..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

حرس حدودي برعاية أميركية في مناطق سيطرة "سوريا الديمقراطية"، وروسيا تطالب أمريكا بالتوضيح

أسرة التحرير

١٥ ٢٠١٨ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2228

حرس حدودي برعاية أميركية في مناطق سيطرة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

حرس حدودي برعاية أميركية في مناطق سيطرة "سوريا الديمقراطية":

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14293 الصادر بتاريخ 15-1-2018 تحت عنوان: (حرس حدودي برعاية أميركية في مناطق سيطرة "سوريا الديمقراطية")

قال التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة، أمس، إنه يعمل مع الفصائل السورية الحليفة له لتشكيل قوة حدودية جديدة قوامها 30 ألف فرد الذين أججوا غضب تركيا من الدعم الأميركي لقوات يهيمن عليها الأكراد في سوريا، ودفع بمتحدث باسم الرئيس التركي للقول أمس، إن تدريب أميركا لقوة حدود سورية تضم فصائل كردية «خطوة مقلقة» وغير مقبولة؟
وأبلغ مسؤول تركي كبير (رويترز) بأن تدريب الولايات المتحدة لقوة أمن الحدود الجديدة كان السبب في استدعاء القائم بالأعمال الأميركي في أنقرة يوم الأربعاء. ولم يقدم المسؤول تفاصيل أخرى.
ويجري حاليا تدريب طلائع القوة الجديدة التي ستنتشر على حدود المنطقة التي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية التي تضم فصائل مسلحة في شمال وشرق سوريا وتهيمن عليها وحدات حماية الشعب الكردية.
وأكد مكتب الشؤون العامة للتحالف في رسالة بالبريد الإلكتروني لـ«رويترز»، تفاصيل القوة الجديدة التي أوردها موقع «ديفنس بوست» الإلكتروني. وسيكون نصف القوة الجديدة تقريبا من المقاتلين المخضرمين في قوات سوريا الديمقراطية ويجري حاليا تجنيد النصف الآخر.
وستنتشر القوة على طول الحدود مع تركيا شمالا والحدود العراقية باتجاه الجنوب الشرقي وعلى طول وادي نهر الفرات الذي يعتبر خطا فاصلا بين قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من الولايات المتحدة وقوات النظام السوري المدعومة من إيران وروسيا.
وشجب متحدث باسم الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أمس الأحد جهود التحالف بقيادة الولايات المتحدة لتدريب قوة أمنية حدودية في شمال سوريا تضم مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردية ووصف الخطوة بأنها مثيرة للقلق وغير مقبولة.
وأضاف المتحدث إبراهيم كالين: «تتخذ الولايات المتحدة خطوات مثيرة للقلق لإضفاء الشرعية على هذا التنظيم ليبقى دائما في المنطقة»، بدلا من أن توقف دعمها لوحدات حماية الشعب الكردية نزولا على طلب أنقرة. وقال: «هذا أمر لا يمكن القبول به».
وتابع كالين أن تركيا «ستواصل قتالها لأي تنظيم إرهابي بغض النظر عن اسمه وشكله داخل وخارج حدودها».
ويضغط الدعم الأميركي لقوات سوريا الديمقراطية بشدة على العلاقات مع تركيا العضو في حلف شمال الأطلسي، إذ ترى أنقرة في وحدات حماية الشعب الكردية امتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا ضد الدولة التركية منذ ثلاثة عقود.

 صدام أميركي تركي على حدود سورية:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1232 الصادر بتاريخ 15-1-2018 تحت عنوان: ( صدام أميركي تركي على حدود سورية)

يتجه الصراع السوري إلى تحوّل قد يرسم مشهداً مختلفاً على الأرض، من خلال دور جديد تسعى الولايات المتحدة للقيام به عبر التحالف الدولي بتشكيل قوة حدودية من 30 ألف عنصر تحت قيادة "قوات سورية الديمقراطية"، تنتشر على الحدود مع تركيا والعراق وعلى طول نهر الفرات. إنشاء القوة يفتح مجال الصدام بين أميركا وتركيا، إذ تتمسك الأخيرة بـ"تطهير" المناطق السورية المحاذية لها من القوات الكردية، وهدفها الحالي يتمثّل بمدينة عفرين. وبرزت بوادر هذا الصدام بالمعلومات التي تسرّبت عن أن أنقرة استدعت القائم بالأعمال الأميركي لديها قبل أيام لهذا السبب.
في موازاة ذلك، تتواصل معارك الكر والفر في أرياف حماة وإدلب وحلب، بين قوات النظام السوري التي تحاول الوصول إلى مطار أبو الظهور العسكري شرقي إدلب، وفصائل المعارضة التي استطاعت انتزاع قرى جديدة تقدّمت إليها قوات النظام أخيراً جنوب أبو الظهور، في حين حققت قوات النظام تقدّماً في ريف حلب الجنوبي، وسط اتهامات لـ"هيئة تحرير الشام" المسيطرة هناك بتسليم المناطق للنظام. كذلك تواصلت المعارك وعمليات القصف المكثف التي يقوم بها النظام على مدن وبلدات الغوطة الشرقية في محيط دمشق، فيما استطاعت فصائل المعارضة إغلاق الثغرة التي فتحتها قوات النظام لإمداد عناصرها المحاصرين في إدارة المركبات بمدينة حرستا.

وفي تطور برز أمس، أعلن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أنه يعمل مع فصائل سورية حليفة له لتشكيل قوة حدودية قوامها 30 ألف فرد، ستتمركز على الحدود مع تركيا والعراق وعلى طول نهر الفرات، على أن تكون تحت قيادة "قوات سورية الديمقراطية"، وفق وكالة "رويترز". ونقلت الوكالة عن "مسؤول تركي كبير" لم تسمه، أن تدريب الولايات المتحدة لهذه القوة كان السبب في استدعاء القائم بالأعمال الأميركي في أنقرة يوم الأربعاء.
وردت أنقرة سريعاً بشجب جهود التحالف لتشكيل هذه القوة. وقال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالين، إن "الولايات المتحدة تتخذ خطوات مثيرة للقلق لإضفاء الشرعية على هذا التنظيم ليبقى دائماً في المنطقة" بدلاً من أن توقف دعمها لـوحدات حماية الشعب الكردية نزولاً على طلب أنقرة، مضيفاً أن "هذا أمر لا يمكن القبول به". وأعلن أن تركيا "ستواصل قتالها لأي تنظيم إرهابي بغض النظر عن اسمه وشكله داخل وخارج حدودها".
جاء ذلك بعدما كان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قد قال صباح أمس الأحد، إنّ بلاده تأمل من القوات التابعة لبلدان صديقة لتركيا، "تجنّب الوقوع في خطأ الظهور إلى جانب التنظيمات الإرهابية خلال العملية المرتقبة على مدينة عفرين في ريف حلب ". وأعلن أردوغان في كلمة له أنه "في الأيام المقبلة، نواصل في عفرين عملية تطهير الحدود الجنوبية لبلادنا من الإرهاب والتي بدأناها مع انطلاق عملية درع الفرات"، مضيفاً: "على الرغم من كل شيء، نعتقد بوجود مصالح مشتركة لنا مع الولايات المتحدة، ونأمل بأن نتحرك معاً، وهذا وقت تقديم الدعم لتركيا والوفاء للشراكة الاستراتيجية، وننتظر منهم تقديم الدعم للمساعي المشروعة التي تبذلها تركيا".

30 ألف مقاتل يدربهم التحالف لحماية حدود سورية مع تركيا والعراق:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 20009 الصادر بتاريخ 15-1-2018 تحت عنوان: (30 ألف مقاتل يدربهم التحالف لحماية حدود سورية مع تركيا والعراق)

وسط تصعيد تركي يعتبر سابقة ضد المقاتلين الأكراد شمال سورية وإعلان الرئيس رجب طيب أردوغان بدء عملية عسكرية في عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي «خلال أيام»، كشف التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة أمس، عن العمل مع فصائل سورية حليفة له على إنشاء «قوة أمن حدود» قوامها 30 ألف مقاتل، تقودها «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) انطلاقاً من المناطق الخاضعة لسيطرتها شمال سورية.

وتعليقاً على إعلان التحالف، أكدت الرئاسة التركية أمس، أن قرار واشنطن تدريب عناصر قوة حدودية في سورية «خطوة مقلقة وغير مقبولة»، مضيفة أن أنقرة «تحتفظ بحق التدخل ضد المنظمات الإرهابية في الوقت والمكان والشكل الذي تحدده». وأعلن أردوغان أن بلاده «ستواصل في عفرين خلال الأيام المقبلة عملية تطهير الحدود الجنوبية من الإرهاب التي بدأناها مع انطلاق عملية درع الفرات». وأعرب عن أمله في «أن تتجنب بلدان صديقة الوقوع في خطأ الظهور إلى جانب التنظيمات الإرهابية خلال العملية المرتقبة على عفرين»، في إشارة إلى الولايات المتحدة ودعمها المستمرّ المقاتلين الأكراد. وتزامن ذلك مع تصعيد قصف مدفعي على مواقع «الوحدات» في عفرين (راجع ص3).

وتدريب الولايات المتحدة لقوة أمن الحدود الجديدة، دفع وزارة الخارجية التركية إلى استدعاء القائم بالأعمال الأميركي في أنقرة الأسبوع الماضي، كما كشف مسؤول تركي بارز أمس من دون أن يقدّم تفاصيل.

وأوضح مسؤولو «مكتب الشؤون العامة» للتحالف أن القوة ستنتشر في نقاط على الحدود مع تركيا شمالاً والعراق في الجنوب الشرقي وعلى امتداد وادي نهر الفرات، وهو ما يُمثل عملياً الخط الفاصل ما بين «قسد» المدعومة أميركياً والقوات النظامية المدعومة من إيران وروسيا.

ولفتوا إلى أن نحو نصف عناصر القوة الحدودية سيكون من مقاتلي «قسد»، فيما يتم تجنيد النصف الآخر حالياً، مشيراً إلى تدريب حوالى 230 عنصراً ضمن طليعتها. وأكد أن قوة الحدود ستعمل بإمرة «قسد»، ولفت إلى «جهود تُبذل لضمان خدمة الأفراد في المناطق القريبة من ديارهم».

تعزيزات عسكرية تركية جديدة للحدود مع سوريا:

كتبت صحيفة العرب القطرية في العدد 10809 الصادر بتاريخ 15-1-2018 تحت عنوان: (تعزيزات عسكرية تركية جديدة للحدود مع سوريا)

وصلت تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى ولاية شانلي أوروفة، جنوب شرقي البلاد، بهدف إرسالها إلى الوحدات المنتشرة على الحدود مع سوريا.
وحسب مصادر عسكرية لمراسل الأناضول، فإن التعزيزات تتضمن قافلة من مدرعات وجنود وعربات، سترسل في وقت لاحق إلى الوحدات العسكرية المنتشرة بولاية غازي عنتاب (جنوب شرق).
وأوضحت المصادر أن التعزيزات خرجت من ولاية ماردين (جنوب شرق)، وتأتي في إطار تحصين الوحدات العسكرية على الحدود مع سوريا.
يشار إلى أن تعزيزات تركية ممثالة وصلت في وقت سابق من اليوم، إلى منطقة "ريحانلي" بولاية هطاي، جنوبي البلاد، لدعم القوات المنتشرة على الحدود مع سوريا، وسط إجراءات أمنية مشددة.
وتضمنت الإمدادات ناقلات جنود مدرعة، ومركبات تحمل معدات عسكرية.
من جانب آخر، لاحظ مراسل الأناضول تحول وجهة المدافع المتمركزة على الحدود السورية باتجاه مدينة عفرين الخاضعة لسيطرة "ب ي د" الإرهابي بريف محافظة حلب السورية
يذكر أن المدفعية التركية استهدفت منذ ظهر السبت، المواقع التابعة لتنظيم "ب ي د/ بي كا كا" في عفرين. وأطلقت القوات التركية فجر اليوم، 40 قذيفة مدفعية باتجاه مناطق "باصوفان" و"جنديريس" و"راجو" و"مسكنلي"، التابعة لمدينة عفرين
والسبت، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تعليقا على الحزام الإرهابي الذي يريد "ب ي د" تشكيله شمالي سوريا: "ندمر الجناح الغربي للحزام من خلال عملية إدلب"، وأضاف: "على الجميع أن يعلم أنه في حال لم يستسلم الإرهابيون بعفرين فسوف ندمرهم".

لافروف: نطلب من واشنطن توضيحا بشأن تشكيل قوة حدودية شمالي سوريا:

كتبت صحيفة السبيل الأردنية في العدد 3845 الصادر بتاريخ 15-1-2018 تحت عنوان: (لافروف: نطلب من واشنطن توضيحا بشأن تشكيل قوة حدودية شمالي سوريا)

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن "تشكيل الولايات المتحدة جيشا في سوريا يضر بوحدة ترابها ونطلب من واشنطن توضيحا مفصلا حيال ذلك".
وفي مؤتمر صحفي في العاصمة الروسية موسكو اليوم الاثنين أضاف لافروف "إن الأحادية الأميركية، ومشروعها المتعلق بتشكيل جيش في سوريا، قد يخلق مشاكل في العلاقات بين الأكراد وتركيا، ولن يساعد في التخفيف من وطأة الوضع القائم في عفرين". 
واعتبر لافروف أن القرار الأمريكي بإنشاء قوة حدودية في سوريا يعني أن منطقة كبيرة على حدود سوريا مع تركيا والعراق ستصبح معزولة، وهو أمر يبعث على القلق.
وأكد لافروف أن القرار الأمريكي يتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي ومع الاتفاقات السابقة بخصوص سوريا.
وأشار لافروف إلى استمرار العمل مع تركيا وإيران بخصوص مؤتمر الحوار الوطني، وأعرب عن أمله في أن ينتهي في أقرب وقت ممكن إنشاء نقاط المراقبة في مناطق خفض التوتر بالتعاون مع تركيا، من أجل الحيلولة دون حدوث استفزازات جديدة، لافتا أنه تم إنشاء 3 نقاط مراقبة ومن المخطط أن يبلغ كامل عددها 20 نقطة مراقبة.
وقال المتحدث باسم التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، العقيد ريان ديلون، في تصريحات للأناضول الأحد، إنهم سيشكلون "قوة أمنية حدودية" شمالي سوريا قوامها 30 ألف مسلح، بالعمل مع "قوات سوريا الديمقراطية"، التي يستخدمها تنظيم "ب ي د/بي كا كا" واجهة لأنشطته الإرهابية.  
وقال متحدث الرئاسة التركية، إبراهيم قالن تعليقا على ذلك، إن تركيا "ستواصل اتخاذ تدابيرها الأمنية لحماية مصالحها القومية، وتحتفظ بحق التدخل ضد المنظمات الإرهابية في الوقت والمكان والشكل الذي تحدده".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع