..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أسرى أفغان ومن حزب الله بيد الثوار، وتونس تدرس إعادة العلاقات مع نظام الأسد!

أسرة التحرير

١٥ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3085

أسرى أفغان ومن حزب الله بيد الثوار، وتونس تدرس إعادة العلاقات مع نظام الأسد!

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

أسرى أفغان ومن حزب الله بيد الثوار.. معركة درعا ترسم مستقبل الثورة السورية:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 4991 الصادر بتأريخ 15-2-2015م، تحت عنوان(أسرى أفغان ومن حزب الله بيد الثوار.. معركة درعا ترسم مستقبل الثورة السورية):
أفاد الناطق باسم قيادة الثورة في درعا جمال الوادي لـ"عكاظ"، أن المبادرة في المعارك الدائرة في درعا والغوطة بيد الثوار والجيش الحر، مؤكداً أن النظام وحلفاءه الإيرانيين وحزب الله باتوا في موقع الدفاع، ويعيشون وضعاً مرتبكاً بعد ارتفاع عدد القتلى والجرحى خاصة في بلدة كفر عدس، واعتبر الوادي أن معركة درعا والقنيطرة سترسم مستقبل الثورة السورية، باعتبارها معركة مصيرية، فالثورة بدأت هنا وانتصارها سيتحقق هنا أيضاً.
وتحدث عن أسر الثوار لعناصر أفغانية وأخرى من حزب الله، وسيتم الإعلان عن هويتهم في اللحظة المناسبة، وهناك جثة تعود لضابط إيراني كبير، وقال: إن الأسد وحلفاءه من الأفغان الهزارة وحزب الله اللبناني تلقوا خسائر كبيرة في الأرواح.

أوّل ردٍ لـ"الجيش السوري الحر": نرفض كلام دي مستورا:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 167 الصادر بتأريخ 15-2-2015م، تحت عنوان(أوّل ردٍ لـ"الجيش السوري الحر": نرفض كلام دي مستورا):
أكّدت قيادة هيئة الأركان في "الجيش السوري الحر"، السبت، أنّها ترفض تصريح المبعوث الدولي إلى سورية، ستيفان دي مستورا، الذي قال فيه إن "الرئيس بشار الأسد جزء من الحل"، مشيرة إلى أنّها "لا تعترف بما جاء فيه"، وقال نائب رئيس هيئة الأركان في "الجيش الحر"، العميد أحمد بري، في اتصال مع "العربي الجديد"، إننا "كممثلين لقيادة الجيش السوري الحر، نرفض ما قال دي مستورا، ولا نعترف بما جاء فيه"، كاشفاً عن "اتصالات تجري الآن مع مندوبي دي مستورا في سورية، لتوضيح التصريحات التي أدلى بها المبعوث الدولي".

وأشار بري إلى "أننا أخبرنا دي مستورا، خلال اللقاءات السابقة، بأننا نرفض وقف القتال في حلب، فإذا كان ثمة أي حل يجب أن يكون شاملاً، ويجب أن يبدأ وقف القتال في المناطق المحاصرة، كحي الوعر، والغوطة الشرقية، بريف دمشق، والتي تتعرض إلى مجازر يومية على يد نظام الأسد".

مدينة قطرية متكاملة نموذجية للنازحين السوريين بتركيا:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٧٤٠ الصادر بتأريخ 15-2-2015م، تحت عنوان(مدينة قطرية متكاملة نموذجية للنازحين السوريين بتركيا):
وقعت (قطر الخيرية) ومؤسسة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات، (I.H.H)، اتفاقية للبدء في تشييد مدينة نموذجية تشمل 1000 وحدة سكنية لصالح 1000 أسرة من النازحين السوريين تضم حوالي 7000 شخص، وذلك بتكلفة إجمالية تصل إلى 44 مليون ريال، وقد وقّع هذه الاتفاقية كل من السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، والسيد بولنت يلدرم رئيس مؤسسة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (I.H.H)، وذلك في مقر الـ (I.H.H) في مدينة اسطنبول بتركيا.
وتنص الاتفاقية على أن تخصص (قطر الخيرية) حوالي 33 مليون ريال لإنشاء هذه المدينة، بينما تتبرع (I.H.H) بـ7 ملايين ريال، وتشرف على إدارة وتنفيذ المشروع، وخلال حفل التوقيع قال السيد بولنت يلدرم رئيس مؤسسة الإغاثة الإنسانية وحقوق الإنسان والحريات التركية (I.H.H)، في تصريح صحفي، إن هذه المدينة تأتي في إطار اهتمام قطر الخيرية و(I.H.H) بمعاناة الشعب السوري، والتركيز على أهم احتياجاته ومنها مسألة المأوى.
وعبّر يلدرم عن خالص شكره لشريكه المتميز (قطر الخيرية) على ما تبذله من جهود إنسانية رائعة عبر العالم، وخاصة ما توليه من أولوية للشعب السوري، مشيراً إلى أن هذه المدينة ستوفر مأوى مريحاً لآلاف الأشخاص المتضررين السوريين، أما السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية، فقد أشاد بجهود الدولة التركية المعروفة بوقوفها مع الشعب السوري، معبراً عن سعادته بالتواجد في مقر مؤسسة إنسانية عملاقة مثل (I.H.H)، للتوقيع على مشروع كبير مثل هذا المشروع، متمنياً أن تكون هذه بداية لمشاريع أخرى أكبر وأهم، فما دام الشعب السوري يحتاج، وما دامت معاناته في تفاقم، فإن الواجب الإنساني أن نقدم المزيد، ونبذل المزيد.

تونس تدرس إعادة العلاقات مع نظام دمشق:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16639 الصادر بتأريخ 15-2-2015م، تحت عنوان(تونس تدرس إعادة العلاقات مع نظام دمشق):
أكدت وزارة الخارجية التونسية، أن ملف عودة العلاقات مع سورية لسابق عهدها "مطروح وتحت الدراسة" بالتنسيق مع رئاسة الجمهورية، وقال وزير الدولة للشؤون العربية والإفريقية لدى وزير الخارجية التوهامي العبدولي، في تصريحات صحافية، مساء أول من أمس، إن "مستوى التعامل الديبلوماسي عند وجود أزمة في بلد ما يقتضي استدعاء السفير للتشاور، وتقييم الأوضاع وليس إغلاق السفارة"، معتبراً أن ما حدث في عهد الرئيس السابق المنصف المرزوقي "خطأ ديبلوماسي ارتكبه النظام السابق".
وأكد العبدولي أن من ثوابت تونس مزيداً من ترسيخ علاقاتها مع الأشقاء والأصدقاء، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأي بلد، مضيفاً إن بلاده ظلت مساهمة فقط في تقريب وجهات نظر أبناء البلد الواحد من دون اتخاذ أي قرار لصالح طرف على حساب طرف آخر، ولفت إلى أن مكتب السفارة التونسية في دمشق مازال يعمل ويقدم جميع الخدمات القنصلية للتونسيين الموجودين في سورية، وكان المرزوقي قرر إغلاق السفارة السورية وطرد السفير في أواخر العام 2011، مؤكداً "أنه غير نادم تماماً على قطع العلاقات الديبلوماسية مع دمشق".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع