..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

قلق أممي من هجمات النظام على "مخيم اليرموك"، ومعتقلو سجن السويداء المركزي يواصلون إضرابهم عن الطعام

أسرة التحرير

٢٦ ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2546

قلق أممي من هجمات النظام على

شـــــارك المادة

عناصر المادة

معتقلو سجن السويداء المركزي يواصلون إضرابهم عن الطعام:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14394 الصادر بتاريخ 26-4-2018 تحت عنوان: (معتقلو سجن السويداء المركزي يواصلون إضرابهم عن الطعام)

واصل المعتقلون في سجن السويداء المركزي إضرابهم عن الطعام، احتجاجا على المعاملة السيئة لهم داخل السجن، والأحكام الجائرة بحقهم. وقالت مصادر أهلية في السويداء لـ«الشرق الأوسط»، إن السجناء المضربين عن الطعام في سجن السويداء «يناشدون وسائل الإعلام، والمنظمات الحقوقية والمعنيين للتفاعل مع قضيتهم» والمطالبة بزيارة جهات دولية للسجن والاطلاع على أوضاعهم.

وكان المعتقلون في المبنى القديم في سجن السويداء بدأوا إضرابهم يوم 24 من الشهر الحالي، احتجاجا على الأحكام التعسفية المتخذة بحقهم من قبل محاكم النظام، وتحديدا المحكمة الميدانية ومحكمة قضايا الإرهاب، والتي تتراوح أحكامها بين الأشغال الشاقة المؤقتة حتى العشر سنوات سجن والإعدام. أكدت المصادر أن المحاكمات تستمر إلى أمد طويل، يتعرض خلالها المعتقلون لمعاملة مهينة من قبل السجانين لا تخلو من ممارسات انتقامية، لا سيما المعتقلين السياسيين على خلفية مشاركتهم بالثورة ضد النظام، إذ إن أغلب المعتقلين في المبنى القديم في سجن السويداء هم من المتهمين بأعمال مناهضة للنظام.

وقد شكل المضربون عن الطعام من المعتقلين لجنة للتفاوض باسمهم مع إدارة السجن، حول مطالبهم بإحضار لجنة قضائية للنظر بأحكام الموقوفين لصالح محكمة الميدان العسكرية ومحكمة قضايا الإرهاب، وتسوية أوضاعهم. إضافة إلى مطالب تتعلق بسلوكيات السجانين وشروط العيش داخل السجن. ووعد مدير السجن ومعاون قائد شرطة السويداء اللذان التقيا المعتقلين بتشكيل لجنة لتلبية مطالبهم، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي إجراء بعد.

يشار إلى أن محكمة الميدان العسكرية هي محكمة غير قانونية، وتجري محاكماتها بجلسة استجواب واحدة سرية، فلا يسمح للمعتقل توكيل محامٍ كما قد يبلغ بالحكم غيابيا.

موجة اغتيالات تجتاح محافظة إدلب بعد وقف لإطلاق النار:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1333 الصادر بتاريخ 26-4-2018 تحت عنوان: (موجة اغتيالات تجتاح محافظة إدلب بعد وقف لإطلاق النار)

شهدت محافظة إدلب، شمال سورية، اليوم الخميس، سلسلة من الاغتيالات طاولت عدداً من الناشطين والقيادات العسكرية، بعد يوم واحد من وقف لإطلاق النار بين الفصائل المسيطرة على المحافظة.

فعلى أطراف مدينة بنش في ريف إدلب الجنوبي لقي أبو سليم بنش، القيادي البارز في "جيش الأحرار"، مصرعه، بعد تعرضه لرشقات من الرصاص أطلقها مجهولون لاذوا بالفرار، بحسب مراسل "العربي الجديد".

وأضاف المراسل كذلك أن مجموعة من "كتائب الحمزة"، وهي كتائب مشكلة من ثوار الزبداني، وقعت في كمين نفذه ملثمون بين بلدتي ملس وأرمناز بريف إدلب الشمالي، أثناء عودتها من نقاط مرابطة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أفراد من المجموعة.

وفي شمالي مدينة معرة النعمان في ريف إدلب، اغتال مجهولون أيضاً القيادي في "هيئة تحرير الشام" أبو الورد كفر بطيخ، بعيارات نارية استهدفته أثناء مروره بسيارته. بينما نجا مدير الدائرة الإعلامية في مديرية التربية والتعليم بمحافظة إدلب مصطفى حاج علي، بعد تعرضه لمحاولة اغتيال بإطلاق نار من قبل مجهولين بالقرب من بلدته النيرب في ريف إدلب، نقل على إثرها إلى المستشفى، حيث يتلقّى العلاج اللازم.

نتائج متواضعة لمؤتمر بروكسيل وفريق المفتشين يتفقد دوما مجدداً:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20110 الصادر بتاريخ 26-4-2018 تحت عنوان: (نتائج متواضعة لمؤتمر بروكسيل وفريق المفتشين يتفقد دوما مجدداً)

يجتمع في موسكو غداً وزراء خارجية الدول الثلاث الضامنة لمسار آستانة، روسيا وتركيا وإيران، على وقع إخفاق مؤتمر المانحين في بروكسيل في جمع أكثر من نصف المبلغ الذي طلبته الأمم المتحدة لتأمين حاجات النازحين داخل سورية واللاجئين في دول الجوار. وتعهدت الجهات المانحة، في ختام اجتماعات استمرت يومين، تقديم مساعدات بقيمة 4,4 بليون دولار فقط، وذلك غداة اقرار مجلس النواب الأميركي مشروع قانون يحظر تقديم المساعدات إلى المناطق التي يسيطر عليها النظام وحلفائه.

وأعلنت بريطانيا تقديم 450 مليون جنيه استرليني (630 مليون دولار) للعام الحالي و300 مليون للعام المقبل، في حين قالت المانيا انها ستقدم أكثر من بليون يورو، والاتحاد الاوروبي 560 مليون يورو. لكن جهات مانحة رئيسة، منها الولايات المتحدة، لم تقطع وعودا.

واعتبر مدير منظمة تنسيق الشؤون الانسانية في الامم المتحدة مارك لوفتشوك المبلغ «بداية جيدة»، لكنه حذّر من ان بعض البرامج «قد يتم وقفه ما لم يتم الحصول على التمويل». ودقت تسع منظمات غير حكومية، بينها «أوكسفام» و»سايف ذي شيلدرن» و»نورويجن ريفيوجي كاونسل»، ناقوس الخطر في بيان مشترك أكد ان «المؤتمر لم يجمع مبالغ كافية اطلاقاً لمساعدة ملايين السوريين الذين يحتاجون الى ذلك، ويواجهون مستقبلاً غير واضح». وقالت ان المؤتمر «لم يحقق نصف الأهداف".

في المقابل، عوّلت أوروبا على المؤتمر لتحريك عملية السلام المتعثرة برعاية الامم المتحدة. وقالت وزيرة خارجية الاتحاد الاوروبي فيديريكا موغيريني، ان موسكو وطهران «عليهما واجب المساعدة في وقف الحرب التي دخلت عامها الثامن». وحضتهما على «الضغط على دمشق لتقبل الجلوس على الطاولة تحت رعاية أممية.

ومثّل موسكو في المؤتمر سفيرها لدى الاتحاد الاوروبي فلاديمير شيزهوف الذي عرض تقدم العملية على المندوبين الآخرين، وقال في بيانه: «اني في حيرة حيال اجتماع اليوم (أمس) الذي لم يشمل ممثلين عن الحكومة السورية». واتهم الدول التي تستمر في فرض العقوبات على دمشق بـ»خنق الشعب السوري.

قلق أممي من هجمات النظام السوري على "مخيم اليرموك":

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3932 الصادر بتاريخ 26-4-2018 تحت عنوان: (قلق أممي من هجمات النظام السوري على "مخيم اليرموك")

أعرب مساعد أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، مارك لوكوك، عن قلقه البالغ من هجمات النظام السوري على مخيم "اليرموك" للاجئين الفلسطينيين، في العاصمة دمشق. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده في مكتب الأمم المتحدة بمدينة جنيف السويسرية، اليوم الخميس.

وقال: "نحن قلقون للغاية بشأن الأنشطة العسكرية في اليرموك، وسقوط ضحايا مدنيين فيها. تلقيت أنباء عن شن هجمات (داعش) من اليرموك إلى دمشق".

وأضاف أنهم لا يزالون غير قادرين على الوصول إلى "الغوطة الشرقية" بريف دمشق، مشيرا إلى عدم معرفتهم بعدد المدنيين في المنطقة.

وبخصوص الوضع في محافظة إدلب، غربي البلاد، قال لوكوك: "نحن قلقون للغاية. نرى أن القصف والاشتباكات ما تزال مستمرة وخاصة في جنوب إدلب، وللأسف، لا يمكننا الوصول إلى المنطقة كما نريد".

وأول أمس الثلاثاء، قالت مصادر محلية، إن نحو 20 مدنياً قتلوا في قصف للنظام السوري على "مخيم اليرموك".

ويعتبر المخيم وعدد من البلدات المجاورة، المنطقة الوحيدة التي بقيت خارج سيطرة النظام في محافظة دمشق.

وتنقسم منطقة جنوب دمشق إلى قسمين، الأول يخضع لفصائل من الجيش السوري الحر، ويضم بلدات "يلدا" و"ببيلا" وبيت سحم، أما القسم الثاني، فيخضع في معظمه لسيطرة "داعش"، ويشمل أغلب أرجاء مخيم اليرموك وأحياء "القدم" و"التضامن" و"العسالي"، المتاخمة للمخيم، فيما تسيطر "هيئة تحرير الشام" على جيب صغير داخله.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع