..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

مليشيا "سورية الديموقراطية" تسيطر على معظم الطبقة، وأردوغان "حزين" للدوريات الأمريكية – الكردية على الحدود السورية وسيبلغ ترامب

أسرة التحرير

١ مايو ٢٠١٧ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2650

مليشيا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

"سورية الديموقراطية" تضيق الخناق على "داعش":

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد 18510 الصادر بتاريخ 1-5-2017 تحت عنوان: ("سورية الديموقراطية" تضيق الخناق على "داعش")
في غضون ذلك، أحرزت قوات سورية الديموقراطية التي تتألف من فصائل كردية وعربية وتدعمها واشنطن تقدماً أمام «داعش» في مدينة الطبقة، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان أمس (الأحد). وقال المرصد إن قوات سورية الديموقراطية باتت تسيطر على 40% من الطبقة من بينها أكثر من نصف المدينة القديمة، بعد أسبوع على دخولها هذه المدينة الواقعة على بعد 55 كلم غرب الرقة.
وتواجه قوات سورية الديموقراطية مقاومة شرسة من الإرهابيين الذين يستخدمون طائرات مسيرة مسلحة على غرار ما يفعلون ضد القوات العراقية التي تحاول طردهم من الموصل.
فيما أعلن الجيش الأمريكي أمس (الأحد)، أن ما لا يقل على 352 مدنيا قتلوا في ضربات قادتها الولايات المتحدة ضد «داعش» في العراق وسورية منذ بدء عمليات التحالف في 2014.
وقالت قوة المهام المشتركة في تقييمها الشهري للقتلى المدنيين لعمليات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد التنظيم المتشدد، إنها لا تزال تعكف على تقييم 42 تقريرا عن سقوط قتلى مدنيين.

أردوغان "حزين" للدوريات الأمريكية – الكردية على الحدود السورية وسيبلغ ترامب:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 14034 الصادر بتاريخ 1-5-2017 تحت عنوان: (أردوغان "حزين" للدوريات الأمريكية – الكردية على الحدود السورية وسيبلغ ترامب)
فيما واصلت قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن تقدمها على حساب تنظيم داعش الإرهابي في محيط الرقة بسيطرتها على 6 أحياء في مدينة الطبقة، عبّر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان مجدداً عن أسفه لرؤية دوريات مشتركة من القوات الأميركية مع عناصر وحدات حماية الشعب الكردية، (القوام الأكبر في تحالف قوات سوريا الديمقراطية) يتم تسييرها على الحدود التركية السورية... قائلا إنه «حزين لرؤية هذا الأمر وإنه سيناقشه مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال زيارته لواشنطن 16 مايو (أيار) الحالي».
كما أكد أن العمليات التي تنفذها تركيا في شمال سوريا وشمال العراق ستستمر وستحدث فجأة كلما تطلب الأمر.
وقال إردوغان في مؤتمر صحافي عقده في مطار أتاتورك في إسطنبول قبيل توجهه إلى الهند في زيارة رسمية، أمس: «للأسف مشاهدة الجنود الأميركان والعلم الأميركي إلى جانب عناصر وحدات الحماية الشعبية الكردية أحزنتنا، وسنعرض الأمر أمام الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال زيارتنا له في 16 مايو الحالي».
ولفت إردوغان إلى ضرورة التعاون المشترك بين الدول الحليفة. وشدد على ضرورة إنهاء التعاون مع حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سوريا، وقال إنه في حال عدم إنهاء التعاون ستستمر الأزمات في المنطقة... «ما بدأ في عهد أوباما ما زال مستمرا... عليهم إنهاء ذلك».
وأوضح إردوغان أنه يعتزم تقديم الصور والمشاهد المتعلقة بهذا الأمر، لترمب، خلال زيارته المقبلة لواشنطن و«سنطلب تفاصيل منه حول الموضوع».

وصول مهجّري الوعر إلى إدلب...وارتفاع ضحايا قصف النظام بحلب:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 973 الصادر بتاريخ 1-5-2017 تحت عنوان: (وصول مهجّري الوعر إلى إدلب...وارتفاع ضحايا قصف النظام بحلب)
وصلت أولى الحافلات التي تقل الدفعة السابعة من مهجري حي الوعر، إلى منطقة معرة مصرين في ريف إدلب، صباح اليوم الاثنين، فيما ارتفع إلى ثلاثة عشر قتيلا عدد ضحايا القصف الصاروخي من قوات النظام السوري على قرية عويجل في ريف حلب.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن خمس سيارات إسعاف تقل جرحى وعددا من الحافلات من الدفعة السابعة لمهجري حي الوعر، وصلت إلى مركز الإيواء في منطقة معرة مصرين بريف إدلب، بينما قطعت باقي الحافلات مناطق سيطرة النظام السوري، ودخلت المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية المسلّحة.
وكانت قافلة المهجرين قد انطلقت عند منتصف الليلة الماضية من منطقة طريق حمص حماة، بعد تأخيرها من قبل النظام السوري قرابة عشر ساعات، وسلكت طريق سلمية الرهجان متوجهة إلى إدلب.
يذكر أنها الدفعة الثانية التي تصل إلى محافظة إدلب من المهجرين من أهالي حي الوعر ومقاتلي المعارضة السورية المسلّحة في مدينة حمص، بينما اتجهت الدفعات المتبقية إلى منطقة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.

تحالف "سورية الديموقراطية" يسيطر على معظم الطبقة:

كتبت صحيفة الحياة اللندنية في العدد 19750 الصادر بتاريخ 1-5-2017 تحت عنوان: (تحالف «سورية الديموقراطية» يسيطر على معظم الطبقة)
قال تحالف «قوات سورية الديموقراطية» المدعوم من الولايات المتحدة أمس الأحد إنه حقق تقدماً كبيراً في الطبقة، وهي بلدة استراتيجية تتحكم في أكبر سد في سورية، ضمن حملة «غضب الفرات» الهادفة إلى طرد تنظيم «داعش» من معقله في الرقة. وتتألف «قوات سورية الديموقراطية» من فصائل عربية وكردية أهمها «وحدات حماية الشعب» التي تتهمها أنقرة بالإرهاب وشنّت قبل أيام ضربات جوية ومدفعية ضد مواقعها على الجانب السوري من الحدود.
وأوردت وكالة «أسوشييتد برس» من أنقرة أن الرئيس رجب طيب أردوغان قال أمس، إن بلاده ربما تتخذ إجراءات جديدة ضد المسلحين الأكراد في العراق وسورية وأصر على أن أي دعم أميركي لهم «يجب أن ينتهي». وحرّكت الولايات المتحدة جنوداً وآليات عبر بلدات سورية عدة يومي الجمعة والسبت في عرض قوة يهدف كما يبدو إلى إقناع تركيا والقوات الكردية السورية بعدم مهاجمة بعضهم بعضاً. ووصف مسؤولون أكراد الانتشار الأميركي بأنه عبارة عن منطقة فصل بينهم وبين الأتراك الذي شنّوا غارات عنيفة على مقر قيادة «وحدات حماية الشعب» في محافظة الحسكة يوم الثلثاء الماضي، ما تسبب بمقتل عشرات من المسلحين الأكراد. وأدت الغارات إلى توتر بين الطرفين على جانبي الحدود السورية- التركية، تخلله قصف مدفعي وصاروخي متبادل.
وقال الرئيس التركي أمس: «سنكون مرغمين على مواصلة (هجماتنا)... لن نقدّم تاريخاً أو موعداً لساعة مجيئنا. لكنهم سيعرفون أن الجيش التركي يستطيع أن يأتي (لمهاجمة المسلحين الأكراد)». وأضاف أنه سيناقش هاذ الموضوع مع الرئيس دونالد ترامب عندما يلتقيان في أيار (مايو) الجاري.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع