..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

وفد من الائتلاف في السعودية برئاسة خوجة وتدريب المعارضة على رأس المباحثات

أسرة التحرير

٢٣ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2777

وفد من الائتلاف في السعودية برئاسة خوجة وتدريب المعارضة على رأس المباحثات

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

وفد من الائتلاف في السعودية برئاسة خوجة وتدريب المعارضة على رأس المباحثات:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13236 الصادر بتأريخ 23-2-2015م، تحت عنوان(وفد من الائتلاف في السعودية برئاسة خوجة وتدريب المعارضة على رأس المباحثات):
في زيارة رسمية هي الأولى منذ تولي خالد خوجة رئاسة الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة، وضمن جولة عربية وأوروبية، وصل وفد من الهيئة الرئاسية إلى المملكة العربية السعودية مساء أمس، للقاء عدد من المسؤولين اليوم الاثنين، بينما من المتوقع أن يلتقي هذا الأسبوع ممثلون من الائتلاف المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي مستورا، للبحث في تفاصيل "خطة وقف القتال بحلب" التي سبق أن أعلن النظام السوري موافقته عليها، وفق ما ذكره مصدر في الائتلاف لـ" الشرق الأوسط".
وأوضح المصدر أن لقاء المبعوث الدولي سيكون لـ"وضع النقاط على حروف الخطة، بعدما كان الأخير قد عرضها مفصلة ومكتوبة على النظام السوري واكتفى بوضع الائتلاف في إطارها العام، مع تأكيدنا على ضرورة أن تكون الخطة شاملة وليست جزئية"، وأضاف: "ننتظر كذلك توضيحات من دي ميستورا الذي خرج عن دوره كوسيط وحاول من خلال تصريحاته الأخيرة استرضاء الرئيس السوري بشار الأسد، بقوله إنه جزء من الحل، وما تلاها من مجازر قام بها النظام بحق مدنيين في حلب وغيرها من المناطق".
وأعلن الائتلاف في بيان له عن توجه وفد من الهيئة الرئاسية في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية يرأسه الدكتور خالد خوجة إلى المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية تهدف إلى مناقشة آخر التطورات السياسية وتبادل وجهات النظر حول الوضع في سوريا والعالم العربي على مختلف الصعد، وأشار إلى أن الوفد يضم بالإضافة إلى رئيس الائتلاف خالد خوجة كلا من الدكتور هشام مروة نائب رئيس الائتلاف، والسيدة نغم الغادري نائب رئيس الائتلاف.

قيادي الحر لـ"عكاظ": حوران مقبرة للإيرانيين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4999 الصادر بتأريخ 23-2-2015م، تحت عنوان(قيادي الحر لـ"عكاظ": حوران مقبرة للإيرانيين):
أكد القيادي في الجيش الحر في الجبهة الجنوبية العميد إبراهيم الجباوي في تصريح خاص لـ"عكاظ" أن عودة الاشتباكات الضارية إلى منطقة درعا أرغمت النظام الأسدي لكي يصبح موقع الدفاع، والثوار في موقع الهجوم، موضحا أن الجيش الحر يحاول استرداد ما تبقى للنظام والجنود الإيرانيين ومعه حزب الله من مواقع وعتاد لأن القوات الإيرانية تحاول بأي شكل أن تحافظ على هذا الخط الدفاعي عن دمشق وقوات الجبهة الجنوبية وفصائلها تحاول كسر هذا الخط، وبالتالي فك الحصار عنها.
ونفى العميد الجباوي أن ما يروج من شائعات عن حشد الحرس الثوري الإيراني لـ400 راجمة صواريخ في درعا هي أباطيل وهذا العدد الهائل هو لتسليح جيش كامل وجيش النظام متهالك لم يبق منه شيء، أما من يردد هذه الإشاعات يريد ردع عناصر الثورة السورية وثنيهم عن مهمتهم، لكن الثوار صامدون بإذن الله حتى التحرير الكامل، وختم العميد الجباوي قائلا: أرض حوران عبر التاريخ هي مقبرة للغزاة وستكون مقبرة لجنود الاحتلال الإيراني.

المعارضة المحسوبة على النظام: مبادئ حل تحت سقف النظام:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 175 الصادر بتأريخ 23-2-2015م، تحت عنوان(معارضة النظام: مبادئ حل تحت سقف النظام):
تدلّ ورقة التفاهم السياسية التي وقّعتها في دمشق أمس الأحد، مجموعة من القوى السورية المعارضة والموالية، أن هذه القوى لا تزال تعمل تحت مظلة النظام  السوري، ولم تتمكّن من تطوير خطابها ولغتها السياسية، بما يواكب التطورات الهائلة التي شهدتها الساحة السورية طيلة السنوات الأربع الماضية، الورقة التي وقّعها كل من "تيار بناء الدولة السورية"، وحزب "الشعب"، وحزب "التضامن"، وحزب "التنمية" القريبين من النظام، إضافة إلى قوى وشخصيات عامة، مع ملاحظة غياب هيئة التنسيق الوطنية.
ويتضح في قراءة لهذه الوثيقة أن هذه القوى لا تزال تراوح مكانها في البحث عن حل من رحم النظام، لا يُبقي الأخير فحسب، بل يعيد تأهيله عبر تطعيمه ببعض القوى والشخصيات المحسوب بعضها على المعارضة، بينما بعضها الآخر لا يجد حرجاً في إعلان ولائه الصريح للنظام، بل إن بعض هؤلاء يضع صور الرئيس السوري بشار الأسد في مكاتبه الرسمية.
وتنص الورقة الموقّعة على ما تسميه "ثوابت وطنية" تتضمن "وحدة البلاد والحفاظ على سيادتها، الحفاظ على مؤسسات الدولة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية، كفالة وصيانة الحريات السياسية، بناء العملية الديمقراطية الشاملة، ومحاربة الإرهاب بكل أشكاله"، وحتى في هذه الصياغات العامة، تبرز تساؤلات حول المقصود بالحفاظ على "مؤسسات الدولة وعلى رأسها المؤسسة العسكرية"، بعدما باتت المؤسسة العسكرية تُستخدم لسفك دماء السوريين، ومن الواضح أن الحديث عن تداول السلطة بشكل ديمقراطي، يعني دائماً الانطلاق من النظام القائم حالياً، والذي ثبت أنه غير قابل للتطوير، لأنه منظومة أمنية عسكرية عائلية شاملة إذا انهار جزء منها، تنهار كلها.

قطر الخيرية توزع وقود التدفئة على مخيمات النازحين في حلب:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧٤٨ الصادر بتأريخ 23-2-2015م، تحت عنوان(قطر الخيرية توزع وقود التدفئة على مخيمات النازحين في حلب):
وزعت قطر الخيرية كميات من وقود التدفئة بمخيم الشهباء بريف إدلب، في إطار حملتها "قبل أن يتجمد" واستفاد من هذا المشروع حوالي 25000 شخص، ويأتي هذا المشروع في إطار حملة شتاء سوريا التي أطلقتها جمعية قطر الخيرية لإغاثة الشعب السوري، و استعدادا للعاصفة الثلجية المتوقعة حدوثها خلال الأيام القليلة المقبلة.
كما أنه يأتي بعد التوقعات الجوية التي تفيد بهبوب عاصفة ثلجية شديدة نهاية الأسبوع الحالي، وكذلك نتيجة الأوضاع المعيشية المتدنية لسكان الخيام و عجزهم عن توفير الوقود، والخيام المتهالكة التي لا تقي سكانها برد الشتاء، والآثار المدمرة للعاصفة السابقة المعروفة "بهدى" والتي تفرض علينا أخذ الحيطة لعدم تكرار الكارثة مرة أخرى.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع