..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار يوم السبت - نجاحات في الرقة ومقتل 80 شبيحاً - 9-2-2013م

نور سورية بالتعاون مع المكتب الإعلامي لهيئة الشام الإسلامية

٩ ٢٠١٣ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3373

أخبار يوم السبت - نجاحات في الرقة ومقتل 80 شبيحاً - 9-2-2013م

شـــــارك المادة

عناصر المادة

ذبحت قوات الأسد العشرات من الأهالي وفيهم نساء وأطفال في قرية الجنيد بريف حلب، ليكمل عدد 169 قتيلا في يوم واحد جراء قصف لـ 365 منطقة في عموم سوريا بالصواريخ والقنابل العنقودية والفراغية، في حين هاجمت المعارضة بعض مقرات القوى الأسدية واشتبكت مع أعوان النظام في 139 منطقة خلفت تقدمات ثورية ملحوظة.

انتهاكات النظام الأمنية والعسكرية:

14 طفلا ضمن 169 قتيلا:
وثقت لجان التنسيق 169 قتيلا بينهم 14 طفلا، و10 نساء، و2 تحت التعذيب، و60 في حلب معظمهم أعدموا ميدانيا في الجنيد، و57 في دمشق وريفها، و14 في كل من درعا وحمص، و12 في دير الزور، و5 في حماه، و4 في ادلب، و2 في اللاذقية، و1 في الرقة. (1)
مجزرة وذبح العائلات:
في حلب - الجنيد سجلت الحصيلة الأولية للمجزرة الوحشية التي قامت بها قوات الأسد مقتل 41 شخصا على الأقل بينهم 16 شخص من عائلة واحدة (2)، حيث قامت بذبح عائلات كاملة بالسكاكين ومن ثم أحرقت جثثهم قبل أن تتابع طريقها باتجاه مدينة السفيرة لفك الحصار الذي يضربه الثوار على معامل الدفاع، وتعد هذه المجزرة هي الثانية خلال أقل من أسبوع ترتكبها تلك القوات المؤلفة من 23 دبابة و3000 عسكري. (4)
مئات المناطق المقصوفة:
كما وثقت اللجان 365 منطقة قصفت قصفا عنيفاً بينها 17 منطقة قصفت بالطيران و3 مناطق شهدت قصف بالقنابل العنقودية والفراغية، ومنطقة شهدت قصفا بالقنابل الفوسفورية والبوالين الحرارية وقامت طائرات النظام بالقصف بالبراميل المتفجرة على منطقتين، وسجل القصف المدفعي في 161 منطقة أما قصف الهاون فقد سجل في 116 منطقة وسجل القصف الصاروخي في 87 منطقة. (1)

المقاومة الحرة:

نجاحات في الرقة وإسقاط طائرة:
وقعت اشتباكات عنيفة في 139 منطقة بين قوات الأسد من جهة والمجاهدين من جهة أخرى، تمكن فيها الثوار من إسقاط طائرة حربية كانت تقصف قرية كفرنبودة بحماه، وتمكنوا في الرقة من تحرير الإسكان العسكري في الحي الثالث للمدينة، وحرروا حاجز الدلة في مدينه الطبقة، واستهدفوا مبنى الأمن السياسي ومبنى مديرية المنطقة بصواريخ محلية الصنع، وسيطر المجاهدون في حمص على مخفر الهجانة في تدمر، وسيطروا على حارة الشلاهمة في دير الزور بعد أن حرروها من يد قوات النظام، وأسروا عدة جنود من اللواء 90 في حي العمال بعد اقتحامه، وقاموا بقصف مبنى التأمينات في حي الحويقة، وفي درعا سيطر الثوار على حاجز الحرش في منطقة السد، وفي القنيطرة دمروا الحاجز المتواجد بين منطقتي حمريت والطيحة، وفي ريف دمشق قاموا بضرب حاجز الترب في الزبداني، وسيطروا على مساكن الضباط في عدرا سيطرة كاملة، وفي دمشق للمرة الثانية قاموا بضرب حاجز ساحة شمدين في ركن الدين، كما قاموا بصد عدة محاولات لقوات النظام باقتحام خان الشيخ بريف دمشق، ودمر عدة آليات ودبابات ومدرعات في مدن وبلدات من سوريا. (1)
واستهدفت كتائب النور مبنى المرو في مدينة النبــك بريف دمشق ما أسفر عن حرق ما لا يقل عن 12آلية، وقتل الكثير من العناصر التي تم جلبها من الفوج السابع هجانة. (3)
مقتل 80 شبيحا وجندياً:
وإتماما لعمليات معركة دمشق الكبرى قام الثوار بعملية نوعية، أسفرت عن قتل ما يقارب 80 شبيحا وعنصراً من عناصر عصابات الأسد المجرمة، إضافة إلى تدمير 7 عربات تحمل دوشكا و6 سيارات زيل و5 باصات في رتل على طريق دمشق -حمص وتم أيضا قصف مركز الأغرار والكتيبة التابعة له والكازية العسكرية على الطريق الدولي. (3)
بنت جنرال في الأمن العسكري في صفوف الجيش الحر:
التحقت أميرة العرعور البالغة من العمر ثلاثين سنة بصفوف الجيش الحر، بعدما اكتسبت العديد من خبراتها العسكرية من والدها الجنرال في الأمن العسكري السوري، وأصبحت نائبة لقائد لواء في الجيش الحر في حلب، تصدر الأوامر وتدير العمليات العسكرية. (6)

الوضع الإنساني:

استمرت حركة النزوح في درعا وريفها جراء القصف العنيف المستهدف للأحياء، بينما تعيش الأحياء السورية أوضاعا مأساوية صعبة في العيش اليومي.(3)
مغادرة اللاجئين الجزائر:
غادر الجزائر غالبية اللاجئين السوريين الذين دخلوها شهري يوليو/تموز وأغسطس/آب، إذ أكد آخر تقرير رسمي وصل الحكومة، مغادرة 11623 لاجئاً سورياً من أصل 12 ألف سوري لاجئ في وقت سابق، فيما تحصي إدارات المراكز التي خصصها الهلال الأحمر، بالتنسيق مع وزارة التضامن الوطني 377 مقيماً بطريقة قانونية. (6)

المعارضة السورية:

زار جورج صبرا رئيس المجلس الوطني السوري المعارض، الأراضي السورية في خطوة تهدف إلى رفع معنويات المجموعات المعارضة داخل البلاد.
ونشرت شبكة شام الإخبارية مقطع فيديو على الإنترنت، يظهر صبرا في جولة تفقدية لمدينة إعزاز في ريف حلب، برفقة عناصر من الجيش السوري الحر، بعد دخوله سوريا من معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا.
ولفت صبرا خلال اطلاعه على صور لدبابات جيش النظام التي دمرتها قوات الجيش الحر، أن الدبابات دمرت نتيجة استخدامها ضد الشعب في حلب، وليس ضد إسرائيل في الجولان، مؤكدا أن جميع أطياف الشعب السوري ستنهي ديكتاتورية الأسد عبر تحركها بشكل جماعي. (6)

النظام الأسدي:

أجرى الرئيس السوري بشار الأسد أمس تعديلا وزاريا هو السابع منذ اندلاع الأزمة في 15 مارس (آذار) 2011، قرر بموجبه استبدال خمسة وزراء، بينهم وزيرا المال والنفط، واستحداث وزارتين منفصلتين للعمل والشؤون الاجتماعية، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية «سانا». وبينما اعتبرت الأوساط الموالية أن التعديل يأتي ضمن سياق «البرنامج الإصلاحي الشامل» الذي أطلقه الأسد الشهر الفائت، اعتبرت أوساط معارضة أن الدلالة السياسية للتعديل الوزاري الأخير تؤكد من جديد أزمة الولاء التي يعيشها النظام السوري.
اللافت في التعديل أنه طال الشقين الاقتصادي والاجتماعي من دون أن يمس الوزارات السيادية باستثناء المالية، وبحسب الكاتب والمحلل السياسي اللبناني فيصل عبد الساتر فإن الأسد أراد من وراء ذلك توجيه رسالة لكل من يعنيه الأمر ويتدخل في الشأن السوري، سواء ميدانيا أو من خلال مجلس الأمن والمنظومات الدولية، بأنه غير آبه بما يفعله هؤلاء وهو يستند في ذلك إلى شرعيته الشعبية، التي لا تزال في نظري ونظر السوريين وكثيرين آخرين، يعتد بها وتشكل غطاء وحاضنا للتصرف، خصوصا أن الأسد لا يزال ضمن ولايته الدستورية، وهو ما زال بعيدا عن أن يفقد شرعيته كما يحاول البعض إظهاره.(5)

المواقف الدولية:

وعد بمبادرة دبلوماسية:
وعد وزير الخارجية الأميركي جون كيري بمبادرة «دبلوماسية» لوقف النزاع، بينما استبعد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند رفع حظر السلاح عن المعارضة ما دام باب الحوار لا يزال مفتوحا. (5)
فرص الحل السياسي مستمرة:
أكدت فرنسا أن فرص التوصل إلى حل سياسي بسوريا ما زالت قائمة، في حين أعربت روسيا عن استعدادها لإجراء اتصالات مع التحالف الوطني السوري عبر مكتبيه بالولايات المتحدة، يأتي هذا بينما أجرى الرئيس السوري بشار الأسد تعديلا وزاريا محدودا لا يشمل الوزارات السيادية.
وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند إن الاتحاد الأوروبي لن يرفع الحظر عن الأسلحة المرسلة إلى المعارضين السوريين طالما أن إمكانية الحوار السياسي لتسوية الأزمة في سوريا ما زالت قائمة. (7)
عن حوار الخطيب:
من جانبه: وصف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، جيفري فيلتمان، العرض الذي قدمه مؤخرا الخطيب بأنه «انفتاح بسيط» من شأنه فتح باب المفاوضات، ويستحق المحاولة. وقال فيلتمان في مؤتمر صحافي ردا على أسئلة بشأن الخطوات التالية تجاه سوريا «يبدو لي أن الشيء الواعد هو ما سمعناه مؤخرا من عرض الخطيب المشروط والمؤقت للجلوس مع ممثلي حكومة الأسد.. وربما هناك الآن انفتاح بسيط أو ربما أن الباب الموصد للمفاوضات بدأ يفتح». (5)
استعداد روسي للقاء المعارضة:
أعرب المبعوث الروسي لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين عن استعداد بلاده لإجراء اتصالات مع مكتبي الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في الولايات المتحدة ومع هذا الإعلان الروسي الجديد للاتصال بمكتبي الائتلاف اللذين أعلن عن افتتاحهما قريبا بواشنطن ونيويورك، أبدى فيتالي تشوركين معارضة موسكو بقوة لإرسال وفود من هذين المكتبين إلى الأمم المتحدة. (7)

آراء المفكرين والصحف:

ضمن مقال: هل تبدل المبادرة معطيات الأزمة: قال فايز سارة:
انقسمت بالتزامن مع المواقف السابقة مواقف المعارضة إزاء المبادرة في ثلاثة مسارات مختلفة، توزعت بين مؤيد ومتحفظ ومعارض، وكان الأخطر في الانقسام، معارضة المجلس الوطني للمبادرة، وهو مكون رئيسي في الائتلاف الوطني الذي يرأسه معاذ الخطيب.
وتستند أهمية مبادرة الخطيب إلى عدة نقاط، لعل الأهم فيها من الناحية الإجرائية ثلاث نقاط، الأولى، أنها تبدأ من مطلبين شديدي الحساسية بالنسبة للسوريين اليوم، يتمثلان في طلب الإفراج عن مائة وستين ألف معتقل في السجون السورية، وطلب تجديد جوازات سفر السوريين الموجودين في الخارج، والثانية، اعتبار الخطوتين المطلوبتين مقدمة جدية وعملية لفتح بوابة الحوار، والنقطة الثالثة فيما تستند إليه المبادرة من أهمية، أنها تمثل بداية لبحث جدي مباشر في موضوع الأزمة وبغية الوصول إلى خواتمها.
أما من الناحية السياسية، فإن للمبادرة أهمية أساسها، أنها تكسر حالة الجمود والانسداد الذي وصلت إليه الحالة السورية من المراوحة في المكان سياسيا، بينما يستمر حمام الدم والدمار السوري، ومن شأن المبادرة، أن تدفع أطرافا في الأزمة وحولها إلى إحداث تبدلات في مواقفها، أو تغيير تكتيكاتها؛ حيث إنه من الصعب تجاهل المبادرة أو التعامل معها وكأنها غير موجودة.
ولا يقل أهمية مما سبق، قول إن المبادرة تبدل موقع المعارضة في معادلة الصراع السياسي في الأزمة السورية، إذ تنقلها من طور المتلقي والمنفعل بالأحداث إلى دور المبادر واللاعب الحاضر على قدم المساواة مع الآخرين، وهو حدث جديد في مواقف المعارضة، التي اعتاد القسم الرئيسي منها، أن لا يفعل الكثير، وإن عمل فكل عمله يقتصر على رفض مواقف النظام وسياساته، وحتى مبادراته التي لا يتجاوز هدف النظام منها سوى كسب الوقت واللعب على الرأي العام الدولي بمحاولة إقناعه، أن السلطات السورية تسعى إلى حل سياسي للأزمة عبر دعوة المعارضة للحوار، لكن الأخيرة ترفض.
والحق، فإن أثر المبادرة على المعارضة، هو أكبر بكثير من مجرد تغيير موقع المعارضة في الصراع الجاري في سوريا وحولها. ذلك أن المبادرة أحدثت تبدلا جوهريا داخل المعارضة، بين نمطين وسلوكين، يجسد أحدهما المجلس الوطني السوري الذي عجز طوال نحو عام ونصف العام عن القيام بخطوات سياسية من شأنها تجسيد فعل ودور قوي ومؤثر للمعارضة في تطورات الأزمة، واقتصر سلوكه السياسي على الخطابة والشعارات، فيما يسعى الائتلاف نحو سلوك آخر من خلال مبادرة رئيسه، يكرس فيه حضورا فاعلا للمعارضة في معادلة الأزمة وتطوراتها، ولعل ذلك ما يفسر بعض سر الهجمة العنيفة للمجلس الوطني على مبادرة معاذ الخطيب.
إن مبادرة رئيس الائتلاف، لا تلقي حجرا في مياه الأزمة السورية. بل تذهب إلى الأبعد نحو معالجة جوانب مختلفة في الأزمة السورية من شأنها أن تترك أثرا على مواقف وسلوكيات المتصلين بالأزمة من النظام وحلفائه إلى المعارضة والمتعاطفين معها وصولا إلى مواقف المجتمع الدولي بدوله وهيئاته، بحيث تدفع أغلبهم إن لم نقل كلهم نحو مواقف أكثر عملية وجدية في التعامل مع الأزمة السورية، خاصة لجهة المعارضة، وهي المعنية أكثر بما فتحته المبادرة من أبواب أمامها لإعادة ترتيب أوضاع المعارضة السورية خاصة لجهة علاقاتها الخارجية والداخلية أيضا. (5)
وكتب د. نسيم الخوري: إمكانيات الحل السلمي في سوريا قائمة ببقاء النظام
* نعم
* لو نظرنا إلى سوريا بعين باردة نراها في سرير من حراب لكنه صلب، فاضت قوته تصاعديا وفاضت معارضاته بالإرهاب المفروض والمرفوض، وفقا للتصريحات الأميركية والأوروبية والعربية.
هي خط تماس دولي يعصى على الحلول الجذرية لا على الحلول السلمية المؤقتة والانتقالية. وقعت سوريا تحت أسنان منشار اليقظات الشعبية الباحثة عن صوابية التغيير المحكوم بمصالح الغير وإراداته. فقد هوى تحت المنشار بسهولة عدد من الأنظمة العربية، لكنه التوى في سوريا إلى حدود المعضلة الدولية. وذوت «ثورة» الياسمين بين ساحة تونس وغوطة سوريا الأخيرة، حيث يحل الربيع الثالث حاملا الكثير من الدماء والصراعات العربية والإقليمية بين العروبة الممكنة والعروبة المستحيلة، كما بين المذاهب الإسلامية المختلفة وبين الشرق والغرب. كان يفترض بمظاهرة شعبية أو متفجرة واحدة تقويض الدولة أو نظام الحكم فيها، لكن ألوف الأطنان من المتفجرات والضحايا في سوريا لم تتمكن من النظام، بل أورثت الخرائب والنازحين والمناخ الاقتصادي الصعب، بما يبرزها ثمرة فجة فوق ملامح طاولة دولية لإخراج سلمي تفاوضي تتقدم عناصره وتنمو بحثا عن المبادرات الحوارية السلمية وبذرتها الأولى ورقة جنيف ببنودها الستة (2012/3/21).
وإذ تنضج إمكانيات الحل السلمي فيها كأولوية في التسويات الدولية، يترك الشرق الأوسط منبعا «للإرهاب»، وفقا للتوصيف الأميركي، ومسرحا ممسوكا للفوضى أقله حتى عام 2020، حيث بوادر تظهير المصالح الدولية الكبرى. ويستمر صعود «الإخوان المسلمين» المتعثر في تجارب الحكم الإسلامي وفق شروط غير معلنة، أولها الحفاظ على مندرجات التسويات المعقودة مع «إسرائيل»، وثانيها إزعاج إيران وسوريا من دون الانزلاق إلى حروب سنية شيعية تخربط الشرق الأوسط، وثالثها إيقاظ تجمعات «الإخوان» في 34 بقعة من الجمهوريات الروسية وآسيا الوسطى، بما يجعلهم رهنا بالقبضة الدولية المتعددة المصالح، تقض مضاجعهم جماهير الليبراليين والعرب والمسلمين الآخرين كما حصل ويحصل في مصر وتونس ومالي وبلدان الشرق الأوسط. (5)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

بعض من عرفت أسماؤهم من ضحايا العدوان الأسدي على المدن والمدنيين: (اللهم تقبل عبادك في الشهداء) (8)
محمد خمسش عزيز - دمشق - مخيم اليرموك
عبدو نعيم التلي - ريف دمشق - حرستا
أماني راشد - ريف دمشق - دوما
إياد الفران - اللاذقية - حي الصليبة
علي الطحان - حمص - جوبر
ربيع محمد زيدان - حمص - جوبر
بلال عبد المتين عز الدين - حمص - جوبر
عبد العزيز الحميدي - حمص - جوبر
عمر مصطفى عرب - حلب - 
عبد الرحيم أبو أيمن - ريف دمشق - داريا
عبد السلام حسن الحميدة - دير الزور - سفيرة التحتاني
أحمد محمود الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
آل محمود الخلف 2 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
آل محمود الخلف 3 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
آل محمود الخلف 4 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
أسعد إسماعيل الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
محمود محمد الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
حسن محمود الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
يحيى محمود الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
محمود أحمد الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
جنيد أحمد الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
عبدو أحمد الخلف العبد الله - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
آل محمود الخلف 1 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
زياد إبراهيم الزهوري - حمص - القصير
عصام النحاس - ريف دمشق - دوما
عبد الكريم فضلون - دمشق - القدم
خليل الحنش - دمشق - القدم
بيبرس محمود سليمان الدرويش - دير الزور - الموحسن
نزار وهبي يوسف الصالح - دير الزور - الموحسن
سليمان جاسم محمود السليمان - دير الزور - الموحسن
محمود صبحي الموسى - دير الزور - الموحسن
ضياء محي الدين الحموي - ريف دمشق - دوما
عمار الكردي - حماه - عقرب
ذكرى أحمد خضر - ريف دمشق - المعضمية
عبد اللطيف أحمد خضر - ريف دمشق - المعضمية
ماهر كريم - دمشق - كفرسوسة
حسين عزام - دمشق - العسالي
عبد اللطيف حسن آغا الغنطو - حمص - قرية الغنطو
محمد العبدو الفارس الحاج علي - درعا - خربة غزالة
محمد عبد الباسط بروك - حمص - الرستن
بلال عبد الحسيب الضاهر الخطيب - حمص - الرستن
عمر عدنان مصلح - دمشق - مخيم اليرموك
بلال النزق - حمص - الرستن
خديجة عثمان بكور - ادلب - قرية الناجية
سامي فياض - حمص - الرستن
إسماعيل محمود المصري - درعا - درعا البلد
موفق صلاح بكداش - دمشق - جوبر
روضة محمد الشتران - حماه - قرية سحاب
عطور سطام الحافظ - حماه - قرية سحاب
شكرية الدوس - درعا - بصرى الشام
آلاء حيان كدرو - حماه - قرية سحاب
فاطمة صبحي أسود - ادلب - دركوش
حسن فرحات الخيرات - درعا - الحراك
صبحي عبد المجيد العلي - دير الزور - 
جميل قاسم - دمشق - كرم القاطرجي
مصطفى مقرش - حلب - العامرية
بلال أسود - حلب - حي الفردوس
عبد الله الشيخ مصطفى - حلب - حي الفردوس
عمر مصطفى ناصيف - حلب - حي الفردوس
آل قطان - حلب - 
بكري سرمداوي - حلب - 
فادي حسين الحاج حسن - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
عبد الكريم حسن الحاج حسن - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
ابنة عبد الكريم حسن الحاج حسن 1 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
ابنة عبد الكريم حسن الحاج حسن 2 - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
رجب حسن الحاج حسن - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
عبد الرزاق رجب الحاج حسن - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
عبدو حسن الجلوس الحسن - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
ابن عبد الله الشيخ زكور - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
ابن فايز العمر الشويش - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
فياض التادفي - حلب - السفيرة: قرية الجنيد
صلاح خالد سعد الدين - حلب - تل رفعت
عبد الله الأبرش - حلب - السفيرة
عبد الرحمن عيسى المطير - حلب - السفيرة
ناجي قناعة - حلب - السفيرة
ياسر البش - حلب - السفيرة
وليد الشاوية - حلب - الباب
محمد علي بصل - دمشق - القدم
ضياء مكاوي - دمشق - الصالحية
محمد عبد الباسط خضر - ريف دمشق - المعضمية
محمد وليد الخطيب - ريف دمشق - المعضمية
عمر أنور الغضبان - ريف دمشق - جرمانا
أحمد زياد رحمون - دير الزور - 
إبراهيم المواس - ادلب - دركوش
بركات حسين الإبراهيم - ادلب - حيش
خالد نواف البكور الرحمون - ادلب - كفرومة
آمنة سليمان شريتح - حمص - الرستن
شادي محمد قنبس - درعا - 
شادي عبد الباسط عوض - ريف دمشق - مديرا
يحيى عادل نداف - حماه - حي الحوارنة
محمد محمد غياث الحرح - دمشق - جوبر
محمد خير فرحان الحمادي - درعا - درعا البلد
أيمن أحمد أبو القياص - درعا - 
مازن علي محاميد - درعا - 
خالد جمعة المصري - درعا - 
مصطفى محمد محاميد - درعا - 

 

المصادر:
1- لجان التنسيق المحلية.
2- الهيئة العامة للثورة السورية.
3- المركز الإعلامي السوري.
4- مركز التواصل والأبحاث الاستراتيجية.
5- الشرق الأوسط
6- العربية نت
7- الجزيرة نت
8- مركز توثيق الانتهاكات في سوريا.

 

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع