..

ملفات

الكُتَّــاب

أرسل مشاركة


اخبار الثورة

الائتلاف السوري: يجب تنسيق غارات التحالف مع الجيش الحر وديمستورا يقترح تجميد النزاع في بعض مناطق سوريا

أسرة التحرير

١ ٢٠١٤ م

تصدير المادة

pdf word print

المشاهدات : 1002

الائتلاف السوري: يجب تنسيق غارات التحالف مع الجيش الحر وديمستورا يقترح تجميد النزاع في بعض مناطق سوريا

شـــــارك المادة

عناصر المادة

 

هادي البحرة لـ(الشرق الأوسط): نعترف بوجود أخطاء في الثورة السورية:

كتبت صحيفة الشرق الأوسط في العدد 13122 الصادر بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان(هادي البحرة لـ(الشرق الأوسط) : نعترف بوجود أخطاء في الثورة السورية):
اعترف هادي البحرة رئيس الائتلاف السوري المعارض في حوار خاص مع "الشرق الأوسط" بوجود أخطاء في صفوف المعارضة، مؤكداً أنه يجري العمل على تصحيح المسار، وقال إن الأخطاء كانت بسبب أنها أول ثورة تحدث في سوريا منذ نصف قرن، وكشف البحرة عن كثير من خطوات التنسيق والعمل في الداخل بين مؤسسات قام الائتلاف بإنشائها والجيش الحر، والعمل على تنظيم قيادة موحدة تعمل على حماية الشعب السوري وتحقيق مطالبه.
وأكد أن المعارضة لا تطرح نفسها كبديل عن نظام الأسد وإنما لبناء السلام داخل سوريا، وأشار إلى أهمية الحل السياسي ومشاركة المعارضة في مؤتمر جنيف وتقديم خارطة طريق تمكن الشعب السوري من اختيار من يحكمه، وقال إن نظام الأسد ما زال يصر على الحل العسكري ويدعم "داعش" والجماعات المتطرفة كي يخير المجتمع الدولي بينه وبين الجماعات الإرهابية، مؤكداً أن الشعب السوري معتدل ولا توجد حاضنة اجتماعية تؤوي الجماعات المتطرفة. 

الأمم المتحدة: 15 ألف أجنبي من 80 بلداً يقاتلون في سورية والعراق:

كتبت صحيفة الرياض السعودية في العدد 16931 الصادر بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان(الأمم المتحدة: 15 ألف أجنبي من 80 بلداً يقاتلون في سورية والعراق):
أفاد تقرير للأمم المتحدة نشرته صحيفة الغارديان البريطانية أمس أن نحو 15 ألف أجنبي من 80 بلدا توجهوا إلى سورية والعراق خلال السنوات الماضية للقتال في صفوف تنظيمات مثل "الدولة الاسلامية"، ويعزو التقرير الذي نشرت الصحيفة مقتطفات منه هذا العدد المرتفع إلى تراجع تنظيم القاعدة، لكنه يقول أن "نواة" التيار المتطرف لا تزال ضعيفة، وأضاف التقرير الذي اعدته لجنة مراقبة نشاط القاعدة في مجلس الأمن الدولي أنه "منذ 2010" بات عدد المتطرفين الأجانب في سورية والعراق "يزيد بعدة مرات عن عدد المقاتلين الأجانب الذين تم احصاؤهم بين 1990 و2010، وهم في ازدياد"، وقال "هناك أمثلة على مقاتلين إرهابيين أجانب جاؤوا من فرنسا وروسيا وبريطانيا" وفي الإجمال من 80 بلدا بعض منها "لم يعرف في السابق مشكلات على صلة بالقاعدة".

الائتلاف السوري: يجب تنسيق غارات التحالف مع الجيش الحر:

كتبت صحيفة الشرق القطرية في العدد ٩٦٣٤ الصارد بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان(الائتلاف السوري: يجب تنسيق غارات التحالف مع الجيش الحر):
أكد رئيس الائتلاف الوطني السوري، هادي البحرة، أن الضربات الجوية التي تشنها طائرات التحالف الدولي والعربي ضد تنظيم "داعش"، لن تنجح طالما لم تقترن بتعاون غربي مع الجيش الحر على الأرض، وأوضح البحرة، على هامش ملتقى الداخل السوري في مدينة غازي عنتاب التركية، أن هذه الضربات بدأت كردة فعل على ما جرى في عين العرب وريفها.
وأضاف أن "هذا الرد غير المخطط له مسبقاً جاء من دون تنسيق مع الجيش الحر على الأرض، وحتى هذه اللحظة لا يوجد تنسيق بين ضربات التحالف ونشاطات الجيش الحر على الأرض"، ولفت البحرة في هذا السياق إلى أنه "لا يمكن لهذه الضربات أن تنجح ما لم يتم التعاون مع الجيش الحر على الأرض، فالضربات الجوية لا يمكن أن تؤدي إلى انتصارات على التنظيمات الإرهابية، ولاسيما داعش ما لم تترافق مع قوات برية على الأرض تدحر داعش وتسيطر على المناطق التي تركتها، وهذه القوات هي الجيش الحر".
وأشار البحرة إلى أن الائتلاف قدم للولايات المتحدة رؤية وبرنامجاً كاملاً لمحاربة الإرهاب يبدأ بمعالجة مسبباته وتحديداً نظام الأسد، وأضاف: "تناقشنا مع الولايات المتحدة بهذا الخصوص، نأمل أن يروا الأمور برؤية صائبة وسليمة، ويعلموا أن محاربة الإرهاب تبدأ بمعالجة المسببات الرئيسية له، والتي تتمثل في نظام الأسد الذي يستخدم بطاقة الإرهاب للتشبث بالسلطة"، وتابع: "من خلال تحرك النظام على الأرض لمواجهة الجيش الحر غالباً تنظيم داعش يكون خلفه، وكلا الطرفين (النظام وداعش) لا يقتتلان، وحالياً الجيش الحر في حلب يحارب على جبهتين جبهة داعش وجبهة النظام".

هربوا من الموت.. فأغرقتهم أحلامهم:

كتبت صحيفة العربي الجديد في العدد 61 الصادر بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان( هربوا من الموت.. فأغرقتهم أحلامهم):
"لاجئ من الموت إلى الموت"، هذه حال السوريّين الذين فرّوا من الحرب الدائرة في بلادهم، باحثين عن ملجأ آمن ومستقبل يكفلُ لهم ولأطفالهم حياة كريمة، في ظلّ الوضع الإنساني المأساوي الذي يعيشه مئات الآلاف من الذين نزحوا إلى دول الجوار - لا سيّما في مخيمات الأردن ولبنان - وتعرّضهم لانتهاكات كثيرة، لم يجد المواطن السوري بديلاً عن الهجرة إلى خارج المنطقة، وذلك في رحلة قد يدفع حياته وحياة أسرته ثمناً لها.
البحر الأبيض المتوسط، الذي كان العرب يطلقون عليه في الماضي "بحر الروم"، والذي يفصل آسيا وأفريقيا عن القارة العجوز، يُعتبَر أخطر معابر اللجوء في العالم، فهو شهد في خلال العام الجاري غرق نحو ثلاثة آلاف شخص، معظمهم من الجنسيّة السوريّة، بحسب ما أفاد مسؤولون في المنظمة الدوليّة للهجرة.

وفي حين تسعى الدول إلى منع الهجرة غير الشرعيّة وإطلاق الدعوات لضبط الحدود، تغيب عنها ضرورة معالجة الأسباب التي اضطرت هؤلاء المهاجرين إلى اتخاذ البحر سبيلاً إلى النجاة، ووضع حدٍّ لمعاناتهم، فاللاجئون السوريّون يتعرّضون للقمع والاضطهاد والتضييق في البلدان العربيّة، لا سيّما لبنان والأردن. 

ديمستورا يقترح تجميد النزاع في بعض مناطق سوريا:

كتبت صحيفة المستقبل اللبناني في العدد 5195 الصادر بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان(ديمستورا يقترح تجميد النزاع في بعض مناطق سوريا):
قدم مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي ميستورا لمجلس الأمن الدولي "خطة تحرك" لهذا البلد تقضي "بتجميد" القتال في بعض المناطق للسماح بنقل مساعدات والتمهيد لمفاوضات، وصرح دي ميستورا للصحافيين بعد اجتماع لمجلس الأمن الدولي الخميس أنه ليست لديه خطة سلام وإنما "خطة تحرك" للتخفيف من معاناة السكان بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب في سوريا.
وقال مبعوث الأمم المتحدة إن مدينة حلب المقسمة قد تكون "مرشحة جيدة" لتجميد النزاع فيها، من دون مزيد من التفاصيل، وأضاف أن "الأمر ينبغي أن يتعلق بتجميد النزاع في تلك المنطقة وإتاحة الفرصة لتحسين الوضع الإنساني وليشعر السكان بأنه لن يحدث نزاع من هذا النوع على الأقل هناك"، وباتت حلب مقسمة منذ هجوم للمعارضة في صيف 2012 بين مناطق تسيطر عليها القوات النظامية في الغرب وأخرى تسيطر عليها المعارضة في الشرق، وقدم دي ميستورا اقتراحه لمجلس الأمن الدولي بعد زيارة إلى روسيا وإيران اللتين تدعمان النظام السوري، وقبلها إلى دمشق الشهر الماضي.

قائد عسكري معارض: نقص الذخيرة سبب تقدم النظام في ريف حماة:

كتبت صحيفة السياسة الكويتية في العدد 16533 الصادر بتأريخ 1-11-2014م، تحت عنوان(قائد عسكري معارض: نقص الذخيرة سبب تقدم النظام في ريف حماة):
أكد نائب قائد "لواء هنانو" المتحدث باسم "فيلق الشام"، عقبة الباشي أبو يزن، أن السبب الرئيس للتقدم الذي حققه النظام السوري على جبهتي مورك في ريف حماة الشمالي، وحندرات في حلب, هو شحّ الذخيرة بشكل عام، وعدم امتلاك مضادات طيران بشكل خاص، ولفت أبو يزن، في تصريحات لوكالة "الأناضول" إلى أن النظام دمر بلدة مورك عن بكرة أبيها، حتى تمكن من السيطرة عليها، حيث نفذ 80 غارة جوية عليها في غضون 24 ساعة.
وأوضح أبو يزن "أن حندرات هي أخطر جبهة تخوضها المعارضة السورية بعد جبهة مورك، وأشار إلى أن قوات المعارضة تمكنت من استعادة العديد من النقاط التي كانت تسيطر عليها في السابق بحندرات، مؤكداً أن "حلب لن تحاصر أبد، حيث استنفرت جميع الفصائل لدحر قوات النظام"، وشدد أبو يزن على أن "النظام خسر الكثير من المقاتلين والعتاد في حملته على مورك التي استمرت لأشهر، واغتنمت قوات المعارضة آليات ثقيلة ودبابات منه"، لافتاً إلى أن "معنويات مقاتلي المعارضة مرتفعة، و لديهم إصرار على استعادة ما خسروه والتقدم أكثر في كلتا الجبهتين".

تعليقات الزوار

لم يتم العثور على نتائج

أضف تعليقًا

جميع المقالات تعبر عن رأي كاتبيها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع