون على الخط الحدودي في قضاء قارقامش التابع لولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، وشهدت مدينة غازي عنتاب التركية أمس الأول، هجوماً إرهابياً استهدف حفل زفاف، أسفر عن 54 قتيلا، وإصابة العشرات بجروح، حالات بعض منهم خطيرة، وقال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إن المؤشرات الأولية تشير إلى ضلوع تنظيم "داعش" الإرهابي بالهجوم.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع