..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

المعارضة تقطع خطي إمداد للنظام في حلب و تركيا وأمريكا اتفقتا على تقليم أظافر الأسد

أسرة التحرير

١٢ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3103

المعارضة تقطع خطي إمداد للنظام في حلب و تركيا وأمريكا اتفقتا على تقليم أظافر الأسد

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

الائتلاف السوري يدين استخدام قوات الأسد للغازات السامة بريف دمشق:

أدان الائتلاف الوطني السوري، استخدام قوات نظام الأسد للغازات السامة الجمعة، ضد المدنيين العزل في حرستا بريف دمشق، بحسب بيان صدر عن المكتب الإعلامي للائتلاف، ولفت البيان إلى " أن هذا الهجوم أدى إلى وقوع حالات اختناق البعض منها في وضع حرج، كما ظهر في مقاطع فيديو بثها ناشطون من المدينة".
وطالب الائتلاف المجتمع الدولي " بإجراء تحقيق شامل حول هذه الجريمة، ومحاسبة النظام الذي لم يكتف بخرق مواعيد تسليم أسلحته الكيميائية، بل نراه يكرر استخدام الغازات السامة تحت سمع وبصر العالم"، وأشار البيان إلى أن " هذه ليست المرة الأولى التي يلجأ فيها النظام لاستخدام الغازات السامة في الغوطة الشرقية.
فبعد إجباره على  القبول بتسليم ترسانته الكيميائية عقب هجمات 21 آب التي راح ضحيتها أكثر من 1,400 مدني؛ تم توثيق هجمات بالغازات السامة في كل من داريا وجوبر، وهو ما يدفعنا إلى توجيه تحذير جدي من أن النظام سيعيد استخدام هذا النوع من الأسلحة المحرمة على نطاق أوسع، ما لم يتم لجمه وإجباره على وقف إجرامه بحق الشعب السوري". (1)

معارك عنيفة قرب مركز المخابرات الجوية في مدينة حلب:

تدور منذ سبع ساعات معارك عنيفة جدا على مسافة قريبة من مركز المخابرات الجوية في غرب مدينة حلب، بحسب ما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت، وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن " أنها المعارك الأعنف منذ بدء أعمال العنف في حلب (في شباط/ فبراير 2012) والأكثر قربا من مركز المخابرات الجوية في حي جمعية الزهراء"، وأشار إلى أن الاشتباكات بين القوات النظامية ومقاتلي المعارضة"مستمرة منذ سبع ساعات، ويتخللها قصف عنيف". (1)

خبراء يؤكدون جاهزيتهم للعمل على تدمير الأسلحة الكيماوية السورية:

قال خبراء الأسلحة الكيماوية" إنهم جاهزون لبدء العمل في تدمير مخزون سوريا من تلك الأسلحة في عرض البحر المتوسط بحلول أوائل مايو (أيار) المقبل، وأضاف الخبراء" أنه جرى تزويد سفينة الحاويات السابقة "كيب راي" الراسية الآن أمام شاطئ بجنوب إسبانيا، بمعدات قيمتها عشرة ملايين دولار على الأقل، بما يسمح لها باستيعاب نحو 560 طنا من المواد الكيماوية الأكثر خطورة في سوريا والإبحار بها إلى عرض البحر". (2)

المعارضة تقطع خطي إمداد للنظام في حلب:

قطع مقاتلو المعارضة السورية طريقي إمداد لقوات النظام السوري في حلب شمالاً، وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطون" أن مقاتلي المعارضة حرروا حاجزي المجبل والشيخ هلال الواقعين على طريق السلمية – أثريا في ريف حماة الشرقي، وقتلوا 13 من عناصر من قوات الأسد كانوا في الحاجزين واستولوا على دبابتين وأسلحة"، وأوضح ناشطون" أن ذلك أدى إلى قطع الثوار طريق إمداد النظام إلى حلب ومعامل مؤسسة وزارة الدفاع في السفيرة شرق حلب، تزامناً مع قيام ثوار حلب بقطع أتوستراد الراموسة، الذي يعتبر طريق إمداد قوات النظام. (3)

استئناف عمليات نقل الأسلحة الكيميائية السورية:

أكد الناطق باسم القوة البحرية المكلفة نقل الأسلحة الكيميائية السورية، أن عمليات إجلاء هذه الأسلحة استؤنفت، موضحا أنه ما زال من الممكن احترام البرنامج الزمني المحدد لإزالة هذه الترسانة"، وقال سايمن رودي مسؤول الشؤون العامة في رسالة الكترونية أن" العمليات استؤنفت بعد فترة توقف خلالها شحن مواد كيميائية من سورية".
وأضاف أن" الوضع الأمني اعتبر جيدا بدرجة كافية" لاستئناف عمليات الشحن، مشيرا إلى أن 14 حاوية تم تحميلها منذ الرابع من نيسان/ابريل على السفينة الدنمركية آرك فوتورا في مرفأ اللاذقية غرب سورية، وتابع أن" هذا يعني أن العمليات مطابقة للبرنامج الزمني المحدد، لكن الوضع الأمني سيلعب دورا مهما في احترام المهل". (4)

جبهة النصرة تعلن صدها هجوم "داعش" على البوكمال:

صدت جبهة النصرة وكتائب إسلامية هجوم الدولة الإسلامية في العراق والشام على مدينة البوكمال في شرق سوريا على الحدود مع العراق، إثر معارك أدت إلى مقتل نحو70 مقاتلاً من الطرفين، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "صدت جبهة النصرة والكتائب الإسلامية المقاتلة هجوم الدولة الإسلامية في العراق والشام على مدينة البوكمال في دير الزور" الذي بدأ فجر الخميس، وتمكن خلاله التنظيم من التقدم داخل المدينة. وأوضح أن النصرة والكتائب الإسلامية "استعادت السيطرة على كامل المدينة"، وانسحب عناصر الدولة الإسلامية إلى "محطة نفط" واقعة في البادية (الصحراء)، على مسافة نحو 60 كلم إلى الجنوب الغربي. (5)

الجيش التركي دعم انتصارات المعارضة السورية في كسب:

نقل موقع "الجمهور" عن مصادر دبلوماسية غربية، أن الجيش التركي دعم الشهر الماضي انتصارات المعارضة السورية في منطقة "كسب" شمال البلاد، وأن هناك تعاون جديد غير معلن بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، لتقليم أظافر الرئيس السوري بشار الأسد، وإجباره على حل سياسي يضمن خروجه من المشهد.
وأكد الموقع نقلاً عن المصادر" أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان قرر الدخول بقوة على خط الملف السوري، لا سيما بعد الفوز الكبير الذي حققه حزبه (العدالة والتنمية) أخيرا خلال الانتخابات المحلية"، وقالت المصادر" إن أردوغان لن يسمح بإنشاء دولة علوية على حدود دولته مع سوريا مهما كلف الأمر، خصوصا بعدما أثبتت تحقيقات تورط مجموعات من العلويين الأتراك في أعمال الفوضى التي شهدتها مناطق تركية خلال الأشهر الفائتة.
وكان بعض هذه المجموعات قد عمد إلى رفع صور بشار الأسد داخل المدن والبلدات التركية، وهو ما أثار استياء السلطة المركزية، وأشارت المصادر إلى أن الحكومة التركية تواجه تحديا من رجل إيران القوي ورئيس فيلق القدس في طهران قاسم سليماني، الذي يمتلك نفوذا قويا لدى العلويين الأتراك، إضافة إلى حزب العمال الكردستاني، الذي يتلقى دعما إماراتيا لإثارة الفوضى في البلاد، ولفتت إلى أن تركيا تريد الدفاع عن أمنها الوطني، وأن إدارة باراك أوباما توجهت إلى الأتراك خلال الفترة الماضية، لإبرام اتفاق يضمن رحيل الأسد عن السلطة بأقل الخسائر. (6)

50 قتيلاً بصفوف النظام في حماه:

ذكرت مصادر ميدانية " أن نحو50 جنديًا من قوات النظام السوري قُتلوا في حاجز المجبل بمدينة السلمية في حماه"، في تطور آخر قال ناشطون" إن كتائب من المعارضة نسفت مبنى يتحصّن فيه عناصر من الشبيحة في بلدة الفوعة الموالية للنظام بريف إدلب". (7)

 

 

المصادر:
1) القدس العربي
2) الشرق الأوسط
3) الحياة اللندنية
4) الرياض
5) الأيام البحرينية
6) السبيل
7) الراية القطرية

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع