..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

توقعات بتحرير معسكر مسطومة إدلب خلال يومين، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يطلق حملة "أنقذوا اليرموك"

أسرة التحرير

٥ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2359

 توقعات بتحرير معسكر مسطومة إدلب خلال يومين، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يطلق حملة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

توقعات بتحرير معسكر مسطومة إدلب خلال يومين:

كتبت صحيفة عكاظ السعودية في العدد  5040 الصادر بتأريخ 5-4-2015م، تحت عنوان(توقعات بتحرير معسكر مسطومة إدلب خلال يومين):
قال القيادي في جيش الفتح في إدلب مصطفى الجريح لـ"عكاظ": إن معسكر المسطومة الواقع في إدلب لم يسقط بعد بيد الثوار، وإن الاشتباكات لا تزال جارية في محيطه لكن أولى بشائر تحريره قد بدأت ملامحها تلوح في الأفق. وتوقع أن يشهد اليومان المقبلان مرحلة تاريخية في تحرير إدلب بالكامل بعد ضياع وتشتت قوات النظام السوري وتخبطها العشوائي قبل الانسحاب. وأكد أن قوات النظام السوري تتكبد خسائر كبيرة في كل منطقة يسيطر عليها الثوار، مشيرا إلى أن خسائر المعارضة وسقوط الشهداء لن يثنينا عن التقدم في الميدان، وأكد الجريح أن قوات المعارضة دخلت شوارع المدينة وتقاتل بداخلها وتسعى إلى محاصرة المعسكر، وقد حققنا فيه إصابات مباشرة وكبيرة وتم تدمير عدد من الآليات والدبابات. وشدد على أن تحرير المسطومة سيقود الثوار إلى استكمال التحرير حتى حماه وحمص، يذكر أن "المسطومة" معسكر كبير وفيه الكثير من العتاد والمقاتلين، إضافة إلى أن مدينة المسطومة ذات كثافة سكانية مرتفعة.

منظمات إغاثة تطلب من الأردن فتح ممر إنساني للسوريين:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 216  الصادر بتأريخ 5-4-2015م، تحت عنوان(منظمات إغاثة تطلب من الأردن فتح ممر إنساني للسوريين):
كشف مسؤول في منظمة إغاثة دولية تعمل في الأردن في مجال إغاثة اللاجئين السوريين عن تقديم منظمته مع عدد من منظمات الإغاثة العاملة في الأردن، بطلب للجهات الحكومية الأردنية، تحثها على فتح ممر إنساني خاص على الحدود مع سورية، يمكنها من تقديم الإغاثة الطبية للجرحى والمصابين في الداخل السوري، وقال المسؤول الذي رفض الكشف عن اسمه لـ "العربي الجديد"، إن "الموافقة على فتح الممر ستساهم في إنقاذ العديد من الجرحى والمصابين السوريين الذين يموتون نتيجة لعدم توفر الرعاية الطبية في الداخل السوري، أو أثناء محاولة نقلهم إلى الأردن لتلقي العلاج"، مشيراً إلى أن "الطلب يحدد منطقة عملهم بمدينة درعا السورية فقط".
وأوضح أن "الجهات الرسمية الأردنية وعدت بدراسة الطلب"، لافتاً إلى أن الدراسة ستشمل المخاطر المترتبة على وجود الممر، خاصة في ظل الاشتباكات المتواصلة في الأراضي السورية المحاذية للحدود الأردنية، بين قوات النظام السوري والمعارضة، من جهتها لم تعلق الجهات الرسمية الأردنية على الطلب المقدّم، ولم تؤكده أو تنفيه، وتقدم عدد من جمعيات الإغاثة العاملة في الأردن خدمات العلاج للجرحى والمصابين السوريين على نفقتها الخاصة، وتشمل الخدمات عمليات جراحية كبيرة، وعمليات الترميم والتجميل.

"اتحاد العلماء" يطلق حملة "أنقذوا اليرموك":

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد 9789 الصادر بتأريخ 5-4-2015م، تحت عنوان(إتحاد العلماء" يطلق حملة "أنقذوا اليرموك"):
أطلق الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين حملة إعلامية بعنوان: "أنقذوا اليرموك"، بهدف إنقاذ سكان المخيم من الحصار والحرب والفتنة، والضغط باتجاه حماية المدنيين وتحييد المخيم وفك الحصار عنه وإدخال مساعدات إنسانية عاجلة لسكانه، ودعا الاتحاد في بيان إلى إيجاد حلّ سياسي يُبعد الخراب والدمار عن المخيم ويعيد السكان لحياتهم الطبيعية، مشيرا إلى الأوضاع الإنسانية الصعبة والكارثية التي يعيشها الأهالي، واثر الأخطار المحدقة بالمخيم على الهوية الفلسطينية وقضية اللاجئين، وحق العودة وتصفية القضية.
وفي غضون ذلك، قالت حركة حماس، إن رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل وقيادة الحركة يواصلون الجهود والاتصالات لوقف نزيف الدم وإنهاء مأساة مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، وكانت طائرات حربية تابعة للنظام السوري قصفت اليوم مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق، في الوقت الذي يشهد فيه قتالا ضاريا بين مسلحي تنظيم داعش وإحدى الفصائل الفلسطينية المسلحة، وقالت الأمم المتحدة إنها قلقة للغاية بشأن سلامة سكان المخيم المحاصرين بين قصف الأسد من جهة، والقتال بين داعش والمعارضة من جهة أخرى.

حملات التعرف على ضحايا التعذيب في سوريا تنجح في الكشف عن المزيد من هويات أصحابها:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13277 الصادر بتأريخ 5-4-2015م، تحت عنوان(حملات التعرف على ضحايا التعذيب في سوريا تنجح في الكشف عن المزيد من هويات أصحابها):
سارعت مراكز التوثيق في سوريا وتجمعات الناشطين المهتمين بعملية تدوين الانتهاكات، في محاولاتها للتعرف على هويات ضحايا التعذيب داخل الأفرع الأمنية، من خلال البحث في الصور المسربة التي عرفت باسم "قيصر" التي تقوم الجمعية السورية للمفقودين ومعتقلي الرأي بنشرها تباعا في موقع مخصص لهذا الغرض، حتى بلغت 6796 صورة حتى الآن، ويتركز بحث هؤلاء على المعتقلين الذين لم تقم السلطات الأمنية بإبلاغ أهليهم بوفاتهم وإخطارهم رسما لاستخراج وثيقة وفاة لهم.
وذكر أنس حربات، أحد أعضاء "مركز الشهيد حسام عياش للتوثيق في درعا"، لـ"الشرق الأوسط"، أن المركز تمكن منذ بداية شهر مارس (آذار) وحتى الآن، من التعرف على هوية 185 معتقلا كشفت عنهم الصورة المسربة، كان قد اعتقل معظمهم بين عامي 2011 و2012، ليرتفع بذلك عدد من قضى تحت التعذيب في محافظة درعا إلى أكثر من 1200 معتقل. وكان ناشطو العاصمة دمشق وريفها قد أطلقوا بدورهم حملة للتعرف على ضحايا التعذيب فور نشر الصور، وأفضت عمليات البحث عن معرفة هوية ما يزيد على 460 معتقلا حتى الآن، منهم 78 من حي القدم الذي دفع العدد الأكبر من ضحايا التعذيب في دمشق، إضافة إلى 61 من داريا و45 من الزبداني و34 من مدينة التل و30 من كفر سوسة و40 من بلدة دمر.
وبيّن حربات أن صعابا كبيرة تعترض عمليات التوثيق لضحايا التعذيب أهمها عدم الحصول على صور أساسية حتى يصار إلى مقارنتها مع الصور المنشورة، لكن الأمر الأصعب هو النقص الواضح في عمليات التوثيق الأساسية للمعتقلين. وأوضح حربات أن كثيرا من الصور أظهرت أن بعض الضحايا لم يدون ضمن لوائح المعتقلين، الأمر الذي يوجب القيام بعمليات مسح شامل في كل منطقة داخل المحافظة الواحدة مع مراعاة العمل ضمن مركزية واضحة كي لا يحدث تشويش وازدواجية في عمليات التوثيق، كذلك، فإن مشكلات أخرى تواجه عمليات البحث تتعلق بضعف ثقافة التوثيق لدى عامة الناس، كما أن هناك بعض الأهالي الذين يفضلون التكتم على أنباء اعتقال أبنائهم كي لا يشكل ذلك خطرا على حياتهم من قبل النظام.
بدوره، أوضح بسام الأحمد، من مركز توثيق الانتهاكات في سوريا (VDC)، في حديثه لـ"الشرق الأوسط"، أن هناك ضعفا في عمليات التوثيق بهذه الطريقة، مبينا أن عمليات نشر الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي بهدف التعرف على أصحابها، قد حمل كثيرا من الأخطاء، وأشار الأحمد إلى أن معظم عمليات البحث الأخيرة كانت نتيجة اجتهادات شخصية، وفي كثير من الأحيان أدت إلى نتائج حملت ازدواجية في التعرف على هوية الشخص نفسه، وذلك سببه أن كثيرا من الصور قد التقطت بعد فترة طويلة من موت أصحابها، مما يجعل عمليات التعرف على الهوية الحقيقة صعبة وغير كافية لإثبات صحتها.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع