..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

أخبار سوريا_جيش الفتح يسيطر على حاجز المنطار جنوب مدينة جسر الشغور، والمؤتمر الدولي الثالث للمانحين لسوريا يقدم 3.8 مليار دولار_(31-3- 2015)

أسرة التحرير

٣١ ٢٠١٥ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 3210

أخبار سوريا_جيش الفتح يسيطر على حاجز المنطار جنوب مدينة جسر الشغور، والمؤتمر الدولي الثالث للمانحين لسوريا يقدم 3.8 مليار دولار_(31-3- 2015)
650_433_013932506377914.jpg

شـــــارك المادة

عناصر المادة

33 قتيلاً على يد قوات أسد معظمهم في دمشق وريفها، وجيش الفتح يواصل تقدمه في إدلب ويسيطر على حاجز المنطار جنوب مدينة جسر الشغور، بالمقابل، وفي الشان الإنساني: الـ"فاو" تطلب 121 مليون دولار بصورة عاجلة لسوريا، بالمقابل، وزير الدفاع التركي يعلن بدء تدريب مقاتلي المعارضة السورية في مايو/أيار المقبل، والمؤتمر الثالث للدول المانحة للشعب السوري يبدأ أعماله اليوم في الكويت.

جرائم النظام الأسدي:

ضحايا القصف:
33 قتيلاً: (نسأل الله أن يتقبلهم في الشهداء)
قتلت قوات الأسد يومنا هذا الأربعاء 33 شخصاً معظمهم في دمشق وريفها، ومن بين القتلى 5 نساء وشخصان.
وتوزع القتلى على مناطق وبلدات سورية كالتالي:
في دمشق وريفها قتل 13 شخصاً، وفي إدلب قتل 6 أشخاص، وفي حماة قتل 5 أشخاص، وفي حلب قتل 5 أشخاص، وفي درعا قتل 3 أشخاص، وفي حمص قتل شخص واحد. 
مناطق القصف:
في دمشق وريفها، ألقى الطيران المروحي براميل متفجرة على  الزبداني، وتعرضت أحياء مدينة دوما لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد، إلى حلب، حيث ألقى الطيران المروحي ببراميله المتفجرة على أطراف دوار بعيدين وحي مساكن هنانو ، في حين تعرضت مدينة حلب القديمة لقصف بقذائف الهاون من قبل قوات الأسد، أما في حماة، فقد ألقى الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على مدينتي اللطامنة وكفرزيتا، و شن الطيران الحربي عدة غارات جوية على قرى صلبا وحمادي عمر وقليب الثور وأبو رمال و الخضيرة، وفي حمص، قصفت مدفعية الأسد الحي الغربي بمدينة تلبيسة، وفي إدلب، شن الطيران الحربي غارات جوية على أحياء مدينة إدلب و بلدة قميناس ومدينة سرمين حوى بعضها على غاز الكلور، وألقت طائرات الأسد المروحية بالبراميل المتفجرة على مدينة معرة مصرين، وأخيراً في درعا، حيث ألقى الطيران المروحي 4 براميل متفجرة على محيط سجن غرز المركزي و مدينة الشيخ مسكين ومدينة طفس وعلى بلدة أم المياذن و بلدة الطيبة، فيما تعرضت مدينة انخل ومدينة الحراك لقصف مدفعي عنيف من قبل قوات الأسد.

عمليات المجاهدين:

تقدم للمجاهدين في جسر الشغور بإدلب:
سيطر جيش الفتح على حاجز المنطار جنوب مدينة جسر الشغور ، واستهدف مقاتلوه بقذائف الهاون معسكر المسطومة، ودمروا مدفع عيار23 وقتلوا عدة عناصر من شبيحة الأسد، واستهدفوا معاقل قوات الأسد على الطرق الواصلة بين مدينة إدلب وجسر الشغور بالرشاشات الثقيلة، كما استهدفوا معاقل ميليشيات الأسد الشيعية في قرية الفوعة الموالية بقذائف من مدفع جهنم وبقذائف الهاون رداً على قصف طائرات الأسد لمدينة إدلب المحررة.
استهداف عناصر الأسد في دمشق وريفها:
تصدى المجاهدون  لمليشيا حزب الله في الجبل الغربي بالزبداني وقتلوا عدداً من عناصرها، واستهدفوا تجمعاً لقوات الأسد في منطقة مرج السلطان بالغوطة الشرقية، كما استهدفوا معاقل قوات الأسد على أطراف حي جوبر بقذائف محلية الصنع، وتمكنوا من تدمير نقطة لقوات الأسد في منطقة المرج يتمركز عليها رشاش دوشكا وقتلوا من كان فيها بعد استهدافها بمدفع "بي 82".
نصب كمين لقوات الأسد في درعا:
نصب المجاهدون كميناً لمجموعة من العناصر قوات الأسد قرب بلدة نصيب بريف درعا الشرقي، وتمكنوا من القضاء على مجموعة من عناصر قوات الأسد، أثناء هروبهم، بعد اكتشاف كمينهم الذي كانوا يحاولون وضعه شمال بلدة نصيب، حيث وقع جميع عناصر النظام وعددهم ثلاثة عشر عنصراً في كمين مباغت أخر.

المعارضة السياسية:

تحرير إدلب مقدمة لتحرير باقي المناطق السورية:
أكد نائب رئيس المجلس الوطني السوري فاروق طيفور أن النصر الذي حققته المعارضة في مدينة إدلب هو مقدمة لتحرير باقي المناطق السورية، مشيراً الى أنه ليس هناك نية لاعتماد إدلب عاصمة للحكومة بل يمكن اعتمادها كمنطقة آمنة تقدم فيها خدمات صحية وتعليمية مؤقتة إضافة إلى إعادة سير الأعمال الإدارية فيها في إعادة لإحياء المرافق الأساسية على الأراضي المحررة واسترجاع ثقة الأهالي بعزم الثوار، وأضاف طيفور أن نظام الأسد لا يعرف الرحمة وهو يتكبد يومياً خسائر فادحة، وقد شاهدنا الاعتداء بالكلور والبراميل المتفجرة وكأنه لا يصدق أنه يلفظ أنفاسه الأخيرة أو أنه خسر معركة إدلب وأن أفعاله العدوانية ليست سوى أفعال المهزوم قبل إعلان انسحابه.

نظام أسد:

حاكم مصرف سوريا هو المخول للحديث عن سعر صرف الدولار:
أصدرت حكومة الأسد قراراً اعتبرت فيه أن حاكم مصرف سوريا المركزي هو الوحيد المخول للحديث عن سعر صرف الدولار، وذلك بعد أن فشلت كل إجراءاتها الاقتصادية للحد من تدهور الليرة السورية، القرار الجديد وبحسب مراقبين، يعبر عن إفلاس الحكومة وهروبها من مواجهة المشكلة الحقيقية التي يعيشها البلد، مشيرين إلى أن هناك تخوفاً حقيقياً لدى النظام من دولرة الاقتصاد حيث بدأت مظاهر التخلي عن التعامل بالعملة السورية تتنشر بين أبناء الطبقة الوسطى، وهي تخشى أن تنتقل الدولرة الى المواطن العادي وهو ما يعني نهاية الليرة السورية بشكل كامل، وكانت جريدة "البعث" التابعة للنظام، حذرت قبل أيام من دولرة الاقتصاد مطالبة الحكومة بأنها إذا لم تسيطر على أسعار الصرف فإنها سوف تدفع المواطن للبحث عن حلول أخرى ومنها الاستعانة بالدولار كعملة بديلة، وتجدر الإشارة الى أن جميع الدول التي مرت بأزمات اقتصادية مشابهة، انتقل فيها المواطنون العاديون إلى الاستعانة بالعملات الدولية وذلك بسبب تذبذب أسعار الصرف وفقدان العملة الوطنية لقيمتها.

الوضع الإنساني:

آلاف النازحين في ريف حمص الشمالي يعانون ظروفاً إنسانية صعبة:
يعاني آلاف النازحين في ريف حمص الشمالي من أوضاع معيشية وإنسانية صعبة، حيث أجبرهم القصف وعمليات القتل والتطهير العرقي التي تقوم بها قوات الأسد في المناطق الخارجة عن سيطرة الثوار على ترك منازلهم، والنزوح إلى الريف الشمالي الذي تحاصره قوات الأسد، ويوجد أكثر من 40 عائلة يعيشون داخل مدجنة للدجاج بالقرب من مدينة تلبيسة، وتتألف المدجنة من ساحة ومنزل قديم غير صالح للسكن، لا يوجد فيه ماء للشرب ولا حتى أبواب ولا نوافد ما دفع ساكنيه إلى تغطية النوافذ بأكياس مصنوعة من البلاستك.
الـ"فاو" تطلب 121 مليون دولار بصورة عاجلة لسوريا:
طلبت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة الـ"فاو"، مساعدة عاجلة تبلغ 121 مليون دولار لإعانة المتضررين من الأزمة السورية، وأوضحت المنظمة، ومقرها روما، أن الأزمة في سوريا أثرت كثيرا في الانتاج الزراعي والتجارة، وعرضت حوالي 9.8 ملايين شخص لانعدام الأمن الغذائي، لذلك من الضروري الافراج عن 121 مليون دولار لوقف تدهور الوضع وعرقلة الشبكات الغذائية الإقليمية، وفق بيان للـ"فاو"، وأضافت المنظمة أن المؤتمر الدولي الثالث للبلدان المانحة لسوريا، الذي يبدأ غداً الثلاثاء أعماله في الكويت، يوفر الفرصة لتأمين الأموال الضرورية لتعزيز الإنتاج الزراعي في كل أنحاء سوريا والبلدان المجاورة، وقد أدت الأزمة السورية الى تهجير أكثر من 11 مليون شخص، لجأ حوالي أربعة ملايين منهم الى لبنان وتركيا والأردن ومصر والعراق، كما تقول المنظمة. ويقيم حوالي 85% من هؤلاء اللاجئين خارج المخيمات، وخسرت سوريا حوالي 50% من ثروتها الحيوانية وتراجع محصول الحبوب الى النصف منذ بداية الأزمة في 2011.
أدوية ومستهلكات طبية لصالح دار الاستشفاء في منطقة جرجناز:
سلمت مديرية صحّة إدلب  دار الاستشفاء في منطقة جرجناز" كميةً من الأدوية والمستهلكات الطبية تضمنت/أدوية إسعافيه وأدوية أطفال إضافةً إلى أدوية الأمراض المزمنة/ مقدمة من قبل وحدة تنسيق الدعم/ACU/. يذكر أن دار الاستشفاء في منطقة جرجناز كانت قد أنشئت أوائل العام الماضي وهي تعمل على تقديم خدماتها الطبية والصحية لما يقارب الـ 5 آلاف نسمة.

المواقف والتحركات الدولية:

المأساة السورية وصمة عار في جبين المتخاذلين:
قال وزير الخارجية السعودي، سعود الفيصل إننا لسنا دعاة حرب، لكننا جاهزون لها، مؤكداً أن المأساة السورية وصمة عار في جبين المتخاذلين، وأضاف خلال حضوره الجلسة الأسبوعية لمجلس الشورى في الرياض أن المملكة تقف قيادةً وشعباً خلف كل جهد في سبيل إحياء الضمير العربي والدولي لوضع حدٍ للكارثة الإنسانية في سوريا، مؤكدا أن الحل للأزمة السورية يقوم على مبادئ إعلان "جنيف1"، والسعي لتحقيق التوازن العسكري على الأرض، لإرغام سفاح دمشق للاستجابة للحل السلمي.
تدريب مقاتلي المعارضة السورية سيبدأ في مايو أيار:
نقلت وكالة الأناضول الرسمية للأنباء عن وزير الدفاع التركي عصمت يلماظ قوله إن برنامجاً تقوده واشنطن لتدريب مقاتلي المعارضة السورية لقتال متشددي تنظيم "داعش" سيبدأ في مايو أيار، وكان مسؤولون أمريكيون قالوا إنهم يعتزمون تدريب نحو خمسة آلاف مقاتل سوري سنوياً لمدة ثلاث سنوات في إطار حملة على مقاتلي التنظيم المتشدد في العراق وسوريا، ولا تزال تفاصيل التدريب الذي سيجرى في تركيا والأردن وقطر والسعودية قليلة للغاية لكنه كان من المقرر أن يبدأ هذا الشهر، وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو يوم الجمعة إن واشنطن أخرت بدء البرنامج لكنه وصف التأخير بأنه بسيط وأضاف أنه بالنسبة للنواحي الفنية والسياسية فإن كل الأمور تسير وفقا لما هو مقرر.
افتتاح أعمال المؤتمر الثالث للدول المانحة للشعب السوري:
افتتح أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، اليوم الثلاثاء، أعمال المؤتمر الثالث للدول المانحة للشعب السوري، معلنا عن تبرع بلاده بـ500 مليون دولار لدعم الشعب السوري، وأعرب الأمير في كلمته عن أمله في أن يشهد المؤتمر استجابة سخية لمواجهة الاحتياجات الملحة للشعب السوري، مشيراً إلى أن الأزمة دمرت سورية وأسفرت عن مقتل 210 ألاف شخص وشردت 12 مليون شخص وحرمت مليوني طفل من التعليم، وشكر الأمير الدول المضيفة للاجئين وخص منها بالذكر الأردن ولبنان وتركيا ومصر، كما شكر المنظمات الدولية الإنسانية لجهودها تجاه المتضررين من الأزمة، وانتقد عجز مجلس الأمن الدولي، على مدار عمر الأزمة السورية الذي بلغ خمس سنوات، عن حل الأزمة، وشدد على أن الصراع في سورية لن يحقق النصر لأي طرف، هذا وبلغت قيمة الاموال التي قدمتها الدول والمؤسسات المشاركة 3.8 مليار دولار.

آراء المفكرين والصحف:

سوريا هي من انتصرت في إدلب:
أوفق أولوتاش
احتل خبر سيطرة المعارضة السورية على مركز ولاية إدلب مكاناً هاماً في الإعلام، وهو ما يستحقه مثل هكذا خبر، فمع أنّ قسماً كبيراً من إدلب كان تحت سيطرة المعارضة أصلاً، إلا أنهم بذؤوا بعملية موجهة نحو مركز المحافظة منذ 4-5 أيام، ونجحوا في إسقاط كل نقاط التفتيش واحدة تلو الأخرى حتى سيطروا بالكامل على المدينة، وقد انسحبت قوات الأسد وشبيحة النظام نحو الجنوب، وتُعد هذه المرة الثانية التي تسيطر فيها المعارضة على محافظة كاملة بعد سيطرتهم على الرقة.
أول ما يجب أنْ نُلفت النظر له حول هذه العملية، هو كيف أنّ اتحاد المعارضة وتوحدها يعطي نتائج إيجابية وقوية وفعالة، فقد تحالفت 7 مجموعات من المعارضة لتشكل "جيش الفتح"، وقد أداروا عملية "غزوة إدلب" من خلال غرفة عمليات مشتركة. هذه المجموعات هي: أحرار الشام، جند الأقصى، جيش السنة، لواء الحق، أجناد الشام، فيلق الشام وجبهة النصرة. وحينما قررت هذه المجموعات سوية الهجوم على مركز المحافظة، نجحوا في السيطرة عليها والتقوا جميعاً في مركزها، مسببين بذلك خسارة وهزيمة كبيرة واستراتيجية للنظام.
الإعلام رأى جبهة النصرة فقط من بين هذه المجموعات السبعة، وبدأ النظام السوري وعملاؤه بنشر الخبر على أنّ من قام بذلك هي جبهة النصرة، وذلك من أجل تبرير ما سيقوم به لاحقاً من إلقاء للبراميل المتفجرة، ومن أجل تحذير الغرب حول خطورة ما حصل.
يعمل المؤيدون للنظام السوري على تبرير ما حصل من خلال التحجج بثلاث حجج، 1- إدلب هي فخ مُحكم للمعارضة 2- فيديوهات السيطرة على إدلب كلها مزيفة 3- لا يوجد منطقة اسمها إدلب، لكن في الواقع ما حصل في إدلب هو مثال آخر على تفوق المعارضة في المعارك البرية، فالمعارضة انتصرت برياً على النظام السوري وشبيحته والميليشيات الإيرانية المقاتلة إلى جانبه في مناطق عديدة، وما يتفوق به النظام هو إمطار المنطقة بالبراميل المتفجرة من الجو، وقتل الأطفال والنساء والمدنيين، ليرتكب مزيداً من المجازر المروعة، وبالتالي لو سحبنا الصواريخ المتطورة والسيطرة الجوية من يد النظام السوري، لهرعوا فورا هم وإيران إلى طاولة المفاوضات في جنيف. (صحيفة أكشام  ترجمة وتحرير ترك برس)
مبادرة قطرية لمستقبل أبناء سوريا:
رأي الشرق
تنطلق قطر في دعمها للشعب السوري من واجب إنساني وأخلاقي مبدئي وراسخ، أكد عليه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، في خطابه الأخير أمام القمة العربية في شرم الشيخ، حيث قال سموه إن على العرب والمجتمع الدولي القيام بالواجب الإنساني تجاه الشعب السوري، سواء في مناطق النزوح في سوريا أو في مناطق اللجوء في دول الجوار، وتقديم كل أنواع المساعدات لهم لمساندتهم وشد أزرهم في مواجهة المصاعب الحياتية التي يعانون منها والتي تفوق قدرة تحمل البشر. كما أشاد سموه بالدور الكبير لسمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، ودولة الكويت الشقيقة في عقد المؤتمر الثالث لدعم جهود الإغاثة الإنسانية للشعب السوري الشقيق.
ومن هذا المنطلق طرح سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية أمام المؤتمر الدولي الثالث للمانحين في الكويت المبادرة القطرية بتأسيس صندوق يخصص للتعليم والتطوير المهني للاجئين والنازحين السوريين بشكل مواز مع مبادرات الأمم المتحدة والجهود المبذولة بهذا المجال. وهي مبادرة تستحق الدعم والتعاون من كافة أشقاء الشعب السوري وكل الدول والمنظمات والهيئات الإقليمية والدولية، بهدف إنقاذ الجيل الجديد من الأطفال السوريين المحروم من التعليم، بسبب الخراب والدمار، الذي لحق بالمدارس، والتشرد المصاحب جراء العمليات العسكرية وآلة التدمير المهولة للنظام.
الالتزام القطري بدعم الشعب السوري الشقيق والوقوف إلى جانبه في محنته، التزام مبدئي وراسخ كذلك، وقد تجاوز إجمالي المساعدات التي قدمتها قطر للشعب السوري الملياري دولار أمريكي، إضافة إلى 106 ملايين دولار من المؤسّسات المستقلة. هذا علاوة على ماتقوم به الجهات الخيرية من جهود إغاثية دؤوبة لمساعدة ورفع المعاناة عن النازحين واللاجئين السوريين. (الشرق القطرية)

أسماء ضحايا العدوان الأسدي:

أسماء بعض الضحايا الذين قتلوا بنيران وأسلحة نظام الأسد اليوم (نسأل الله أن يتقبل عباده في الشهداء)
يامن جهاد سعدية - دمشق  - مخيم اليرموك
نضال جهاد سعدية - دمشق  - مخيم اليرموك
حسين أبو طيون - ريف دمشق  - دمر
ياسر إبراهيم الجودة-  دمشق  - مخيم اليرموك
لينا عابد أبو الهيجاء - دمشق  - مخيم اليرموك
حنين عادل أبو الهيجاء - دمشق  - مخيم اليرموك
نادين أبو صلاح - دمشق  - التضامن
نور غباري - دمشق  - مخيم اليرموك
خالد فريد شريدة - ريف دمشق  - القلمون: الرحيبة
احمد رياض غنوم - حمص  - القصير
غالية شبيب - حلب  - الأنصاري الشرقي
رجب محمد بيطار - حلب  - إبين سمعان
علاء محمد الهويدي - حلب  - السفيرة  
مثنى عبد الناصر الحميدي - حلب  - مزرعة العلا 
أحمد بهاء البلخي - درعا  - نصيب
وليد قاسم المراد - درعا  - معربة
أحمد الأشقر - حماة 
زوجة أحمد الأشقر - حماة 
محمد الأحمد - حماة  - سهل الغاب
يزن محمد حاج حمود - إدلب  - جسر الشغور
أنس عزات القدور - إدلب  - قرية جوزف
شادي حسن دوشنية - إدلب  - قرية جوزف
ماجد عبود القانوص-  دير الزور -  سفيرة تحتاني
مهند الطعمة - دير الزور  - الميادين

 

 

 

 


المصادر:
- لجان التنسيق المحلية
- مسار برس
- الجبهة الإسلامية
- حلب نيوز
- شبكة شام الإخبارية
- الائتلاف السوري المعارض
- الحكومة السورية المؤقتة
- أورينت نت
- سوريا مباشر
- سراج برس
- الجزيرة نت
- ترك برس
- وكالة الأناضول
- رويترز
- الشرق القطرية

- صحيفة أكشام 
- مركز توثيق الانتهاكات بسوريا

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع