..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الوزاري العربي الخماسي يتفق على بلورة رؤى بشأن سوريا ورفعها للجامعة

أسرة التحرير

٢٥ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 2384

الوزاري العربي الخماسي يتفق على بلورة رؤى بشأن سوريا ورفعها للجامعة

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

إطلاق صواريخ من سوريا على الجولان المحتل:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5130 الصادر بتأريخ 25-8-2014م، تحت عنوان(إطلاق صواريخ من سوريا على الجولان المحتل):
أعلن الجيش الإسرائيلي أن صواريخ أطلقت من سوريا أصابت أمس، موقعا في هضبة الجولان السورية المحتلة من دون أن تسبب إصابات، وقال الجيش الإسرائيلي في بيان أن "خمسة صواريخ على الأقل اطلقت من سوريا وأصابت نقاطا عدة في الجولان"، وصرحت ناطقة باسم الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس أن مصدر الصواريخ لم يعرف على الفور والجيش الإسرائيلي لم يرد، وفي تموز الماضي دفع صاروخ أطلق من سوريا الجيش الإسرائيلي إلى قصف مواقع للجيش السوري.

الوزاري العربي الخماسي يتفق على بلورة رؤى بشأن سوريا ورفعها للجامعة:

كتبت صحيفة الأيام البحرينية في العدد 9268 الصادر بتأريخ 25-8-2014م، تحت عنوان(الوزاري العربي الخماسي يتفق على بلورة رؤى بشأن سوريا ورفعها للجامعة):
اتفق وزراء الخارجية في الاجتماع الوزاري للدول العربية الخمس الأعضاء في مجموعة الاتصال الدولية المعنية بالشأن السوري (السعودية ومصر والامارات وقطر والاردن) في مدينة جدة على بلورة الرؤى بالنسبة للازمة في سوريا، وعرضها بعد استيفاء الدراسة منها على جامعة الدول العربية لبحثها بشكل موسع مع الدول العربية الأعضاء في الجامعة.
وصرح مصدر مطلع أنه جرى في الاجتماع بحث مستجدات الأوضاع في سوريا وتطورات الأزمة على الساحتين الإقليمية والدولية، مضيفاً أنه كان هناك تطابق في وجهات النظر حيال القضايا المطروحة، وأكد الوزراء ضرورة العمل الجاد للتعامل مع هذه الأزمات والتحديات بما يحفظ للدول العربية أمنها واستقرارها وفي إطار المبادئ التي أنشئت من أجلها الجامعة العربية.

الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء السوريين تُطلق برنامجاً لدعم الأطفال في مخيم الزعتري:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16863 الصادر بتأريخ 25-8-2014م، تحت عنوان(الحملة الوطنية لنصرة الأشقاء السوريين تُطلق برنامجاً لدعم الأطفال في مخيم الزعتري):
أطلقت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين برنامجها الإغاثي الطبي الجديد "نمو بصحة وأمان"، الهادف لتوفير كميات من الحليب للأطفال والرضع السوريين في مخيم الزعتري المستهدفين ضمن هذا البرنامج لمدة اثني عشر شهراً، وذلك عبر العيادات التخصصية السعودية التي تقدم الخدمات الطبية والرعاية الصحية اللازمة للمتواجدين في المخيم.
ويأتي المشروع نتيجة لتوجه اللجان الطبية العاملة في مخيمات اللاجئين لتعزيز الرضاعة الطبيعية، وحث الجهات المتبرعة على عدم توزيع الحليب داخل المخيمات بشكل عشوائي؛ لما قد يسببه من إشكالات وعوارض صحية نتيجة ظروف إعداد جرعات الحليب التي قد تفتقر للشروط الأساسية من حيث التعقيم والنظافة؛ وفقا لما ذكرته مشرفة التغذية في منظمة حماية الطفل Save the children سرى السمّان،  وأوضح المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أنه ونظراً للحاجة الماسة للأطفال الرضع في مخيمات اللجوء لمادة الحليب الصحي، وذلك نتيجة لنقص هرمون الحليب لدى الأمهات جراء العديد من الظروف المحيطة بهن من سوء التغذية والحالات النفسية وغيرها، فضلاً عن وجود العديد من الأطفال الذين فقدوا أمهاتهم خلال الحرب، مما دعا الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السوريين عبر عياداتها في مخيم الزعتري لإعداد برنامج لتوزيع مادة الحليب الصحي البديل (صحة 1 وصحة 2)، الذي تم اختياره من أفضل أنواع الحليب حرصا من الحملة على تقديم الفائدة الكاملة للأطفال في المخيم لتعويضهم عن كامل القيمة الغذائية.

سورية والحنين إلى النضال السلمي:

كتب الكاتب السوري  أكرم البني في صحيفة الحياة اللندنية في العدد ١٨٧٧0 الصادر بتأريخ 25-8-2014م، مقالات بعنوان(سورية والحنين إلى النضال السلمي):
بعد أن طغى العنف وتجبر، وكاد الناس ينسون النضال السلمي، تبدو حالةً غريبة ومفاجئة صورُ التظاهرات الشعبية وهي تعود في غير منطقة من أرياف دمشق وحماة وإدلب، وكأن الزمن رجع سنوات إلى الوراء، إلى مشهد وسم حياة البلاد في الأشهر الأولى من انطلاق ثورتها، صحيح أن هذه التظاهرات بدت بسيطة ومحدودة واقتصرت على أيام الجمعة في الأسابيع القليلة المنصرمة، وصحيح أن عدد المتظاهرين قليل ولا تجوز مقارنته بتلك الحشود التي عمت معظم المدن والبلدات قبل أن يحاصرها القمع ويحطمها، لكن كان لافتاً تراجع الشعارات الاسلامية والرايات السوداء في هذه التجمعات أمام تقدم الشعارات القديمة عن الحرية والكرامة والشعب الواحد، مثلما كان لافتاً ظهور إشارات متعمدة لروح الألفة والتضامن، ربما لأن هذه القلة لا تصدق أنها تجمعت من جديد وعادت لتهتف وترفع شعاراتها، وربما لأنها تدرك بأن ما تقوم به يشكل تحدياً كبيراً في مواجهة حملة السلاح وقد باتوا كثراً ويحاصرونها من كل حدب وصوب ولن يتورعوا عن ممارسة أشد أنواع القمع والقهر لإخراسها.

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع