..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مئة يوم على التدخل العسكري الروسي في سوريا:استهداف الثوار و"داعش" مستثنى، والأمم المتحدة: معاناة مضايا "لا تقارن" بباقي الأوضاع بسوريا

أسرة التحرير

١٣ ٢٠١٦ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3203

مئة يوم على التدخل العسكري الروسي في سوريا:استهداف الثوار و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

مئة يوم على التدخل العسكري الروسي في سوريا: استهداف الثوار و"داعش" مستثنى:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5607 الصادر بتأريخ 13- 1-2016م، تحت عنوان( مئة يوم على التدخل العسكري الروسي في سوريا: استهداف الثوار و"داعش" مستثنى):
بعد مرور 100 يوم على التدخل الروسي في الحرب الدائرة بسوريا تحت ذريعة "الحرب على تنظيم داعش"، وهذا التدخل لم يقهر خلالها التنظيم، بل أوقف تقدم المعارضة السورية في جبهات عدة ، وكان سبباً في سيطرة النظام على العديد من المناطق، بالإضافة لمقتل 1000 مدني على الأقل، وتهجير أكثر من 100 ألف من منازلهم، وكانت الغارات الروسية التي بدأت في 30 سبتمبر 2015 مركزة في شهرها الأول على محافظات إدلب، وحماة، وحمص، وحلب.
وبدءاً من النصف الثاني لتشرين الأول، وحتى نهاية تشرين الثاني، استهدفت الغارات الروسية، الريف الجنوبي والشمالي لحلب، والريف الجنوبي لإدلب، والتركمان في منطقة جبل التركمان بريف اللاذقية، ومنذ كانون الأول، وحتى الآن، يتعرض ريفا حلب الجنوبي والشمالي، ومنطقة جبل التركمان، وريف إدلب لغارات روسية متواصلة، ولم يتسبب التدخل الروسي في انكفاء مسلحي "داعش" وتقهقرهم، بل على العكس، فبعد إسقاط تركيا للطائرة الروسية التي اخترقت أجواءها في 24 تشرين الثاني الماضي، حقق "داعش"، وحزب الاتحاد الديمقراطي، تقدماً بالقرب من الشريط الحدودي مع تركيا، شمال حلب، بدعم روسي، حيث هدفت لقطع الممر الواصل بين الحدود التركية، ومدينة حلب.
وأثبت استهداف روسيا بغاراتها الجوية، فصائل المعارضة الفاعلة في مقاتلة التنظيم، عكس ادعائها بمحاربة التنظيم، حيث استهدفت روسيا بغاراتها الفصائل المعارضة التي تقاتل التنظيم وهي: "الفوج الأول" في جبهة دير جمال شمالي حلب، و"الجبهة الشامية" في جبهة المالكية، و"السلطان مراد" في كفرا، و"لواء المعتصم"، و"صقور الجبل" في إدلب، و"أحرار الشام"، و"فيلق الشام"، و"لواء نور الدين الزنكي" في حلب، و"جيش الإسلام"، الذي طرد التنظيم من مناطق عديدة في ريف دمشق.

الخارجية الأميركية: 70% من الغارات الروسية بسوريا تستهدف المعارضة:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3234 الصادر بتأريخ 13_1- 2016م، تحت عنوان( الخارجية الأميركية: 70% من الغارات الروسية بسوريا تستهدف المعارضة):
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها البالغ إزاء التقارير التي تشير الى استهداف المدنيين بالغارات الروسية في سوريا، وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية جون كيربي إن الولايات المتحدة لاتزال تشعر بالقلق إزاء التقارير التي تشير إلى وقوع خسائر بشرية وتدمير منشآت يستخدمها مدنيون مثل المدارس أو المستشفيات أو المنازل نتيجة للضربات الجوية الروسية في سوريا.
وأوضح كيربي أن هذا ليس أمرًا جديدًا، وقال "إن الولايات المتحدة تثير هذه القضية بصورة روتينية مع المسئولين الروس"، وأضاف في تصريحات صحفية "إن الولايات المتحدة لاتزال تؤكد أن 70 بالمائة من الغارات الروسية في سوريا تستهدف إما المعارضة أو أهدافا مدنية".

مساعدات مضايا لأقل من شهر...وجهود لفصل الملفين العسكري والإنساني:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 497 الصادر بتأريخ  13_ 1_ 2016م، تحت عنوان(مساعدات مضايا لأقل من شهر...وجهود لفصل الملفين العسكري والإنساني):
استفاق أكثر من 40 ألف مدني في مدينة مضايا بريف دمشق، أمس، ولأول مرة منذ عدة أشهر، ليجدوا في منازلهم ما يقيهم ألم الجوع ويشعرهم بالشبع، بعدما انتهت عملية توزيع السلل الغذائية على العائلات مع ساعات الفجر الأولى، لكن تبين من السلل الموزّعة أنّها لا تكفي لشهر، في وقت تفيد معلومات متطابقة أن حصار كل من مضايا والزبداني وبقين مستمر إلى أجل غير مسمى.
من جهة ثانية، قالت مصادر معارضة مطلعة، في حديث لـ"العربي الجديد"، إنه "من المتوقع أن يفتح خلال الفترة المقبلة ملف تسوية لأوضاع المقاتلين في الفصائل المسلحة، إضافة إلى المنشقين عن القوات النظامية، إذ ينقسم المقاتلون إلى مجموعتين؛ الأولى تضم مقاتلين يرفضون إجراء تسوية مع النظام، ومقاتلين يرفض النظام أن يجري معهم أي تسوية، وبالتالي سيتم نقلهم إلى إدلب، وأفراد المجموعة الثانية ستتم تسوية أوضاعهم مع النظام بجهاته الأمنية والعسكرية، ليساهموا بحفظ أمن مناطقهم بالتعاون مع القوات النظامية، في حين سيلتحق المنشقون عن القوات النظامية بالفرقة العاشرة المتواجدة بذات المنطقة".
ولفتت إلى أن "العمل يكثف حالياً من قبل جهات معارضة للعمل على فصل الملف الإنساني عن الملف العسكري، بحيث لا يبقى المدنيون في مناطق الحصار يدفعون ضريبة النزاع العسكري، إضافة إلى فصل ملف كل من مضايا والزبداني وبقين، عن ملف كفريا والفوعة، بحيث تتم تسوية كل منهما على حدة، وذلك على عدة أصعدة عبر التواصل والضغط على أطراف الصراع العسكري، ووقف الاتجار بالمدنيين".

الأمم المتحدة: معاناة مضايا "لا تقارن" بباقي الأوضاع بسوريا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 10073 الصادر بتأريخ 13 - 1 -2016م، تحت عنوان(الأمم المتحدة: معاناة مضايا "لا تقارن" بباقي الأوضاع بسوريا):
أكد مسؤول في الأمم المتحدة، زار بلدة مضايا المحاصرة في ريف دمشق، أن المعاناة في هذه البلدة "لا تقارن" بكل ما شهده العمال الإنسانيون في باقي سوريا، وقال ممثل رئيس المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، سجاد مالك، في مؤتمر عبر دائرة الفيديو من دمشق "ما رأيناه مروع، لم تكن هناك حياة، كل شيء كان هادئا للغاية، تقول تقارير جديرة بالمصداقية أن عددا من الأشخاص قضوا جوعا"، مضيفا "ما رأيناه في مضايا لا يقارن بمناطق أخرى من سوريا".

بوتين: الأسد ارتكب أخطاء في النزاع ومن المبكر بحث فرضية منحه اللجوء:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16965 الصادر بتأريخ 13_1_2016م، تحت عنوان(بوتين: الأسد ارتكب أخطاء في النزاع ومن المبكر بحث فرضية منحه اللجوء):
اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه من السابق لأوانه الحديث عما إذا كانت موسكو ستمنح حق اللجوء لرئيس النظام السوري بشار الأسد الذي ارتكب "أخطاء عدة"، مؤكداً في الوقت نفسه ضرورة صياغة دستور جديد لسورية كخطوة أولى للتوصل إلى حل سياسي للأزمة، وفي الشق الثاني من مقابلته مع صحيفة "بيلد" الألمانية، التي نشرته أمس، قال بوتين، رداً على سؤال بشأن منح اللجوء للأسد "أعتقد أنه من السابق لأوانه بحث هذه المسألة، منحنا اللجوء لسنودن، وكان الأمر أصعب من فرضية منحه للأسد"، في إشارة إلى ادوارد سنودن العميل الأميركي السابق في وكالة الامن القومي الاميركي الذي منح حق اللجوء في روسيا العام 2013.
وأضاف "أولاً يجب إعطاء الشعب السوري فرصة لتقرير مصيره بنفسه، أنا أؤكد لكم أنه إذا حصل هذا الأمر بطريقة ديمقراطية، قد لا يضطر (الأسد) للذهاب إلى أي مكان، سواء كان رئيساً أم لا"، ودافع الرئيس الروسي، الذي بدأت بلاده حملة ضربات جوية في سورية في 30 سبتمبر من العام الماضي، عن الأسد، رغم أنه أقر بارتكابه "اخطاء عدة" منذ اندلاع النزاع في بلاده العام 2011.
ورأى أن العنف لم يكن ليتصاعد بهذه السرعة "لو لم يكن يغذى من الخارج منذ البداية- بكميات كبرى من المال والأسلحة والمقاتلين"، مشيراً إلى أن "الأسد لا يسعى للقضاء على شعبه، إنه يقاتل الذين قدموا إليه حاملين الأسلحة".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع