..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

تحفظات دمشق تعرقل انعقاد جنيف، و"النصرة" تخوض معركة وجود ضد "داعش" وتتحسّب وصوله إلى إدلب

أسرة التحرير

٢٨ ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2442

تحفظات دمشق تعرقل انعقاد جنيف، و

شـــــارك المادة

عناصر المادة

"النصرة" تخوض معركة وجود ضد "داعش" وتتحسّب وصوله إلى إدلب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14245 الصادر بتاريخ 28-11-2017 تحت عنوان: ("النصرة" تخوض معركة وجود ضد "داعش" وتتحسّب وصوله إلى إدلب)

يخوض تشكيل «هيئة تحرير الشام» الذي تسيطر «جبهة النصرة» على قراره، معركة وجود ضد تنظيم داعش في ريف حماة الشرقي، بعد تمدد عناصر الأخير الهاربين من القصف الجوي النظامي، باتجاه الغرب، والسيطرة على 20 قرية، وسط مخاوف لدى «النصرة» من وصول «داعش» إلى ريف إدلب.

ووسع تنظيم داعش نفوذه في ريف حماة الشرقي باتجاه الغرب، على حساب تنظيم النصرة، في محاولة لإيجاد موطئ قدم له في المنطقة، فيما يخوض النظام عمليات عسكرية في النطاق الجغرافي نفسه ضد «هيئة تحرير الشام»، بالتزامن مع ضربات جوية روسية عنيفة.

وقالت مصادر في المعارضة السورية لـ«الشرق الأوسط»، إن النظام «يضغط على داعش عسكرياً من الجهة الشرقية في ريف حماة الشرقي لناحية الرهجان، وهو ما اضطره للبحث عن مركز نفوذ بديل قريب في المنطقة»، لافتة إلى أن «داعش» و«النصرة» كانا على اتفاق في وقت سابق يقضي بعدم التعرض لبعضهما، «وانكسر الاتفاق حين تراجع وجود داعش إلى مستويات كبيرة إثر معركة عسكرية خاضها مع النظام منذ مطلع العام الحالي»، ودفعت التنظيم إلى ريف دير الزور، فيما بقي التنظيم محاصراً في بقعة صغيرة، مفتوحة فقط على مناطق سيطرة النصرة الممتدة من ريف حماة الشرقي باتجاه ريف إدلب الشرقي عبر خط صحراوي.

وأشارت المصادر إلى أنه «إثر محاصرة التنظيم في المنطقة قبل شهرين، عقدت تسوية قضت بترحيل عائلات عناصر داعش ومدنيين آخرين إلى مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام»، لافتة إلى أن «النصرة» وضعت شرطاً يتمثل بمنع عناصر التنظيم من العبور إلى مناطق سيطرتها، حيث توجد عائلاتهم، و«هو الشرط الذي انتهى تخلف عنه داعش قبل أيام.


 4محاور على طاولة "جنيف 8" ووفد النظام يصل غداً:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18721 الصادر بتاريخ 28-11-2017 تحت عنوان: (4 محاور على طاولة "جنيف 8" ووفد النظام يصل غداً)

تنطلق اليوم الثلاثاء جولة ثامنة من مفاوضات السلام السورية برعاية الأمم المتحدة، بغياب وفد النظام الذي أرجأ موعد وصوله إلى جنيف، في خطوة من شأنها أن تعرقل المحادثات الصعبة بين طرفي النزاع

وقال مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، ستافان دي ميستورا، الثلاثاء، إنه تلقى رسالة تفيد أن وفد النظام السوري سيصل إلى جنيف الأربعاء

وكان مرتقبا أن تنطلق في مدينة جنيف السويسرية، الثلاثاء، ثامن جولة من المحادثات السورية السورية، برعاية الأمم المتحدة، وكان الوفد الموحد للمعارضة قد وصل الاثنين إلى مقر إقامته

ويجري مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستافان دي مستورا، بعد ظهر الثلاثاء، استقبالا لوفد المعارضة للوقوف معه على آخر المستجدات

وحدد المبعوث الدولي إلى سورية 4 مواضيع للبحث على جدول أعمال الجولة الثامنة للمفاوضات السورية، هي إقامة حكم ذي مصداقية يشمل الجميع ولا يقوم على الطائفية وصياغة دستور جديد، والتحضير لانتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة وإجراء مباحثات حول الإرهاب.

وأعلن وفد المعارضة إلى جنيف أنه سيلتقي الموفد الدولي الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا بعد ظهر الثلاثاء وهي المرة الأولى التي تشارك المعارضة في المفاوضات بوفد موحد يضم بالإضافة إلى الهيئة العليا للتفاوض، منصتي القاهرة وموسكو اللتين كانت حتى الآن أقل تشددا إزاء دور بشار الأسد

وأكد رئيس وفد المعارضة نصر الحريري في مؤتمر صحافي عقده فور وصوله مساء الاثنين إلى جنيف أن الانتقال السياسي الذي يحقق رحيل الأسد في بداية المرحلة الانتقالية هو هدفنا، ليعيد بذلك النقاش إلى المربع الأول الذي انطلقت منه محادثات السلام

ولطالما شكل مصير الأسد العقبة التي اصطدمت بها جولات التفاوض السابقة مع اعتبار دمشق هذه المسألة غير مطروحة للنقاش.

وفيما كان دي ميستورا يأمل بإمكانية تحقيق تقدم حقيقي في هذه الجولة ونقل المحادثات إلى مستوى أكثر عمقاً، يتبادل طرفا النزاع الاتهامات بعرقلة تقدم المفاوضات وفرض شروط مسبقة

وفي ما يبدو أنه احتجاج على تمسك وفد المعارضة بهذا البند، أبلغ وفد النظام دي ميستورا الاثنين قراره بإرجاء سفره إلى جنيف

وقال دي ميستورا خلال مؤتمر عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة مع مجلس الأمن الدولي الحكومة لم تؤكد بعد مشاركتها مضيفا إذا حضر الطرفان إلى جنيف، فسنتمكن من إجراء محادثات معمقة.

وتابع ندرك جيداً وجود فوارق بين المواقف المعلنة وما يجري في المفاوضات، مؤكداً عدم فرض شروط مسبقة على الطرف الآخر ورفض محادثته. فهذا هو جوهر التفاوض.

جولة مباحثات جنيف الثامنة تبدأ اليوم: 3 اجتماعات على أجندة المعارضة:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 1184 الصادر بتاريخ 28-11-2017 تحت عنوان: (جولة مباحثات جنيف الثامنة تبدأ اليوم: 3 اجتماعات على أجندة المعارضة)

تنطلق، اليوم الثلاثاء، أولى لقاءات الجولة الثامنة من المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة، في مدينة جنيف السويسرية، مع آمال متضائلة بإحداث اختراقٍ في الأزمة، عبّرت عنها أطراف مختلفة. وتقام هذه الجولة من المفاوضات بعد اجتماع الرياض، الذي انتخبت فيه المعارضة السورية نصر الحريري، رئيساً للوفد المشارك، ومنسقاً للهيئة العليا للمفاوضات.

وحول أجندة اجتماعات اليوم، قال عضو الوفد التفاوضي والقيادي في "هيئة التنسيق الوطنية" أحمد العسراوي، لـ"العربي الجديد"، إن "الوفد التفاوضي الرئيسي يتكون من ممثل واحد عن كل مكون من مكونات الهيئة العليا للمفاوضات، في حين يبدأ يوم عملنا باجتماع خاص بأعضاء الوفد التفاوضي الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت جنيف، ومن المزمع أن يتم بحث تشكيل وفود مختصة بكل محور من محاور المفاوضات، إضافة إلى تحديد اختصاصيين وخبراء لكل محور".

وأشار العسراوي إلى أنه "في الساعة الـ12 من ظهر اليوم، يعقد لقاء بين المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا وفريقه، ورئيس وفد التفاوض نصر الحريري ونوابه"، مضيفاً أن "هناك لقاء رسمياً تفاوضياً، الساعة الرابعة من عصر اليوم، إلا أنه غير معروف إلى الآن ما هو جدول أعماله، ومن المتوقع أن نتبلغ بذلك، في وقت لاحق من اليوم".

كما لفت إلى أنه "من المتوقع أن تستمر الجولة لمدة أربعة أيام، حيث سيتم ترميم بعض الثغرات، والإعداد لجدول أعمال الجولة القادمة، التي يتردد عن احتمال عقدها في وقت قريب".

تحفظات دمشق تعرقل انعقاد جنيف:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19961 الصادر بتاريخ 28-11-2017 تحت عنوان: (تحفظات دمشق تعرقل انعقاد جنيف)

مُنيت جهود الأمم المتحدة الهادفة إلى تحقيق اختراق في مفاوضات جنيف للسلام في سورية المقررة اليوم، بنكسة تراجع مع إعلان الحكومة السورية تأجيل إرسال وفدها المفاوض احتجاجاً على لغة البيان الختامي لاجتماعات المعارضة السورية في الرياض. وكان المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا وقوى دولية أعربوا عن تفاؤل حذر بعد توافق منصات المعارضة على التوجه إلى جنيف بوفد موحد، غير أن تلك الآمال تراجعت أمس مع إعلان دمشق تحفظاتها على بيان المعارضة. وأفادت مصادر ديبلوماسية بأن دمشق «كانت مستاءة بعد قراءة مجهرية لبيان اجتماع الرياض والتفسير الملتبس لقرار مجلس الأمن 2254 تجاه تمثيل كل أطياف المعارضة. وتحدثت المصادر عما سمته «العودة إلى المربع الأول في المفاوضات»، بعد فرض شروط مسبقة، مثل عبارة «سقف المفاوضات رحيل الرئيس بشار الأسد عند بدء المرحلة الانتقالية».

وعشية توجه وفد المعارضة إلى جنيف، التقى وزير الخارجية السعودي عادل الجبير مع رئيس «الهيئة العليا للمفاوضات» ورئيس وفد المعارضة إلى جنيف نصر الحريري.

وأفادت وكالة الأنباء السعودية بأنه «تم خلال اللقاء البحث في المستجدات على الساحة السورية، وسبل تحقيق تطلعات الشعب السوري». ويتألف وفد المعارضة إلى جنيف من 8 أعضاء من «الائتلاف السوري» و7 من الفصائل و8 من المستقلين و5 من «هيئة التنسيق» و4 من «منصة موسكو» و4 من «منصة القاهرة».

وأعلن دي ميستورا أن الحكومة السورية «لم تؤكد بعد مشاركتها» في الجولة الجديدة المقررة اليوم، قائلاً إنها وجهت رسالة إلى الأمم المتحدة تبلغها فيها بأن وفدها لن يحضر الإثنين إلى جنيف، وسط تقارير عن أن دمشق قد ترسل وفداً لمدة يوم واحد فقط لتوضيح موقف الحكومة السورية. وقالت مصادر ديبلوماسية إن «المواقف التي تطلقها الحكومة السورية عشية موعد المفاوضات قد تؤدي إلى إرجاء بداية الجولة التفاوضية ليوم أو اثنين، كما أن على المفاوض الدولي دي ميستورا ألا يتوقع التمكن من عقد مفاوضات مباشرة بسهولة».

وقال دي ميستورا خلال مؤتمر صحافي عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة مع مجلس الأمن الدولي، إن «الحكومة السورية لم تؤكد بعد مشاركتها».

وأضاف: «لقد وجهوا إلينا رسالة مساء أمس تقول إنهم لن يصلوا الإثنين إلى جنيف»، مؤكداً أن الأمم المتحدة لن تقبل «أي شرط مسبق» للمشاركة، سواء من الحكومة السورية أو المعارضة. وتابع: «إذا حضر الطرفان إلى جنيف سنتمكن من إجراء محادثات معمقة».

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع