..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الحر يبدأ معركة «زلزلة الحصون» والمعارضة تطالب بالحصول على «الأموال المجمدة»

أسرة التحرير

٢٧ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3404

الحر يبدأ معركة «زلزلة الحصون» والمعارضة تطالب بالحصول على «الأموال المجمدة»
في القمة0.gif

شـــــارك المادة

«الجيش الحر» يطلق معركة «زلزلة الحصون» ويقاتل على 6 جبهات في دمشق:

مع استخدامه الصواريخ ينقل الحرب من المواجهة المباشرة إلى القصف بعيد المدى:
تدخل المعارك الدائرة في دمشق ومحيطها فصلا جديدا مع إضافة الجيش الحر تكتيك «المواجهة غير المباشرة» عبر القصف الصاروخي لقلب العاصمة دمشق لاستراتيجيته في «المواجهة المباشرة» عبر خطوط التماس في شرق العاصمة وجنوبها.
وكانت المعارك حتى الأمس القريب تعتمد على الاشتباك المباشر بين القوات النظامية وكتائب الجيش الحر في خطوط التماس على الطريق الدائري الذي يفصل العاصمة عن ريفها، لكن قوات النظام كانت تتمتع بدعم صاروخي من الخلف، مما كان يكسبها مزيدا من القوة في مواجهة الأسلحة الفردية والمضادة للدروع التي يمتلكها الجيش الحر.
ومع إعلان الجيش الحر انطلاق معركة «زلزلة الحصون» يدخل الجيش الحر سلاحا آخر في معركته للسيطرة على دمشق، فالصواريخ تسقط الآن على ساحة الأمويين وقصر الضيافة ومنطقة البرامكة، وهي مناطق لا يستطيع الجيش الحر الوصول إليها في الحالات العادية؛ لأنها محكمة السيطرة عسكريا وأمنيا.
وحول خريطة المعارك في دمشق، أشار علاء الباشا، الناطق باسم لواء الشام، لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الحر» يقاتل على 6 جبهات بهدف استنزاف الجيش النظامي.
ويضيف أن الجبهة الأقوى والأبرز تتركز الآن في محيط ساحة العباسيين، حيث يوجد عناصر المعارضة في سوق الهال والمنطقة المحازية لمجمع 8 آذار. ولا تقل أهمية جبهة داريا - المعضمية عن العباسيين، فالفرقة الرابعة مدعمة بغطاء صاروخي من مطار المزة العسكري تحاول اقتحام داريا منذ أكثر من ستة أشهر.
وبالإضافة إلى هاتين الجبهتين، يشير الباشا إلى جبهات مخيم اليرموك بدمشق وعدرا، ممر الإمداد إلى حمص، والتل ورنكوس بريفها. (الشرق الأوسط)

غالبية أعضاء «الائتلاف» ترفض استقالة الخطيب والمعارضة تطالب بالحصول على «الأموال المجمدة»:

قال عضو «الائتلاف الوطني السوري» المعارض الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري عبد الباسط سيدا للصحافيين على هامش القمة العربية في الدوحة «إنه يوم تاريخي للشعب السوري الذي تمكن بعد أكثر من عامين من القتل أن يؤكد بأنه قد انتزع الشرعية العربية».

وذكر أن استقالة رئيس الائتلاف معاذ الخطيب «ستُبحث ضمن الأطر التنظيمية، واليوم ليس الوقت للبحث في ذلك».
وعن التحفظات عن رئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو، خصوصاً من قبل «الجيش السوري الحر» الذي رفض تأييده، قال سيدا «هناك من يقول إنه (هيتو) لم يكن في سورية بل في الخارج لكن معظم القوى اضطرت للنزوح».
وأضاف أن هيتو «عضو في المجلس الوطني ومع الثورة منذ البداية وحصل على ترشيح ضمن غالبية كبيرة، وللعبة الديمقراطية قواعدها».
ونفى سيدا أن تكون التحفظات لها علاقة بعلاقة هيتو بـ «الإخوان المسلمين». (الحياة)

الجارديان: تحالف الغرب ضد الأسد مليء بالتناقضات:

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن تحالف الغرب ضد الأسد مليء بالتناقضات، مشيرة إلى أن مأساة سوريا تكمن في اختلال الاستجابة الدولية بقدر ما تكمن في عدم حسم المعارك على الأرض.
ورأت الصحيفة -في تعليق أوردته في موقعها الإلكتروني الثلاثاء- أن عقدة الأزمة السورية تزداد صعوبة مع مرور الوقت بينما تتراجع احتمالات حلها، قائلة إن الأمور نادرا ما تسير على نحو سلس في الحروب، إلا أن المأساة السورية تكمن في هشاشة الائتلاف الداعم للثوار بقدر ما تكمن في عدم حسم الثوار لمعاركهم السياسية والعسكرية الخاصة.
واعتبرت الصحيفة استخدام روسيا والصين حق الاعتراض "الفيتو" بالأمم المتحدة مطلع العام 2011، بمثابة البداية لتشتت الصوت الدولي إزاء سوريا.
وقسمت المجتمع الدولي إلى فريقين؛ الأول يضم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا والسعودية وقطر، فيما يضم الفريق الثاني كلا من روسيا والصين وإيران وغيرهم آخرين.
ورأت الصحيفة أن كل فريق منهما يتنافس على محو جهود الآخر على مدار العامين الماضيين منذ ابتداء الثورة بعيدا عن حل الأزمة.
ورأت "الجارديان" أن أداء الفريق الأول -الذي يضم قطر والسعودية وتركيا- يوحي بعدم التنسيق والاتفاق على هدف بعينه، على عكس الفريق الثاني الذي يضم إيران وروسيا.
ورصدت الصحيفة فشل كل من فرنسا وبريطانيا في إقناع حلفائهما -ناهيك عن المعارضين- بتخطي مرحلة تزويد المعونات الإنسانية للاجئين وتدريب جنود في الأردن إلى تسليح الجيش السوري الحر. 
وقالت الصحيفة البريطانية إن التغطية الصحفية لما يحدث على الأرض السورية كشفت عدم التنسيق، مشيرة إلى قيام تركيا ودول الخليج بتدريب وتمويل وتسليح جماعات قتالية هي من وجهة نظر التحالف الفرنسي-بريطاني الجماعات الخطأ. (المصريون)

مندوب سورية لدى الجامعة يعتبر قرار قمة الدوحة «سابقة»:

اعتبر السفير السوري لدى الجامعة العربية يوسف الأحمد أمس تسليم القمة العربية في الدوحة المعارضة السورية مقعد سورية «سابقة غير قانونية»، واصفاً «الائتلاف الوطني السوري» بأنه «كيان مسخ».
وكان لافتاً أن «وكالة الأنباء السورية» الرسمية (سانا) لم تذكر منصب الأحمد باعتباره سفيراً لدى الجامعة، واكتفت بذكر منصبه كسفير.
وقال الأحمد: «إن إحلال الجامعة العربية لكيان مسخ فاقد لإمكانية الحياة والاستمرارية محل دولة شرعية كاملة السيادة، سابقة غير قانونية تسمح لكل المعارضات في كل الدول العربية بأن تطالب بما يحصل عليه مجلس إسطنبول (في إشارة إلى المجلس الوطني السوري) بصيغته الجديدة» أي «الائتلاف». (الحياة)

القمة العربية تحتضن الثورة السورية وعلمها:

في تطور تاريخي وغير مسبوق في تاريخ القمم العربية احتضنت قمة الدوحة أمس المعارضة السورية ممثلة بـ «الائتلاف الوطني»، ورفعت علم الثورة الذي اعتمدته المعارضة بديلاً من العلم المعروف للدولة السورية، كما دعا رئيس القمة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني رئيس «الائتلاف» معاذ الخطيب ورئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو والوفد المرافق إلى الجلوس في المقاعد المخصص لسورية، وسط تصفيق الحاضرين. واختتمت القمة أعمالها مساء ببيان ختامي، وقرار عن سورية نص على حق كل دولة في تسليح المعارضة السورية. وتقرر عقد القمة المقبلة في الكويت.

ووصف الخطيب في كلمة تميزت بنبرتها العاطفية قرار الجامعة العربية بمنح مقعد سورية إلى الشعب السوري بأنه «مبادرة شجاعة». وقال أن «هذا المقعد هو جزء من الشرعية التي حرم منها الشعب السوري طويلا، وأن هذا التجاوز للضغوط الدولية ليس فقط إنجازا يقدم للشعب السوري بل يدل على ما قد يحصل في حال التعاضد». (الحياة)

أحزاب وقوى معارضة تدعو في بيان لإعادة هيكلة "الائتلاف السوري" بما يجعله متوازنا وخارج سيطرة جهة واحدة:

أصدرت أحزاب وقوى من المعارضة السورية بيانا حول ما يجري داخل الائتلاف الوطني السوري لقوى الثورة والمعارضة، شددت فيه على "ضرورة إعادة هيكلة الائتلاف بما يجعله متوازنا وخارج سيطرة جهة واحدة أو تيار واحد".

ووضعت الأحزاب والقوى بيانها على طاولة اجتماعات القمة العربية التي بدأت أعمالها في الدوحة اليوم، وأرسلت نسخة منه للجامعة العربية والأمم المتحدة وعدد من الدول المعنية في مجلس الأمن الدولي.
وأعربت قوى المعارضة في البيان عن "أسفها لتفاقم أزمة المعارضة السورية داخل الائتلاف الوطني وما يمارسه المسيطرون عليه من تخبط وصراعات بين قيادات الائتلاف، فيما يقدم ملايين السوريين تضحيات لنيل حريتهم ويواصل النظام السوري جرائمه بمختلف الأسلحة ويصعدها بكل الطرق والأساليب". 
وشدد البيان الذي ذيل بأسماء شخصيات بارزة في المعارضة السورية من بينهم ميشيل كيلو وعبد الرزاق عيد وعمار القربي وبسمة قضماني ورضوان زيادة ووليد البني وريما فليحان على "ضرورة إعادة هيكلة الائتلاف بما يجعله متوازنا وخارج سيطرة جهة واحدة أو تيار واحد، من خلال ضم 25 ممثلا للتيار المدني الديمقراطي إليه وتصحيح تمثيل المرأة بداخله من أجل تحقيق التوازن الوطني فيه". (القدس)

هيتو يختار موقعاً قرب الحدود السورية ـ التركية ليكون مقراً لحكومته المؤقتة:

قال متحدث باسم الائتلاف السوري المعارض، الثلاثاء، إن رئيس الحكومة السورية المؤقتة غسان هيتو حدّد موقعاً قرب الحدود السورية ـ التركية ليكون مقراً لهذه الحكومة.
وقال خالد صالح، المتحدث باسم "الائتلاف السوري لقوى الثورة والمعارضة" لوكالة (الأناضول) التركية، إن هيتو اختار موقعاً قرب الحدود السورية ـ التركية ليكون مقر الحكومة المؤقتة.
إلاّ أن المتحدث لم يوضح بالضبط موقع مقر الحكومة، غير أنه قال إن المركز سيكون مؤقتاً إلى أن يغادر الرئيس السوري بشار الأسد السلطة. 
وقال صالح إن هيتو سيعود إلى تركيا بعد انتهاء قمة جامعة الدول العربية في الدوحة. 
وكانت الهيئة العامة لـ"الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة" السورية أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، فوز عضو المجلس الوطني السوري غسان هيتو بانتخابات رئاسة الحكومة المؤقتة، التي من المنتظر أن تدير المناطق التي تسيطر عليها المعارضة المسلّحة. (القدس)

البيت الأبيض: الناتو لا يعتزم التدخل عسكرياً في سوريا:

أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) لا يعتزم التدخل عسكرياً في سوريا، مشدداً على أن المساعدة الأمريكية للمعارضة السورية إنسانية وغير قاتلة.
وسئل كارني عن موقفه من مطالبة رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد معاذ الخطيب في قمة الدوحة الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بتقديم بطاريات صواريخ باتريوت لحماية المقاتلين في سوريا، فأجاب "لقد اطّلعنا على هذا الطلب، والناتو لا ينوي التدخل عسكرياً في سوريا".
وأضاف أن "بطاريات صواريخ الباتريوت تقع على ما أعتقد ضمن إطار المساعدة العسكرية، والبطاريات التي نشرت في تركيا هي لأهداف دفاعية فقط، لزيادة قدرات الدفاع الجوي التركي على حماية أرضه وشعبه".
وشدد كارني على استمرار أميركا في العمل مع قيادة الائتلاف السوري المعارض وأعضائه بغية توسيع جهودهم لتوفير الخدمات الأساسية للسوريين في مختلف أنحاء البلاد، ونقل المساعدات للمحتاجين، والإعداد لعملية انتقال سياسية بقيادة سورية نحو سوريا حرة وديمقراطية.
وكرر أن المساعدات التي تقدمها أميركا لسوريا، إنسانية وغير قاتلة. (القدس العربي)

القوات النظامية تستولي على بابا عمرو... ومجزرة أطفال ونساء قرب حمص:

استمرت أعمال القتل والاشتباكات والقصف المدفعي والغارات الجوية والعمليات العسكرية في مختلف أنحاء سورية بالتزامن مع انعقاد القمة العربية في الدوحة. وركز معارضون عملياتهم على العاصمة دمشق في وقت استعادت القوات النظامية حي بابا عمرو في حمص في عملية رمزية تستهدف هيبة المعارضة بعد تسلمها مقعد سورية في القمة العربية. وارتكب «الشبيحة» من أنصار النظام مجزرة أطفال ونساء في قرية إبل قرب حمص. (الحياة)

القمة العربية: يحق لكل دولة تسليح المعارضة:
في ظروف عصيبة وحساسة تمر بها الدول العربية، انعقد مجلس الجامعة العربية على مستوى القمة برئاسة قطر، وخيّم الملف السوري على أعمال القمة، لاسيما مع منح مقعد سوريا في الجامعة إلى الائتلاف الوطني لقوى الثورة برئاسة معاذ الخطيب، الذي ألقى كلمة مؤثرة، اعتبر فيها «منح مقعد سوريا لنا هو بداية رد الحقوق»، مؤكداً أن السوريين سيقررون من سيحكمهم «لا أي دولة في العالم»، مشيراً إلى انه طلب من واشنطن توسيع مظلة صواريخ باتريوت، التي نشرتها في تركيا، لتشمل منطقة شمال سوريا، التي تسيطر عليها المعارضة، وذلك بهدف تمكين النازحين السوريين من العودة إلى ديارهم.
وأكد قرار عربي خاص بسوريا في القمة، حق كل دولة عربية في تسليح المعارضة، ومنح الائتلاف جميع مقاعد دمشق في الجامعة العربية ومنظماتها، حتى تنظيم انتخابات في سوريا. ويؤكد القرار «أهمية الجهود الرامية الى التوصل الى حل سياسي، كأولوية للأزمة السوريةـ مع التأكيد على الحق لكل دولة، وفق رغبتها تقديم كل الوسائل في الدفاع عن النفس، بما في ذلك العسكرية، لدعم صمود الشعب والجيش الحر». (القبس)

أمريكا: تزويد المعارضة السورية بـ"الباتريوت" قرارا للناتو:

قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية باتريك فينتريل إن نشر بطاريات صواريخ باتريوت يأتي بقرار من حلف شمال الأطلسي "الناتو".
وأضاف أن تزويد المعارضة السورية بصواريخ من هذا النوع هو قرار للناتو، مشيرا إلى أن تزويد تركيا بهذه الصواريخ جاء بقرار من الحلف على أن يتم تقديم هذه الصواريخ من الولايات المتحدة وهولندا وألمانيا بهدف حماية تركيا.
جاء ذلك في رد للمتحدث حول مطالبة رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض المستقيل معاذ الخطيب أسوة بتركيا وذلك خلال كلمته في قمة الجامعة العربية في الدوحة اليوم ممثلا لسوريا.. وما إذا كان الخطيب قد طلب هذه الصواريخ من وزير الخارجية الأمريكي جون كيري.. وقال المتحدث إنه لا يعلم ما إذا كان هذا الموضوع قد أثير خلال محادثات كيري مع الخطيب. (المصريون)

وصول 694 لاجئا سورياً لبورسعيد قادمين من تركيا:

أكد اللواء أحمد نجيب شرف رئيس هيئة موانئ بورسعيد على وصول السفينة "NISSOS  RODOS" إلى ميناء شرق بورسعيد, وعلى متنها 694 لاجئاً سورياً قادمين من ميناء "إسكندرون" بتركيا.
  وأمر رئيس الهيئة بتوفير كافة سبل الراحة والأمان للسوريين وتسهيل الإجراءات اللازمة لدخول السفينة.
وأضاف رئيس الهيئة في بيان صحفي أن السفينة وصلت مساء أمس على متنها 72 شاحنة ترانزيت و14 أتوبيسا بالإضافة إلى 29 "سلوباص" و8 سيارات ملاكي وعدد 3 موتوسيكلات. (محيط)

عالم سويدي على رأس فريق أممي للتحقيق في "الكيماوي السوري"
أعلنت الأمم المتحدة اختيار العالم السويدي أكي سيلستروم، ليرأس تحقيق المنظمة الدولية في مزاعم بشأن استخدام أسلحة كيماوية في سوريا.
 وقال مارتن نيسيركي المتحدث باسم الأمم المتحدة: "الأمين العام أعلن عن اسم البروفسير أكي سيلستروم من السويد ليرأس بعثة الأمم المتحدة التي ستجري تحقيقاً حول استخدام أسلحة كيماوية في سوريا بعد ورود تقارير عن ذلك".
  وتضاعفت المخاوف بالإشارات الواردة من الداخل السوري حول استخدام أسلحة مماثلة بالفعل، رغم أن دولاً كبرى، كالولايات المتحدة، قللت من هذا الشأن.
أكي سيسلتروم، الذي رأس تحقيقات مماثلة في العراق عام 1991 و2002، هو باحث أول حالياً في المركز الأوروبي لدراسات الأمن الاجتماعي. وهو متخصص في الحوادث ذات الطبيعة الكيماوية والبيولوجية والإشعاعية والنووية.
 ولم تعلن المنظمة الدولية حتى الآن عن مهمة المحققين، لكن التسريبات من الأمم المتحدة تشير إلى أن الفريق سيكون ذا طبيعة تقنية بحتة، ومعني أكثر بجمع العينات وفحصها.
 وبدورها ، أكدت روسيا رغبتها في أن تكون لاعباً أساسياً في التحقيق، لكنها عادت لتشير إلى أنها لن تمثل على الأرجح، مطالبة بتمثيل روسي - صيني.
وتشير بعض المصادر في الأمم المتحدة إلى أن التحقيق سيتوسع أكثر ليشمل أجزاء أخرى من سوريا، كما تشير إلى أن مهمة الفريق لن تشمل تحديد من استخدم الأسلحة الكيميائية في حال عثوره فعلاً عن أي أدلة. (محيط)

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع