..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم الاثنين - 300 منشق واسقاط طائرات - 25-2-2013م

نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية

٢٥ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3746

أخبار يوم الاثنين - 300 منشق واسقاط طائرات - 25-2-2013م

شـــــارك المادة

عناصر المادة

قتل بشار الأسد 135 شخصا جراء قصفه ل384 منطقة في عموم سوريا، بينما اشتبكت قواته مع الثوار في 162، وأحرزوا عدة غنائم وتقدمات في عدد من النقاط، واستهداف بعض المباني التابعة لقوات النظام، إزاء دعوات وحث للمعارضة السياسية للمشاركة في مؤتمر أصدقاء سوريا القادم.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

وثقت لجان التنسيق المحلية مقتل 135 شخصا، بينهم 8 أطفال و12 امرأة، و1 تحت التعذيب، و40 في دمشق وريفها، و25 في حلب، و21 في إدلب، و14 في الرقة، و14 في حمص، و10 في دير الزور، و7 في درعا، و3 في حماه، و1 في الحسكة، عدا العديد من الجرحى والإصابات الناتجة عن القصف الهمجي للأحياء السكنية. (1)
مئات المناطق المقصوفة:
ومزيدا من القصف شمل 384 نقطة في عموم البلاد، بينها 26 نقطة تم قصفها بالطيران الحربي التابع للنظام، و4 نقاط سجل فيها قصف بصواريخ سكود ونقطتان تعرضتا لقصف بصواريخ أرض – أرض، وقامت طائرات النظام بالقصف بالبراميل المتفجرة على 3 نقاط، والقصف بالقنابل الفراغية على 3 نقاط أخرى، فيما سجل القصف المدفعي في157 نقطة، وقصف الهاون في 93 نقطة والقصف الصاروخي في 99 نقطة، فنجم عن ذلك دمار في المنازل والأحياء وسقوط العديد من القتلى والجرحى. (1)
مجزرة خلفت مقتل عائلة:
في الغوطة الشرقية بريف دمشق ارتكبت قوات الأسد مجزرة جديدة بحق المدنيين من عائلة واحدة كانت في منزلها فاستهدفتهم طائرات جيش النظام الحربي جراء قصف عنيف بطائرات الميغ الحربية على أنحاء الغوطة الشرقية، وشنت قوات الأسد حملات دهم وتخريب للمنازل في عدد من الأحياء، واقتحمت عددا من المناطق منها قرية قبيبات وأم حارتين بالدبابات والآليات المدرعة وسط إطلاق نار كثيف بشكل مباشر على المنازل وحرق الآليات وهدم بعض المنازل في قرية أم حارتين. (2)

المقاومة الحرة:

سيارة مفخخة:
وأفاد ناشطون بأن انفجارا قويا سمع دويه قبيل منتصف الليل في العاصمة دمشق، وأوضح الناشطون أن الانفجار وقع في منطقة العباسيين ويرجح أن يكون ناجما عن سيارة مفخخة داخل موقع للدبابات بالقرب من كراجات العباسيين. وأعقب الانفجار تبادلٌ لإطلاق النار في عدد من المناطق. (3)

مواجهات باسلة:
شهدت 162 منطقة اشتباكات عنيفة بين المجاهدين وقوات الأسد كان أعنفها في دمشق وريفها حيث قام الثوار من خلالها بتفجير رحبة الدبابات في جوبر، وحاجز تروبيكا في القابون، واستهداف أحد الحواجز في بداية وادي المشاريع، وتصدوا لعدة محاولات لقوات النظام باقتحام القرى المحيطة بيرود بريف دمشق، واستطاع الثوار في حلب إسقاط طائرة مروحية في مطار منغ العسكري، واستهداف طائرة ميغ بإصابة مباشرة حول مطار كويرس العسكري، وقاموا أيضا بالتصدي لمحاولات قوات النظام لاقتحام تل شعيب من جهة تركان وتكبيدهم خسائر كبيرة، أما في إدلب فقد حرروا حاجزي أمن الدولة والعنيفة اللذين على أطراف المدينة، وقاموا بقصف مبنى أمن الدولة بقذائف مدفعية، وفي حمص نصب الثوار كمينا لقوات النظام على المدخل الجنوبي لقرية شمسية بالقرب من قلعة الحصن فقُتل عدد من الشبيحة والجنود، وفي جميع المواجهات تم تدمير عدة آليات ومدرعات لقوات النظام. (1)
انشقاق المئات:
من جهة أخرى، أعلن أكثر من 300 عسكري سوري انشقاقهم في دمشق وريفها. وتعهد قادة ميدانيون في الجيش الحر بتأمين إيصالهم إلى ذويهم في محافظات حماة وإدلب وحلب. وقال عدد من المنشقين إن بعض الألوية انشق أكثر من ثلثيها. (3)
تضارب أنباء انشقاق طائرة:
نفى مصدر مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن دخول طائرة سورية الأجواء الأردنية.
وقال المصدر لوكالة الأنباء الأردنية "بترا" إن المعلومات التي نشرتها بعض المواقع الإلكترونية والتي تفيد بأن الطائرة هبطت في قاعدة جوية في المفرق، وأنه من المرجح أن طيارها منشق عن النظام السوري، معلومات مغلوطة وعارية عن الصحة تماما. (4)

المعارضة السورية:

زيارة سفراء لمقر الائتلاف:
كشف الخطيب عن أن سفراء من بعض الدول قاموا بزيارة لمقر الائتلاف بالقاهرة، ووعدوا بأن يكون هناك دعم نوعي لرفع المحنة عن الشعب السوري، وأضاف: «مسألة المشاركة ما زالت تحت الدراسة، وقيادة الائتلاف ستجتمع كي تصدر قرارها بشكل نهائي، وربما لو وجدت قيادة الائتلاف أن الوعود التي تم الحديث عنها كافية أو مناسبة فتكون فرصة أخيرة لحضور المؤتمر، قد يغير الائتلاف قراره». (5)
الائتلاف سيحضر مؤتمر أصدقاء سوريا:
غير الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية رأيه وقرر المشاركة في مؤتمر أصدقاء سوريا الذي سيعقد في روما الخميس المقبل، مبررا ذلك بتلقيه وعودا أميركية بريطانية بدعم الشعب السوري، في حين شككت واشنطن في دعوة النظام السوري للحوار. (3)
وقال الخطيب إن الائتلاف المعارض قرر المشاركة في المؤتمر بعدما تلقى "وعودا" من وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره البريطاني وليام هيغ "بمساعدات نوعية لرفع المعاناة عن شعبنا". (4)
وقال في تصريحات له أمس عقب مباحثاته مع وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو، إن المعارضة السورية علقت مشاركتها في المؤتمر بسبب «خيبة أمل الشعب السوري من كل اللقاءات والمؤتمرات». (5)
لا بد من ضمانات للدخول في حوار:
طالبت المعارضة السورية بضمانات رداً على إعلان وزير خارجية النظام السوري وليد المعلم استعداد النظام للدخول في حوار مع المعارضة المسلحة.
وقال الائتلاف السوري إن الحوار من دون ضمانات مضيعة للوقت، فيما أعلن اللواء سليم إدريس، رئيس هيئة أركان الجيش الحر، أنهم مستعدون للحوار شرط توافر ضمانات تنتهي برحيل الأسد. (4)

المواقف والتحركات الدولية:

اتصال وحث أمريكي:
أجرى وزير الخارجية الأميركي جون كيري الذي يزور لندن في أول رحلة خارجية له بعد تولي منصبه اتصالا هاتفيا بالخطيب لحثه على حضور الاجتماع.
وأوضح وزير الخارجية الأميركي «أريد أن يعلم أصدقاؤنا داخل مجلس المعارضة السورية أننا لا نأتي إلى روما للتحدث فقط. نذهب إلى روما لاتخاذ قرار بشأن المراحل المقبلة (...) حتى لو أنني أود الإشارة إلى أن سياسة الولايات المتحدة هي البحث عن حل سلمي». وأشار إلى أن الرئيس الأميركي باراك «أوباما يرسلني إلى روما لأنه قلق. إنه يفكر في الإجراءات التي سنتخذها».(5)
مباحثات أمريكية بريطانية:
وزير الخارجية الأميركي جون كيري يجري مباحثات مع نظيره البريطاني ويليام هيغ في لندن تصدرها الشأن السوري. وبعد تلك المشاورات وعقد مؤتمر صحافي مشترك بين الوزيرين، أجرى كيري اتصالات هاتفيا بالخطيب. وقال مسؤول أميركي كبير يرافق كيري في جولته الحالية وطلب عدم نشر اسمه «انتهى الوزير لتوه من مكالمة مع الرئيس الخطيب... لتشجيعه على المجيء إلى روما»، حسبما أوردته وكالة رويترز. (5)
تفهم بريطاني:
بدوره، عبر هيغ عن تفهمه لشعور المعارضة السورية بالإحباط من المواقف الدولية، قائلا إن ذلك الشعور ليس مفاجئا، "فأكثر من 70 ألفا قتلوا حتى الساعة في سوريا، فضلا عن الجمود السياسي".
وأشار إلى أن أعضاء الاتحاد الأوروبي يفكرون في تقديم مساعدات جديدة للمعارضة وسيتم الإعلان عنها في الأسابيع القادمة. وأضاف "ينبغي أن نطور سياساتنا لتقديم مساعدات للمعارضة السورية". (3)
غضب الإبراهيمي:
خرج لخضر الإبراهيمي، المبعوث الخاص لهيئة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية في سوريا، عن طوره وعبّر عن غضبه عدة مرات في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم" الناطقة باللغة الإنكليزية، واتهم المذيعة عدة مرات بأنها تريد جرّه للقول إن كل من يقف ضد الحكومة السورية هو إرهابي.
وأكد لخضر الإبراهيمي في حديثه أن المفاوضات يجب أن تتم بين الحكومة والمعارضة وليس بين الأسد والمعارضة، وقال إن الحل السياسي هو المناسب في الأزمة السورية، وإن أياً من الجانبين لن يحقق نصراً عسكرياً. (4)
حث روسي على سرعة الحوار:
في مباحثاته مع نظيره السوري وليد المعلم، في موسكو، أكد سيرغي لافروف وزير الخارجية الأهمية البالغة لسرعة بدء الحوار مع فصائل المعارضة السورية، استنادا إلى بنود وثيقة جنيف، بينما أعلن عن دعوته السلطات السورية «لعدم الانسياق وراء الاستفزازات الصادرة عن خصوم التسوية السلمية للأزمة» القائمة هناك. (5)
موقف روسيا وشكر سوريا:
وقال لافروف في إشارة إلى مواقف موسكو من مصير الرئيس السوري بشار الأسد إن بلاده تظل، وكما كانت، «غير مرتبطة بتأييد شخصيات معينة، وتنطلق من اهتمام صادق بمصير الشعب السوري».
وفي ختام مباحثاته مع نظيره في موسكو، أعرب المعلم عن شكر بلاده للموقف الذي تلتزم به روسيا تجاه الأوضاع في سوريا، مؤكدا أن مثل هذا الموقف «يساعد على تقريب آفاق التسوية السلمية للأزمة».
ومن جانبها، كشفت مصادر الخارجية الروسية عن أن الجانبين بحثا أيضا سبل تأمين المواطنين الروس ومقار الهيئات الدبلوماسية الروسية في سوريا، التي كانت تعرضت الأسبوع الماضي لأخطار التفجيرات التي ضربت العاصمة دمشق. (5)

آراء المفكرين والصحف:

كتب طارق الحميد تحت عنوان: الآن.. الأسد يستجدي الحوار!
تساءلنا من قبل هل أحمد معاذ الخطيب، رئيس الائتلاف الوطني السوري، داهية أم مغامر، والأحداث اليوم تقول: إنه كان داهية حيث أوقع نظام الأسد في فخ الحوار الذي رفضه، وعاد اليوم النظام الأسدي، وعلى لسان وليد المعلم، يستجدي الحوار حتى مع المعارضة المسلحة، ومن موسكو.
فما الذي تغير ليهرول الأسد الآن مستجديا الحوار مع المعارضة؟ الواضح أن أمورا كثيرة قد طرأت، وأهمها تقدم الجيش الحر على الأرض، وبالطبع ثباته، كما أن المؤشرات الأخيرة الثابتة عن التدخل الإيراني الصارخ في سوريا، ومعها حزب الله، وكذلك تخوف المجتمع الدولي من انتشار الإرهابيين في سوريا بسبب جرائم الأسد، والتدخل الإيراني، دفعت إلى حراك دولي ملحوظ على أمل فعل شيء ما، ويبدو أن أهم خطوة تمت، أو تتم، في هذا المجال هو السماح بتدفق الأسلحة النوعية للثوار السوريين، وهو ما كشفته صحيفة الـ«واشنطن بوست»، علما بأنه لم يعلن عن الذي يقف خلف ذلك السلاح، وإن كان هذا الأمر لا يتطلب كثيرا من الذكاء، لكن الأهم هنا هو أن التسليح بات حقيقة واقعة، كما أعلن، وهذا ما ستكشفه الأحداث في الأيام القادمة.
كل ذلك شكل ما نصفه دائما باللغة التي يفهمها الأسد، وهي لغة القوة، والأفعال، وليس الأقوال، وهو ما سيتكرس أكثر في مؤتمر روما، خصوصا إذا كانت واشنطن جادة، وكما قال وزير خارجيتها جون كيري بأنه لا بد من أفعال وقرارات في روما حول سوريا وليس تصريحات. كل ذلك هو ما دفع الأسد الآن لاستجداء الحوار مع المعارضة، وحتى الشق المسلح منها، أي الجيش الحر بعد أن كان النظام يصفهم بالإرهابيين، بل إننا سمعنا لافروف يقول أمام المعلم في موسكو إن في المعارضة السورية عقلاء، بينما بالأمس كانت الثورة ككل توصف على أنها حركة إرهابية سواء من قبل موسكو أو الأسد!
هذه التحولات ليست نتيجة إحساس بالذنب، بالنسبة للأسد، أو إحساس بالمسؤولية بالنسبة للروس، بل هي نتيجة ما يحدث على الأرض، وكذلك الحراك الدولي تجاه سوريا، فالروس يعون أن إدارة أوباما الجديدة في حالة اكتمال الآن، وهناك استحقاقات بين واشنطن وموسكو لا يمكن أن يضحي بها الروس من أجل الأسد، خصوصا أن نظامه يتداعى، هذا عدا عن الإحراج الذي تعرضت له موسكو بعد دعوة الخطيب للحوار مع الأسد الذي تلاعب بالدعوة كالعادة، وجاء الآن ليستجدي الحوار، بعد فوات الأوان.
ولذا، فإن المهم والأهم في سوريا اليوم هو الاستمرار بتسليح الجيش الحر، والشروع في وضع ملامح سوريا ما بعد الأسد، وهي مهمة المعارضة السورية نفسها وليس فقط المجتمع الدولي الذي يجب أيضا أن لا يضيع مزيدا من الوقت والجهود في الحوار المزعوم إلا إذا كان ذلك مقرونا بإعلان رحيل بشار الأسد. أما عدا عن ذلك، فإنه مضيعة وقت، ومحاولة لإعطاء الأسد فرصة لا يستحقها، إذ يكفي معاناة عامين من إرهاب النظام الأسدي في سوريا التي تتعرض ككل للانهيار اليوم. (5)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء)(6)
نجيب القطيني - ادلب - خان شيخون
بشار محمد راشد أبا زيد - درعا - درعا البلد
أميرة أحمد شرف - دمشق - مخيم اليرموك
فؤاد زين - ريف دمشق - دير العصافير
حسام غازي طيبة - ريف دمشق - عربين
نعيم فيصل فياض - ريف دمشق - دوما
جاسم محمد السلطان - دير الزور - الميادين
حسين محمد السلطان - دير الزور - الميادين
أحمد فاروق المسالمة - درعا - درعا البلد
محمد أبو جابر - ريف دمشق - داريا
عواد أبو علاء - حلب - 
جمال حمد الرفاعي - درعا - الغارية الشرقية
سمير عبد الرزاق السيد - حمص - الحولة
سومر أمين فلاح - درعا - الصنمين
علاء موسى الأخرس العبود - درعا - النعيمة
محمد الهندي - دمشق - القابون
وائل محمد الحسين - الرقة - معدان
ابتسام حسين الصالح - حمص - الرستن
هند عرنوس - ريف دمشق - جسرين
حكمت إبراهيم اسكندر - ريف دمشق - جسرين
عمران اسكندر - ريف دمشق - جسرين
منال درويش - ريف دمشق - جسرين
أسامة كحالة - ريف دمشق - جسرين
بسام بشير كيالي - حماه - حي الشيخ محمد الحامد
محمد أحمد الدقر - دير الزور - دير الزور المدينة
سعيد براك الملحم - حلب - حي غويران
أحمد السبيني - دمشق - الصالحية
ايناس أحمد السبيني - دمشق - الصالحية
بتول سيد باكير - ادلب - جسر الشغور: خربة الجوز
راما سيد باكير - ادلب - جسر الشغور: خربة الجوز
منير عبد الباري فتينة - دمشق - جوبر
علاء الدين غنام - حلب - قرية الجينة
ربيع العزام - دمشق - الميدان
عبد الله محمد علي جيتي - حلب - قرية الجينة
محمد أحمد حلاق - حلب - قرية الجينة
وحيدة قنطار - ادلب - كفرومة
راسم عدنان جباني - ادلب - كفرومة
أحمد عدنان جباني - ادلب - كفرومة
غيثاء عدنان جباني - ادلب - كفرومة
وداد صطيلي - ادلب - جبل الزاويا: قرية بليون
سمورة قزموز - ادلب - معرة النعمان
راسم شعيباني - ادلب - كفرومة
أكرم معدل - ادلب - قرية كللي
حسين محمد الذياب المكنة - درعا - الجيزة
سلوى أوسطة - حلب - ضهرة عواد
محمد علي رشاد حميدي - حلب - 
مصطفى المصطفى - حلب - ضهرة عواد
خالد حمادي الشوعة - حلب - النقارين
شكري أبو جبل - درعا - نوى
عمار نصر الله - ريف دمشق - دوما
عبد الله مصطفى المحمد - حمص - قرية كمام
أم حسن - حمص - قرية كمام
يوسف عبد الجبار صطوف - حمص - البويضة الشرقية
أسماء يحيي العكش - حمص - الحولة: تلدو
علي عبد الرزاق - ادلب - 
عمر ابو حسن - ريف دمشق - داريا
فارس خلف الصالح - دير الزور - الشعيطات
عبد المجيد حسن الشاهر - دير الزور - 
مقبولة - حلب - عفرين
أحمد جمعة حمادة - حلب - حور
أحمد عبد الرحيم الأحمد - حلب - حور
أحمد محمد دركل - حلب - حور
عمر المختار عبد القادر حاج عمر - حلب - معارة الأرتيق
ماهر أحمد شريف - حلب - ديرجمال
جدعان العوكان - الرقة - معدان
ابن عيد العوكان - الرقة - معدان
ابنة تركي العوكان - الرقة - معدان
وليد عبد الكريم بكر - ريف دمشق - جيرود
وائل عبد العزيز حمود - حمص - البويضة الشرقية
مناور الأحمد - دمشق - بابا عمرو
شادي ابو عماش - ادلب - خان شيخون
عبد الله اليوسف - ادلب - خان شيخون
عبد الناصر كمال شواف - ادلب - بنش
شذى بشير الخالد - الرقة - معدان
حليمة سليمان الحمود - الرقة - معدان
قاسم شيخ خليل - درعا - بصرى الشام
ابنة محمد أحمد العيفان 1 - الرقة - معدان
ابنة محمد أحمد العيفان 2 - الرقة - معدان
أحمد الشهابي - الرقة - معدان
ابن أحمد الشهابي 1 - الرقة - معدان
ابن أحمد الشهابي 2 - الرقة - معدان
جاسم حاج قاسم - حلب - منبج
شواخ ذياب الجاسم - حلب - منبج
إياد مصطفى غزال - حلب - عندان
خليل إبراهيم شعبو المذيب - درعا - نوى
عامر طلال العبد الله - دير الزور - 
أحمد ياسين سردار - ريف دمشق - سقبا
بلال دياب الزملكاني - دمشق - جوبر
المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- الجزيرة نت.
4- العربية نت.
5- الشرق الأوسط.
6- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع