..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

إيران تؤيد وقفاً مشروطاً لإطلاق النار بسوريا، و"حزب الله" يموّل تدخله بسوريا من تجارة المخدرات

أسرة التحرير

١٠ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3385

إيران تؤيد وقفاً مشروطاً لإطلاق النار بسوريا، و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

إيران تؤيد وقفاً مشروطاً لإطلاق النار بسوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3361 الصادر بتأريخ 10_6_ 2016م، تحت عنوان(إيران تؤيد وقفاً مشروطاً لإطلاق النار بسوريا):
قال وزير الدفاع الإيراني العميد حسين دهقان إن طهران تؤيد أي مقترح لوقف إطلاق النار في سوريا، لكن بوجود ضمانات بأن لا يسهم ذلك في تعزيز قدرات من سماهم "التيارات الإرهابية"، جاء ذلك خلال افتتاح دهقان لقاء ثلاثيا في العاصمة الإيرانية طهران لوزراء دفاع كل من إيران وروسيا وسوريا لبحث كيفية مواجهة "الإرهاب" في سوريا، وأشار دهقان إلى أن حل الأزمات في كل من سوريا واليمن والعراق يستلزم مواجهة شاملة وجدية ودون استثناء لمن أسماها "المجموعات الإرهابية"، إضافة إلى خلق جو مناسب وآمن لكي تتمكن شعوب البلدان الثلاثة من تحديد مصيرها.
وأشار مراسل الجزيرة في طهران نور الدين الدغير إلى أنه بالإضافة إلى الشرط الأساسي، فإن المجتمعين وضعوا شروطا أخرى للحوار السوري-السوري، تمثلت في وقف تزويد الجماعات المسلحة بالأسلحة، إضافة إلى ضمان توصيل المساعدات الإنسانية إلى السكان في المناطق المحاصرة، وقال الدغير إنه وفقا لوزير الدفاع الإيراني فإن هذه الشروط ستمثل "الأرضية الآمنة للسوريين لمسألة حق تقرير المصير وإكمال العملية السياسية في البلاد"، موضحا أن هذه الشروط قد تكون نتيجة للإملاءات الروسية على حلفائها في المنطقة.
وكانت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء ذكرت في وقت سابق أنه من المقرر أن يتناول الاجتماع الثلاثي مناقشة إجراءات زيادة التعاون بين وزارات دفاع الدول الثلاث في مكافحة تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة.

"البنتاغون": الهجوم الحاسم على منبج سيبدأ خلال أيام:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 17113 الصادر بتأريخ 10_ 6_ 2016م، تحت عنوان("البنتاغون": الهجوم الحاسم على منبج سيبدأ خلال أيام):

أعلن متحدث عسكري أميركي أن "قوات سورية الديمقراطية"المؤلفة من مقاتلين عرب وأكراد ستبدأ هجومها على مدينة منبج بشمال سورية في غضون أيام، لإفساح المجال أمام هجوم محتمل على معقل تنظيم "داعش" في الرقة، وتتابع "قوات سورية الديمقراطية" هجومها في ريف حلب الشمالي الشرقي وتخوض اشتباكات عنيفة ضد التنظيم بهدف طرده من مدينة منبج التي تحظى بأهمية ستراتيجية للمتطرفين كونها تقع على طريق إمداد تربط معقلهم في محافظة الرقة بالحدود التركية.
وقال المتحدث الكولونيل كريس غارفر في إتصال عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة مع صحافيين "بالوتيرة التي يتقدمون بها والسرعة التي يتفوقون فيها على العدو، أعتقد أن الهجوم (على منبج) سيبدأ في غضون أيام"، وبدأت "قوات سورية الديمقراطية" هجومها بدعم جوي من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في 24 مايو الماضي لطرد التنظيم من شمال محافظة الرقة انطلاقاً من محاور عدة.
من جهته، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن "قوات سورية الديمقراطية"، باتت على مسافة نحو 800 متر من طريق منبج الباب حلب لتكون هذه القوات قد سيطرت ناريا وجسديا على كامل الطرق الرئيسية الواصلة وهي طريق منبج جرابلس وطريق منبج الرقة وطريق منبج الباب حلب"، وأضاف المرصد أن التطورات تحدث "وسط استمرار حركة نزوح المواطنين من المدينة وريفها نحو

"حزب الله" يموّل تدخله بسوريا من تجارة المخدرات:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10225 الصادر بتأريخ 10_6_2016م، تحت عنوان("حزب الله" يموّل تدخله بسوريا من تجارة المخدرات):
لا تتوقف التقارير الصحافية من وسائل الإعلام الغربية عن فضح تجارة "حزب الله" الإرهابي في المخدرات وجني ملايين الدولارات من وراء تلك التجارة غير المشروعة، كان آخرها ما كشفته صحيفة واشنطن تايمز الأميركية، عن تمويل الحزب العمليات الإرهابية في أوروبا وشراء الأسلحة لدعم حربه في سوريا، من خلال تجارته بأطنان من المخدرات عبر أميركا اللاتينية، ونقلت الصحيفة، تصريحات عن مايكل بروان المدير السابق لإدارة مكافحة المخدرات الأميركية، قوله إن "حزب الله يحرك أطناناً من الكوكايين من أميركا الجنوبية إلى أوروبا، وإنه طوّر شبكة معقدة لغسيل الأموال لم نشهد مثيلاً لها".
وأوضحت "واشنطن تايمز" أن إدارة مكافحة المخدرات سبق أن أعلنت أنها اعتقلت عدداً من عناصر حزب الله في فبراير الماضي، المتهمين بالتعامل مع عصابة مخدرات كولومبية كبيرة، لتهريب المخدرات إلى أوروبا، وغسيل الأموال عن طريق لبنان، وأشارت الصحيفة إلى أن عناصر الحزب يهربون المخدرات من جنوب أميركا إلى الدول الأخرى، ومن ثم يحولون الأموال إلى الحزب الذي يستخدمها في شراء الأسلحة والإنفاق على قتاله في سوريا، وتجارة "حزب الله" في المخدرات ليست وليدة اللحظة، فذكرت صحيفة "لوس أنجليس تايمز" في وقت سابق أن السلطات الكولومبية اعتقلت عام 2008 شبكة تهريب مخدرات وغسيل أموال لها على صلة بحزب الله.

قوات سورية الديمقراطية" على مشارف منبج: دعم أميركي وفرنسي:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 648 الصادر بتأريخ 10- 6- 2016م، تحت عنوان("قوات سورية الديمقراطية" على مشارف منبج: دعم أميركي وفرنسي):
واصلت "قوات سورية الديمقراطية" تقدّمها في مدينة منبج بريف حلب الشرقي والخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية"، لتسيطر على آخر الطرق الرئيسية المؤدية إلى المدينة، فيما اتخذت المعركة طابعاً دولياً على الأرض، مع إعلان باريس وجود جنود فرنسيين يقدّمون الدعم لهذه القوات، وأكدت مصادر "العربي الجديد" هذه الأنباء، وذكر الصحافي عدنان الحسين المتواجد على الحدود السورية التركية لـ"العربي الجديد" أن "قوات سورية الديمقراطية تقدّمت من جهة الجنوب الغربي وسيطرت على قرية الشيخ طباش، وباتت على مسافة 2 كيلومتر من المدينة قرب الطريق الدولي حلب منبج، فيما سيطرت من جهة الشمال على قرية شويحة، واحتفظت بالمواقع التي تقدّمت فيها من جهة الشرق في قرى الهدهد والياسطي".
من جانبه، أعلن المتحدث الرسمي باسم "قوات سورية الديمقراطية" شرفان درويش أن "طريق منبج حلب بات تحت سيطرة قوات المجلس العسكري لمنبج"، ما يعني أن هذه القوات قد سيطرت على آخر طريق رئيسي يؤدي إلى المدينة، في السياق نفسه، ذكرت "تنسيقية شباب منبج" أن "طيران التحالف استهدف المشفى الوطني غربي مدينة منبج، فيما تسبب قصف التحالف على قرية الشبالي إلى وفاة عائلة مكونة من ستة أشخاص"، إلى ذلك، كشف مصدر مقرب من وزير الدفاع الفرنسي أن جنوداً فرنسيين يقدمون المشورة لقوات "سورية الديمقراطية" في سورية، لتنضم بذلك إلى القوات الأميركية المتواجدة في سورية.
وصرح هذا المصدر أن "هجوم منبج كان مدعوماً بشكل واضح من بعض الدول بينها فرنسا، الدعم هو نفسه بتقديم المشورة"، دون أن يدلي بأي تفاصيل عن عدد الجنود، وكان وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان ألمح من قبل إلى وجود جنود فرنسيين مع جنود أميركيين إلى جانب قوات "سورية الديمقراطية" في الهجوم على منبج، وأكد الصحافي الحسين المنحدر من بلدة قريبة من منبج نبأ وجود القوات الفرنسية، مشيراً إلى أن أعدادها تقارب 100 جندي، بمقدار ثلث القوات الأميركية التي يصل عددها إلى 300، وهم يتخذون من مدينة عين العرب مقراً لهم، ويقدّمون أكثر من المشورة، ويشاركون القوات الديمقراطية في الخطوط الخلفية.
وأكدت مصادر لـ"العربي الجديد" في وقت سابق أن القوات الأميركية المتواجدة في بلدة عين عيسى، شمالي الرقة، قد ارتدت شارات "وحدات حماية الشعب الكردية"، خلال المواجهات الدائرة مع تنظيم "الدولة الإسلامية"، وكان الرئيس الأميركي، باراك أوباما، قد أكد قبل نحو شهر أن الولايات المتحدة سترسل إلى سورية مائتين وخمسين مقاتلاً، ليصبح عدد المقاتلين الأميركيين نحو 300.

عودة البراميل المتفجرة إلى داريا: تمادِ روسي وصمت أميركي:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5749 الصادر بتأريخ 10_6_ 2016م، تحت عنوان(عودة البراميل المتفجرة إلى داريا: تمادِ روسي وصمت أميركي): 
بعد أسابيع غابت فيها البراميل المتفجرة عن سماء مدينة داريا في الغوطة الغربية، حيث دأب النظام مؤخراً على قصف المدينة بصواريخ أرض ـ أرض وقذائف الهاون والمدفعية الثقيلة منذ أن خرق الهدنة، عاود أول من أمس قصف المدينة بالبراميل في إشارة واضحة إلى حصول الأسد على الضوء الأخضر من أميركا وروسيا تحديداً التي تدعي وجود هدنة على الأرض، ومع حلول موعد أذان المغرب أول من أمس وحتى الساعة 3 بعد منتصف الليل، تناوبت أربع مروحيات تابعة للنظام على قصف مدينة داريا بـ30 برميلاً متفجراً استهدفت فيها منازل المدنيين والاحياء السكنية، الأمر الذي أسفر عن نشوب حرائق في جامع المصطفى وسط داريا وإصابة عدد من المصلين وهدم منازل المدنيين.
وخرقت قوات الأسد بشكل متعمد هدنة لمدة 72 ساعة، كانت روسيا قد دعت لها الثلاثاء الماضي، ليكون بذلك هذا الخرق الثالث بعد أن خرق خلال الأيام الماضية هدنتين دعت لهما روسيا أيضاً، أما حصيلة الأسبوع الأخير من انتهاكات النظام لمدينة داريا فكانت أكثر من 100 صاروخ ومئات القذائف المدفعية، بالإضافة إلى محاولات اقتحام يومية رغم اعلان الروس اكثر من مرة وقف إطلاق النار، كما استخدم النظام خلال عملياته الدبابات المتطورة الروسية والقصف الصاروخي الثقيل والمدفعي بكثافة عالية.
وفعلياً خرق النظام الهدنة في مدينة داريا منذ شهر تقريباً من الآن عندما استهدف تجمعات المدنيين المنتظرين قافلة مساعدات من الأمم المتحدة، حيث واصل النظام قصفه وعملياته العسكرية، ويواصل النظام بالتعاون مع الميليشيات الشيعية فرض حصارهم المطبق على آلاف المدنيين في مدينة داريا دون الاكتراث لأي رادع إنساني أو دولي، حيث أعلنت الأمم المتحدة قبل يومين أنها ما زالت بانتظار موافقة نظام الأسد على دخول قافلة مساعدات إلى بلدة داريا المحاصرة في ريف دمشق الغربي بعدما حصلت على موافقة جزئية اعتبرتها "غير كافية"، كما أنها لا تزال تنتظر موافقته على نقل المساعدات جوا للمحاصرين في عدة مناطق.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع