مهدي الحموي
تصدير المادة
المشاهدات : 7813
شـــــارك المادة
١ - توجيه ضربات قويه للنظام على جميع الجبهات مستفيدين من انخفاض المعنويات عند عصابة النظام والتي قد تؤدي لإنهيار مفاجئ ٢ - إعطاء فترة إنذار ليومين مثلاً لمسؤولي النظام وضباط الجيش والمتعاونين للهرب أو تسليم أنفسهم لتحقيق المزيد من الإنهيار
٣ - الحذر من التعاون مع القوى الخارجية ضد تنظيمات إسلامية مسلحه تعمل اليوم لصالحنا وما سيتسبب به ذلك من فتنة داخليه تضعف الثورة ٤ - الهجوم على مستودعات أسلحه مرصودة مسبقاٍ مما يغنينا عن الاستعانة بالخارج ويدعم استقلالية القرار السوري ويقرب الانتصار. ٥ - عدم توقيع اتفاق ولو سري يخدم وجود إسرائيل اتجاه الجولان أو فلسطين أو توقيع تعهد باتفاق سلام وأن ذلك من صلاحيات البرلمان أقول على أن ذلك قد يوضع شرط من الغرب لضرب أو استمرار ضرب النظام. ٥ - إفساح تنظيم الأمور المدنية في المناطق التي تسقط بيد الجيش الحر للمدنيين. ٦ - عدم تصفية الضباط أو المسؤولين إلا خلال المواجهة وإلا فالمحاكمة.. ٦ - تنظيم الصفوف بين قوى الجيش الحر المختلفة كي لا يتم إعلان الجيش الوطني من خارجهم وبعيدا عنهم كما هو مطروح من الجربا وإدريس دون ضمانات بأن لا يكون الجيش علمانياً وعدالة انتقالية وتحت ستار غبار المعركة. ٧ - تتبع عملاء النظام أومن يتعاونون مع الخارج بالسر أو العلن دون ترتيب مع قوى الثورة لأن هذا هو وقت الذروة لنشاطهم ٨ - إن هذه الضربة ستوهم الكثير من المغفلين بأن الثورة عميلة للغرب لذا وجب توجيه النشاط الإعلامي لهذه القضيه. ٩ - حماية المؤسسات الحكومية والبنوك في حال انسحاب النظام من بعض المناطق. أو قد ينسحب من كل المناطق عدا مناطق الدولة النصيرية المزمع قيامها. ١٠ - عدم السماح بتوجه الأسلحة والأموال باتجاه مناطق تلك الدولة المحتملة أو اللجوء لإسرائيل بأسلحتهم وطيرانهم وقد رحبت اسرائيل وأقامت مخيمات للاجئين الموالين من الطائفة الحاكمة منذ زمن. وكذا توقع قيام حرب طائفية على كل خطوط التماس. وأخيراً مع من تتعاون دول الغرب!! ومع من سيتفاوضون ولا وحدة بين وحدات الجيش الحر على مستوى المدن والدولة؟ لا بل كيف لو سقط النظام أو كيف ستوقعون بهذا النظام دون قبضة قوية متماسكة.
حسان الحموي
أمير سعيد
عصام العطار
محمد أبو الهدى اليعقوبي
المصادر:
جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
برأيك، هل ستحقق العملية التركية -شرق الفرات- أيّ مكاسب للسوريين؟
نعم
لا
عمر حذيفة
لبيب النحاس
مؤسسة الموصل
أسرة التحرير
محمد العبدة